الثامن والعشرون من يناير ليلاً
اليوم عدت للمدرسه.
لقد قرص استاذي اذني وهاهي تنزف الآنانا لم اعتاد كوني لازلت حيّ بالمناسبة
هناك بقايا دم على اصبعي واعجبت لونه
وحين لعقته وابتسمت
ألقيت علي بعض الكلمات المؤذيه.كان احدها مريض نفسي
وادركت مرضي حينها.
أنت تقرأ
{مُذَكرات مَريض ثُنائي القُطْب}
De Todoمرحباً مذكراتي، أنتِ ستموتين قريباً جداً، ههه أنا أعتذر.