مذكرات مريض ثنائي القطب.

255 25 4
                                    




الثالث والعشرون من يناير ليلاً
.
.
ولم يمكنني الهرب بعيداً لأصنع منزل خيالي..

المكان هنا خانق فهل من نافذةٍ للهروب؟
جهازي التنفسي يعمل ليلاً،
هل انا حيٌّ بالأصل؟

{مُذَكرات مَريض ثُنائي القُطْب}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن