احبك يا عصفورتي... ولا حدود لمحبتي ❤
اسئلك الا تتركيني بالله لا تتركيني 😢
فماذا اكون.. ان لم تكوني انت. احبك احبك بقوة❤
وارفض من نار حبك ان اسقيلا ❄
وهل يستطيع الميتم للعشق ان يستقيلا... 💕
وماهمني ان خرجت من الحب حيا 😇
وما همني ان خرجت منه قتيلا...
متابعة......: عموما و عند الصبااح... استيقظ جاد مبكرا... وكذا سايا... فاتصل بها جاد.. فردت على الاتصال... سايا: صباح الخير... سيد جاد... جاد:( ابتسم.. تذكر ليلة البارحة )صباح الخير.. آنسة..هل جهزت نفسك..؟؟!! سايا: طبعا.. هيا ساننظرك على الباب. ؟! جاد: اوكي.. ومن ثم اقفل.. الخط.. واتجه الى الخارج فوجدها على الباب تنتظره....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سايا: (مع ابتسامة ) هل نمت جيدا؟! جاد: اجل بخير.... سايا: (تمسك راسها) لا اعرف لما اشعر بالدوار.. فنظر اليها جاد... ومن ثم اتت ماري... ماري: كيف تجرئان!!! سايا: ماذا... وهنا تلبك جاد ظنااا منه انها راتهما ليلة البارحة.. فاخفظ راسه... سايا: ااااااه.. عرفت..!! امي لم ارد ايقاظك.. هذا هو الموضوع.. ماري: لا كان عليك ايقاظي.. لتوديعك على الاقل... وهنا رفع جاد راسه.. مطمئنا.. سايا:( عانقتهااا )آسفة آسفة... ماري: حسنا اذا... والآن تعاليا للافطار.... عموما.. وبعد مدة انتهيا من الافطار... فوقف جاد... جاد: والآن استأذنك... علينا الذهاب.. فرحلتنا على الساعة التاسعة... سايا: اجل امي.. وهنا وقفت سايا... وعانقت والدتها بشدة... ومن ثم اتجه اليهاا جاد وودعها..... وهنا ركبا السيارة... وانطلقا بسبيلهما.... وبطيلة الطريق وسايا... تروي له نكتا مضحكة... والمفاجئة اان جاد لم يضحك بحياته لهذه الدرجة.... حتى هو استغرب من نفسه..... عموما وعند وصولهما الى االمطار.. انتظرا قليلا وصعدا على متن الطائرة... الا ان سايا انتابها ااخوف لانها اول مرة تركب فيها الطائرة.... وما ان صعد جاد... وما ان استدار حتى وجد سايا مترددة لصعود الطائرة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاد:( عاقدا حاجبيه )هيا مالذي تتنظرينه.. سايا:( تعود ادراجها )لا لا اريد انا اخاف... بلبز جاد:( وسع اعينه ) كيف لا تريدين هيا اصعدي كفانا هراءا.... سايا: لا... ارجوك دعني اذهب. وهنا مسكها جاد من يدهاا وجعلها تصعد...فالتصق راسها بحضنه.... فاخفظ جاد راسه عاقدا حاجبيه ينظر الى عينيها مباشرة.. وما ان بدأت نبضات قلبه بالخفقان بسرعة... ابعد نفسه عنها... سايا: تمسك يده.... بليز لن يحدث شيء اليس كذلك. جاد:( نفس الشعور )لا تخافي انا هنا... تعالي... فظلت ممسكة يده الى حين جلوسه على االمقعد... جاد: ضعي حزام االامان... سايا: اين هو؟!! وهنا اقترب منها جاد.. ووضع لها االحزام فنظرت اليه سايا... وابتسمت.... سايا: شكرا.... جاد: لا داعي... عموما ظل الوضع على حاله حيث ان سايا لم تتوقف عن الكلام.... فملل جاد.. الى ان اتت المضيفة...فخطرت فكرة على بال جاد.... جاد:( بالاسبانية)عفوا زوجتي لا تحتمل المرتفعات ولا تستطيع النوم.. اهناك منوم.. بليز اذ كان يتوفر.. المضيفة: اووه.. اكي... يتوفر هنا ساحضره حالا. جاد: بليز.. ضعي االمنوم بالعصير.. لو سمحت؟!!! المضيفة: اكي كما تشاء سيدي ... ومن ثم ذهبت المضيفة... فنظرت سايا الى جاد.. سايا: ماذا كنت تقول توا لم افهم باي لغة كنت تتحدث!!. جاد: بالاسبانية...!!! سايا:: اووه حسنا... و هنا اتت المضيفة بالعصير.. وقدمته لسايا... سايا:( تنظر الى جاد )لكني لم اطلب شيء!!! جاد: انا.. فعلت.. هيا تناوليه..!! سايا: اكي شكرا... جاد:( يقصد المضيفة )شكرا آنسة... المضيفة: لا داعي سيدي... وهنا ذهبت المضيفة... وظل جاد ينتظر نوم سايا.. غير انهاا لم تنم.... اابدا اذ به ينام بدلا عنها... وبعد مرور عدة ساعات... استيقظ جاد على صوت طفل يبكي.. وما ان ازاح جاكيته على وجهه... وجد سايا امام ناظريه.. نائمة..فلم يستطع.. اشال عينيه عنها... كما انه ولاول مرة استطاع التمعن بعيونها شفاهها... بشرتها.. وكل شيء بها... لانها لا تستطيع... البقاء هادئة... وهنا وبدون سابق انذار.. اتيحت له الفرصة... لمعرفة سر ذاك الشعور الذي ينتابه عند مسكها ليده...وهنا مسك يدها.. واحس بنفس الشعور... وهنا عقد حاجبيه.. و مسك يدها بااليد الاخرى... وشدهما بقوة... وقد استسلم لمشاعره... مسكها يدها وقبلها.. استنشق رائحتها.. بلا وعي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
... ومن ثم قبل جبينها... وماهي الا ثوااني حتى وجد نفسه... غافيا..مشبكا يده بيدها.... وما ان فتح اعينيه حتى انتبه لنفسه.. فاستغرب وابعد يداه عنها... و مسك برأسه.... الى ان استفاقت سايا... وفتحت عينيها على جاد.... سايا:( مستغربة ).. سيد جاد اانت بخير؟! جاد:( رفع راسه ينظر الى عينيها )( بتلبك )بخير.. اانا بخير... شكرا.... سايا: حسنا... اووه وها قد وصلنا تواا... هيا.. جاد: اجل... من بعدك آنسة... وهنا نزل جاد... اما سايا فقد مدت يدها لجاد ليساعدها على النزول... وهنا مسك بيدها وجعلهاا تنزل.. ############################ اوووه وانتهى جزئنا لليوم انتظروني بجزء جديد... بعنوان... الغيرة الغير مباشرة... ولا تنسوا بليز ان اعجبكم االبارت ادعموني بتصويت و تعليق... وتذكرو روايتنا لا زالت ببدايتها... ولا زال التشويق بطريقه اليكم..... 😘😘احبكم ❤😂💯 الاسئلة: _ترى مالذي سيحدث بالبارت القادم!؟؟.. _ومالمفاجئات التي بانتظارهما؟! _ومالذي تخبئه لهما فرنسا من ذكريات؟؟ واحداث مشوقة 💕💕❤💯
