احبك يا عصفورتي... ولا حدود لمحبتي ❤
اسئلك الا تتركيني بالله لا تتركيني 😢
فماذا اكون.. ان لم تكوني انت. احبك احبك بقوة❤
وارفض من نار حبك ان اسقيلا ❄
وهل يستطيع الميتم للعشق ان يستقيلا... 💕
وماهمني ان خرجت من الحب حيا 😇
وما همني ان خرجت منه قتيلا...
عموما مرت تلك الليلة بسلام.... وعند حلول الصباح.. استيقظ⏰😴⏰ جاد كعادته... واغتسل... ومن ثم نزل الى تحت.... فوجد ان الخادم والطباخة قد وصلا. جاد: صباح الخير... العامل والطباخة: صباح الخير سيدي... تفضل الفطور جاهز 👌👌👌 جاد: اوكي... هل اسيقظت الانسة؟! ماغي:( الطباخة ) كلا سيدي لم ينزل احد للآن.. جاد: اوكي.. وهنا عاد جاد ادراجه... واتجه الى غرفة سايا... وما ان حاول أن يدق الباب فتحت سايا الباب.. فدق على جبينها... فمسكت راسها... وهنا انفجر جاد ضحكا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرت اليه سايا... بغضب.. سايا: اتضحك علي؟! وهنا حاول جاد منع نفسه من الضحك... فزم شفتيه ومن ثم... جاد: كلا لا اضحك( رفع ✋يده ) سايا:( مبتسمة )لا داعي اضحك.. فلديك ضحكة جميلة جاد: امم حقا.. حسنا اذا.. هلا اتيت للافطار.. الآن.؟! سايا: ههههه طبعا هيا!!! جاد: من بعدك... وهنا نزلا سويا.. ومن ثم... سايا: صباح الخير... اانت الطباخة الجديدة..؟! ماغي: اجل!! سايا: ما اسمك:؟! ماغي: اسمي ماغي؟! سايا: اسم جميل.. متشرفة!! ماغي: الشرف لي آنسة!!... جاد: هل انتهيتما... سايا عليك الافطار. بسرعة انها الحادية عشرة.. والمطعم بعيد نوعا ما. لذا... سايا: اوكي جاد... وهنا وما ان نادته باسمه لا غير يعني بلا سيد.. نظر اليها وابتسم وكانه احب اسمه منها... ومن ثم اخفض راسه واكمل افطاره.. وبعد ثوان... انتهيا.. سايا: ساذهب لاجهز نفسي.. بسرعة لن اتأخر ابدا.. جاد: اوكي وانا ايضآ... وهنا صعد كل منهما الى غرفته لتغير ملابسه.. وبعد مدة نزلت سايا الى تحت مرتدية هذه الملابس 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبينما هي تنتظره بالاسفل واضعة يداها على خدها نزل جاد فنظر اليها وابتسم ووقف لبضع من الوقت يتأمل بها... الى ان رفعت راسها الى اعلى فلمحته واستقامت بجلستها وابتسمت معه....
