مرحباً , كيف حالكم ؟
بدخل في الموضوع علطول...
اعتبرو ذا الشابتر اخر شابتر تقرونه من غير شر على أحد فينا ) :
الا اذا شفت أسماء جديده بالتعليقات وشفت ناس فعلاً قاعده تعطيني زي ما اعطيها..
اعرف الي يعلقون وحده وحده حافظه يوزراتكم.. اذا حابين نستمر ونكون لطيفاً مع بعض وروني لطفكم..
شكراً ياجملات.
,
,
,
,
" تشعر بلذّة الإنتصار؟ "
كان ذلك السؤال أول شيءٍ أسمعهُ بعد أن خرجتُ ولازلتُ على بعد خطواتٍ فقط من غرفةِ الإجتماعات..والتي اقمتُ داخلها نقاشاً طويلاً مع بارك جين يونق.
إلتفتُّ خلفي, حيثُ صاحب الصوت, دو كيونقسو يقفُ متكئاً بظهرهِ على الجدارِ الأبيض و متكتف الأذرع, ينظُر الي عميقاً..انا المُبعثرُ جداً..ظاهرياً وداخلياً.
رفعتُ أّذرعي للأعلى قليلاً في وضعية الاستسلام,
" إفعلها."
طلبتُ منه قتلي, ومن ثمّ اكملتُ ساخراً.
" يمكنك أن تقلب الطاولة الآن, و أن تحوّل الإنتصار الى هزيمةٍ نكراء..صحيح؟"
لا يزالُ يحافظُ على هدوئهِ و التصاقِ جسده بالجدار,ماهي الا لحظات حتى سخِر,
" من الذي أخبرك بأنني مهتمٌ بلعبتِك السخيفة هذه؟."
قوّيتُ حاجباي الى الأعلى..
" لعبه؟ أترى كل هذه الخسائر وتقول..لعبه؟."
" انا مستمتع بيون بيكهيون , صحيح متفرجٌ مستمتع..لكنني لا انوي تلطيخ يديّ بأي شيء."
" حقاً؟ ليس وكأنك لم تكن من افسد الأمر."
قلّبتُ بصري للإنتجاهِ الآخر ساخراً ولا ازالُ ارفع يديّ الى الأعلى " ربما كنتُ سأقدر على الحصولِ على صورٍ اكثر مع الرئيس."
" انت حقاً عاهرٌ رخيص."
لن انكر بأنها قد آلمتني, فلم يكُن العهر من خطتي..اردتُ ان انفي عائلة بارك فقط..و أراني اضطرُ هنا لعرضِ جسدي على عجوزٍ مقزز.
" ربما كنت عاهراً منذ اليوم وصاعداً , ولكنني على الأقل لم أكُن منذ نعومةِ اظفاري."
أرى ارتباك التعابير التي علت وجهه, يفيضُ غضباً ويحاولُ التوازُن, يريدُ لكمي بأقوى مايملِك, لقد فهم بانني اعنيه..
سخِر بغضب..
" اللعنةُ كيف يمكنك ان تكون عاهراً جريئاً الى هذا الحد؟ ."