#LIAM
استيقظت علي هاتفي يرن لامسكه و ارد دون ان اري من معي " مرحبا "
جومانا : هل كنت نائم ،اسفة لقد ايقظتك "
" لا مشكلة حبي ،اهناك شئ " لقد تعمدت قولها
جومانا : اممم اجل ،اممم ،والداي يريدانك اليوم علي الغداء"
" اليوم !"
جومانا : اجل يريدون التعرف عليك اكثر "
"حسنا متي أتي و كيف ستأخذيني لبيتك "
جومانا : الساعة السادسة ،سنتقابل في المشفي و من ثم نذهب للمنزل "
" حسنا ،مذا ارتدي ؟ ملابس رسمية ،ام عاديه ام كلاسيكية "
جومانا : لا عادية تماما مثل ما ترتدي عادة ،و ايضا ليست عائلتي فقط ،بال ايضا اولاد عمي و عماتي و خلاني و ما الي ذلك "
" يا الاهي سأموت حتما "
" لا تقلق "
" انتي ستكونين معي صحيح "
" اجل "
" اذن من ماذا اخاف ،يكفي استيقاظي علي صوتك ،يجعلني مطمأن طوال اليوم " ظلت صامته قليلا و قالت بتوتر و خجل
جومانا : علي الذهاب لمساعدة امي "
"حسنا ،اراكي في المشفي "
" حسنا وداعا " اقفلت الهاتف و قمت من علي سريري فرح و نزلت لاسفل بعد ان قمت بروتيني اليومي و القيت التحية علي الجميع
نايل : اممم شباب ،انا سأذهب مبكرا من عند تينا لاني ذاهب لاتعرف علي عائله يوسي "
" اجل و انا ايضا "
زين :حسنا ، هيا لنذهب و تذكروا لا نظرات شفقة ،لا كلام جارح ،لا كلام عن حبي لها ،لا.... "
اويس : حسنا حسنا فهمنا ،انت ثرثار " خرجنا من المنزل و انا و الفتية معاده زين بسيارة و زين و والدته و اخوته الثلاثة في سيارة و اويس و والد زين ذهبو بتاكسي ،و قررنا ان نشتري سيارة اخري فيما بعد
#ZAYN
اثناء قيادتي قالت والياها " زين ،كيف احببتها دون ان تراها طوال السته اشهر التي انقطعت به "
" اولا عندما احببتها احببتها لعفويتها و خوفها و اهتمامها بي ،ليس لشكلها و ايضا عندما رأيتها زاد حب لها ،كنا نتحادث فيديو في بعض الاحيان "
تريشا : كم عمرها ؟"
" اقتربت من اتمام الثامنة عشر "
دنيا : هل لديها اشقاء "
" اجل لديها شقيق اكبر منها بسنتان و شقيقة اصغر منها بثلاث عشر سنة "
صفاء : هل هي دايركشنر ؟"
" اجل "
والياها : هل.... " قاطعتها " هل من الممكن يكفي اسأله " قهقهو و من ثم وصلنا للمشفي و ننزل لاقول لهم " انتظروا الباقي لي يأتي " في الحقيقة كانت حجة لاتصل بتينا و اقول لها ان العائلة معي لذا اخرجت هاتفي و اتصلت بها و بعد تبادل جمل الترحاب
أنت تقرأ
Just A Follow (Z.M)
Casualeاضفتها من متابعيني و جعلتها جزء من يومي نتناقش ،نتشاجر ،اشكوا لها من كل شئ لكن اكتشفت انها لم تشكوا لي من حياتها قط سوي عندما قابلتها، صدمت كثيرا، لأني بدأت الوقوع في غرامها، لكن لم انل ما اردت لكل قصة بداية مختلفة و نهاية مختلفة لكن نهاية قصتي مثل...