CHAPTER07

6.8K 568 29
                                    


اِسحقوا النجمة🌟

Enjoy💛




-اَلْحُبُّ لَاْ يَتْقِنُ اَلْتَفْكِيْرْ وَاَلْأَخْطَرَ أَنَّهُ لَاْ يَمْلِكُ ذَاْكِرَةْ-

...

-لَاْ يَسْتَفِيْدُ مِنْ حَمَاْقَاْتِهِ اَلْسَاْبِقَةْ وَلَاْ مِنْ خَيْبَاتِهِ اَلْصِغِيْرَةْ -

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"بابا ~ليو سيشتاق اليك كثيرا "
تحدث الصغير بحزن بينما يحتظن والده بقوة. ...

ربت بيكهيون على رأسه ثم حادثه بحنان
" وأنا أيضا سأشتاق إليك لكن يجدر بي المغادرة الأن أيّها الشقي أم أنّك توّد تأخيري"

ابتعد عنه ليو ليحدق به  بعبوس فهذه أوّل مرّة يبتعد فيها عنه ...
"أشكرك يورا مرّة أخرى أنا أقدِّر مساعدتكي. لي هذه دوما  " ...

خاطب بيكهيون يورا بهدوء لتبتسم له ثم ترد
" لا عليك ف ليو عزيز على قلبي  بالفعل، ثمّ هذا لا شيء بما ستقدمه لي من مساعدة لذا نحن متعادلان الان ... "

ِلمحت إبتسامة خفيفة وممتنّة سارع في إخفاءها لتظر ملامحه الجادّة ...
" إذا الى اللقاء واِعتنيا بنفسيكما جيدا حسنا " حادثهما بجدية لتخجل الاخرى قليلا لتومىء له ...

بينما الصغير زاد من عبوسه ليتنهد بيون وينزل لمستواه محدّثا إيّاه  بهمس لطيف

" اخبرتك انني ساتصل بك يوميا لما العبوس الان ،كن فتى مطيع ولا تتعب نونا معك اتفقنا" ....

أومىء له  موافقا ثم قرّبه  ليحتظنه ويقبّله كوداع، اِبتسمت يورا لدفىء المنظر أمامها فهي لم ترى بمثل حنان بيكهيون ولا صغير متعلق بوالده كالصغير
ليو ...

" هيا اِذهب ليورا الأن "
أمر اِبنه ليتحرك الأخر تلقائيا ويقف بالقرب من يورا محتظنا أصبعيها السبابة والوسطى بكفه الصغيرة ...

ابتسمت يورا للطافته وصغر حجم كفه  لتحكم عليها  ثم رفعت نظرها لبيكهيون محدثت إيّاه بقليل من الحياء
"  اعتني بنفسك جيّدا بيكهيون ولتصل سالما " ...

" شكرا ~ الى اللقاء اراكي لاحقا ".
نبس بهدوء ليربكها بنظراته الداكنة والبرّاقة ثم لوّح لصغيره  مودعا ايّاه ليبادله الاخر بسعادة واِتجه لسيارته لينطلق  مباشرة ....

" نونا بابا سيعود أليس كذلك هو لن يتركني مثل ماما  صحيح ".
تحدث الصغير بتوتر.وبراءةحملته  يورا ولترد عليه مطمئنة إيّاه

ANGEL| مَلاَك✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن