-شكرا لكلّ سكرة أعطت الحب للرواية أنا أحبكنّ بالفعل♥ -اِستمتعن🌟
...
الإشتياق كالفتيل إذ إشتعل سيحترق بسرعة وسيضرم النيران ، كذلك بقلب العاشق المشتاق يجعل أيسره يشع ويحترق لوعةً وحبّا
بنصفه الثاني
...
إتّخذت يورا مقعدا بجانب من وهبته قلبها وحبّها ، نظرت إليه بإبتسامة واسعة وعينان مشتاقة لتجده هائم بالنظر إليها وكأنّه لم يرها لأبد الدهر ...
"يا نورا بثق وسط ظلامي و حبّا أحيا قلبي بعد مماته ، مشتاق أنا لرؤياكي ولسماع صوتكي جميلتي"
بكلامات من سكّر أغدقها وكم إشتاقت هي للسانه الحلو ولكلامه كشهد العسل ...لم تستطع الردّ لخجلها وكم أحبّ طبعها الخجول هذا ، النظر فقط لعيناه الهلالية والبرّاقة تجعل قلبها يتراقص على أنغامه ...
مدّ كفه لينيمه على وجنتها مبتسما لملامحها الجميلة كالخيال ، نظر لعيون العسل خاصتها مشبعا شوقه إتجاهها وبصوت محِّب غازلها وقلبها ...
"تحدّثي دعيني أشبع من صوتكي الذي لطالما ظل كالترانيم يغازل مسامعي علّ لهفة قلبي. تسكن قليلا" ...
"ما وجدت كلمة تصف شعوري مجرّد النظر لعيناك يجعلني قادرة على الإستغناء عن كل شيء فقط لبسمة صغيرة منك "
إبتسم بيكهيون بوسع مستمتعا بهذه اللحظة التي أنتظر كثيرا لحدوثها ، أمال برأسه ناظرا لها بحب قبل أن يجيبها
"لسان حبيبتي كثير الغزل أهو الشوق أم الحب "
توسعت عيناها لتنظر إليه مجيبة بعتاب
"أنت شخص لعوب ما رأيك أن تحرّك سيارتك قبل أن يلمحنا أحدهم "ضيق عيناه بشكّ قبل أن يستفهم بجديّة أظهرها فجأة
" لما هل أنت مراقبة من أحدهم دون علمي ؟ ثمّ ماذا لو لمحني أحدهم أنا لست هنا بسارق صغيرتي"توترت يورا غير راغبة بإخباره أنّ أناس يراقبونها منذ ظهور فايوليت المزيّفة لكنها نفت مجيبة بهدوء ..
"لست كذلك لكن يجب الأخذ بحذرنا بيكهيون"
لم يصدق ما قالته توّها لكنّه تغاضى عن ذلك و وإعتدل ليباشر القيادة إلى حيث سيبدآن موعدهما ....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."مرحبا هيورين "
كانت جيسو قد حيّت هيورين بعد أن دلفت المحّل ورفقة الصغير ليو ، إلتفتت المعنية بعد أن كانت مشغولة بتعديل القائمات بالمناضد و ابتسمت بوسع لرؤيتها للصغير يقترب نحوها بخطوات سريعة و ملامح مرحة ....
أنت تقرأ
ANGEL| مَلاَك✔️
Romance~ ° بين السعادة والحزن... الراحة والألم...هي طيبة القلب ورقيقة كورقة هشة... متماسك وقوي لا يرضخ لشيء...متفائلة تشعر كنور الشمس من بعيد.... مغناطيس يجذبها ناحيته كل مرة... بارع في اِخفاء المه... ماهرة في جعل من حولها مرتاح .... كنوز الحب قد دُفنت بد...