وايـــه " الــوعــد " ........." تــايـكـوك " ⇓ ,
لايـعـجـبـك مـثل هـذا النـوع مـن الـروايــات لا تقـرٲ رجاءً .
↜الــبــارت الــثـــالـــــث عــشـــر↝........⇓
تــــذكــــيـــــر.......⇓
اغلق هاتفه ليرخي ظهره على كرسي مكتبه ....اس
تعدل بجلوسه لتتحول عينيه نحو
صورته هو وتاي عندما كانا في الثانويه .....ابتسم بخفه ليقول بحزن .....
كوك : اين الوعد تاياه ؟....اين هو؟ .
↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯↯
استيقظ تاي ليرى نامجون الذي كان يتكلم مع جيمين في موضوع كان مجهولاً للآخر , رفع رأسه عن الوساده ليقابله وجه جيمين الذي اقترب منه بسرعه وعانقه بقوه .......
جيمين ببكا۽ : قلقت عليك ايها الأحمق.
تاي بهدوء : مـ.. من اتى بي الى هنا? .
اردف نامجون الذي كان ينظر لهما بحزن : انا.
نظر له تاي بملامح خاليه : لما لا تجعلنا نهرب? .
تنهد نامجون ليقول بينما هو يستقيم ويتوجه نحو الباب : جهزوا نفسكم ..سنعود لكوريا عند الساعه الـثامنه مساءً .
ليخرج ويقبي كلا من الآخران اللذان ينظران لبعضهما بهدوء .....
الساعه الـ7:39مساءً بالفعل .....وقف كل من اللذين يعملون بالملهى في المطار مع حقائبهم وهم ينتظرون الطائره المخصصه للذهاب الى كوريا .......يجلس وهو ينظر بهدوء للوحه الأعلانيه لشركه LOOK وقد كتب عليها بخط عريض اسم .... JK ...فجأه تذكر كوك لينطق وعيناه مازالت معلقه على اللوحه ....
تاي بحزن : الوعد? .....انا من اخلفت به مع انه لم يكن بيدي .
......................................
دخل ذلك الوسيم وهو يرجع بنظارته فوق رأسه لينشر غمزاته للفتيات والفتيان الذين يعملون في الشركه ..وحقاً قد وقع له كل من حصل على غمزه من ذلك الوسيم ......دلف لداخل مكتب صديقه بعد ان قابل سكرتير الآخر وحسنا هنا ايضاً لم يقاوم السكرتير ليجعله يدخل دون اخذ اذن مديره ......
.... : اهكذا تنساني ولا تقول لي ان يونغي قد عاد ايها الوغد? .
كوك وهو ينظر له بتعابير خاليه : جين الوسيم ...لما لا تحاسب يونغي هيونغ لأنه هو لم يقل لك ...مادخلي انا? .
جين : انا هيونغ لك ايها العاق ....اااااه حسنا سأسمحك لأنك ناديتني بالوسيم , صحيح لما لم يقل لي يونغي? .
شخر كوك بسخريه ليقول : لم يرد ازعاج الأميره الورديه.
جين بغضب مضحك : ايها اللعين العاق اي اميره ورديه هذه? ....تشه لعين.
أنت تقرأ
" الوعد " ..VKOOK.
De Todo" الــوعــد " ........." تــايـكـوك " ⇓ , لايـعـجـبـك مـثل هـذا النـوع مـن الـروايــات لا تقـرٲ رجاءً .
