مرَ اسبُوعِينِ مُنذُ انْ خرجت اميّ منَ المشفى..
كُنتُ اترددُ بِينَ الفِينةِ و الاخرَى لهُناكَ..
هه!.. ليسَ للمشفى.. لقبرِ امي..
كَانتْ امي فِي حَالٌ جِيدةٌ؛ ثُمَ مَاتتْ بِغتةٌ..
و دُونَ انْ احكِي لهَا عن مِينْ جِيّ ، او تُولِيب؛ كَمَا أسمِيتُهَا..
دُونَ انْ افُرِغَ جلَ مَا فِي قلبِيَّ فِي حُضنِهَا الدَافئُ..
دُونَ الكثِيرِ و الكثِيرْ..
ترَكتنِيّ فَجأةٌ؛ دُونَ حتْى تْودِيع..
هَا انْا ذَا جَاثٍ على رُكبتِيَّ؛ اتلمَسُ التُرابَ الذِيّ بللتهُ دُمُوعِيَّ..
تُولِيب .. اينَ انْتِ؟؛ تَعَالِي و اعطِينِيّ قوةٌ؛ انِيّ بِحَاجتِهَا..
و بِحَاجَتِكِ كَثِيرًا.
~
فوت فضلًا💙☄️.نُشِرَ فِي؛ {10/2/2019}🍁.
أنت تقرأ
زهرة التوليب || جونج هوسوك
Romanceبينما كُنتُ اتأملُ عينيكِ؛ كُنت اتذكر زهرةَ التُولِيب و لسببٌ غريبٌ اجهلهُ ، سأسميكِ تُولِيب؛ ريثمَا اتغلبُ على خجليَ و اعرف اسمكِ.. للكَاتِبة: فرح نصر محمد خويلد. ارجو عدم الاقتباس بدون ذكر المصدر☹.