الساعه ٧:١٥ ص
كانَ الظرف محتضناً رائحَتك، أخذتهُ فاتحاً أياه على أمل من رِسالة تروي أشتِياقي،
كُتبَ فيهِ:
أنا بخير أيثن.وَرق الرِساله كان مُلطخاً بدمٍ أسود
كانَ هذا دمُ روحَك.أنتَ لستَ بخير.
أنت تقرأ
بَرِيدٌ إلىٰ رَفِيقِيّ|
Kısa Hikayeرفيقي، هل تصِلكَ رسائلي، بؤسي ونَكَدي؟ أبتسامَتي وطيفُ ثغري المُغبر؟ بدأت[الحَادِيّ عَشر مِن يَنايِر ٢٠١٩]. أنتهت[السَابع عَشر مِن يَنايِر ٢٠١٩].