احبك يا عصفورتي... ولا حدود لمحبتي ❤
اسئلك الا تتركيني بالله لا تتركيني 😢
فماذا اكون.. ان لم تكوني انت. احبك احبك بقوة❤
وارفض من نار حبك ان اسقيلا ❄
وهل يستطيع الميتم للعشق ان يستقيلا... 💕
وماهمني ان خرجت من الحب حيا 😇
وما همني ان خرجت منه قتيلا...
جاد : احبك باااي. سايا : بااي.... وهنا اتجه كل منهما لبيته والده الى النوم.... وفي صباح 🌄🙋اليوم التالي.. استيقظت سايا كالعادة مرتدية. هذه الملابس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهنا اتجهت خارج المنزل اذ تجد جاد ينتظرها خارجا... بسيارته فتراجعت سايا.. وابتسمت... الى ان خرج جاد .... من السيارة.. ونظرا اليها وابتسم.. ومن ثم تقدمت ناحيته فخرج من السيارة... وقبل خدها.... جاد: صباح الخير حياتي... كيف حالك.. سايا: بخير ماذا عنك.... جاد : (حركة رقبته لليمين) انت بخير يعني انا باحسن احوالي يا حمقاء خاصتي.. سايا :( تبتسم) اذا هلا ذهبنا... جاد: (فتح لها باب السيارة) طبعا تفضلي يا اميرتي سايا: شكراا... وهنا صعدت السيارة... وانطلقا.. سايا: كيف خطر ببالك القدوم الي للمنزل لا وايصالي.. انسيت ان هذا هو عملي انا... جاد: اشتاق اليك اكثر من اللازم هذه الايام... 😝😘 سايا: المجموعة حقااا... جاد: طبعا اتشككين بكلامي... سايا: لا لا بل اصدقك.... جاد: احسنت... وهنا وبعد مدة وصلا الى الشركة وما ان نزلا شبك جاد يده بيد سايا... ونظرا اليها وابتسم... وهنا نظرت اليه وابتسمت ومن ثم ابعدت يديها عنه جاد: اذا ماذا الان... سايا: انت مديري وانا اعمل لديك... جاد: (يشعر بالغضب) كيف. او لماذا سايا لما... تستمرين بوضع مسافات بيننا بينما احاول انا كسر هذه الحواجز... لما لا يجب ان يعلم احد بعلاقتها اريد ان اصرخ واخبر الكون عن حبي لك... سايا: (مسكت وجهه) جاد اهدا انا لا اقصد جرحتك بكلامي ارجوك تفهمني لم يتبقى الكثير... جاد: (ينظر الى عينيها مباشرة وهنا نسي نفسه) اسف انا لقد تجاوزت حدي... صرخت يوجعك اسف سايا: كلا لا داعي ... اتفهمك.. جيدا... جاد: حقا... اذا ي شرط.. سايا: وما هو... جاد: ربما ساندي بقبل صغيرة على خدي مثلا... سايا (تضحك) يالك من خطير.... جاد: حبيبي ماذا قلت لست خطير.... سايا: امزح... جاد: وانا. هيا لندخل الٱن يا سائقي.... سايا: هيا... وهنا غير، جاد ملامحه للجدية.... .. ودخل الشركة بكل برود كالعادة... عمال الشركة : حمدالله على السلامة سيد جاد.. جاد: (يبتسم) ... شكرا.. كيف حالكم انتم.. ووجه نظره لسايا... وهنا تفاجئ جميع من في الشركة.. لرئيسها لجاد يضحك للمرة الأولى... وهنا وسع جاداعينه.. جاد: غايز... كيف حالكم..؟؟؟ العمال : بخير سيد جاد... وهنا ابتسمت سايا ... ودخل جاد مكتبه... عموما ظلت سايا تدردش مع العمال... وبعد مدة ... سايا: عاايز من يريد سندوتش.... ياذهب لاشترائه... وهنا سمعها جاد.. فنادى يائيل... وبعد مدة.. يائيل : سايا ظليت انت ياذهب انا.. سايا: شكرا.. تفضل النقود .... يائيل : يي عيب.... كيف هذا لا تريد معارضة. ا كي على حسابي.. سايا: يي شكرا يائيل يالك من طريف.. وبعد ثوان وصلتها رسالة 📩.. جاد: (برسالة) لن اسمح بحياتي بالتعب.. سايا: ايووه انت بعتثه... يائيل ياله من مخادع قال انه من حسابي.... جاد: امهم حقااا... سايا: اجل.. و شكرا .. جاد: لا تكرريها مرة اخرى لا شكر ولا اعتذار بيننا اوكي.... سايا :(تبتسم)اوكي .... جاد: ااااه يلا هذه الابتسامة... سايا: (تفقد مكتبه) لكن كيف تراني باب 🚪مكتبه مغلق.. كيف... جاد: لا داعي للفضول... لدي طرقي الخاصة... سايا: اممم اوكي عموما اكمل عملك واخبرني فيما بعد.. بطاقة هذه... جاد: امممم اوكي.... وبعد مرور 3ساعات على الاقل ... وبينما سايا جالسة.. وردها اتصال... وبعدها اسمعت الى مكتبه جاد..... ودخلت بسرعة كبيرة... جاد: (وقف مباشرة) مايك سايا... سايا: (احمرار شرايين اعينها وجفاف ريفها ) علي الذهاب علي الذهاب اجل.... جاد: (اسرع اليها ومسك وجهها) جاد سايا مابك اهدئي بليز ماذا هناك... سايا: (تبكي بحرقة) علي الذهاب حالا... وهنا شدها جاد و ضمها الى قلبه... وبدأ يمسك شعرها بهدوء تاام.... جاد: اخبريني ماذا حصل.. اهدئي فحسب... سايا: (تبكي) والدي جاااد والدي بالمشفى مرة اخرى. وانفجرت بالبكاء.....
