احبك يا عصفورتي... ولا حدود لمحبتي ❤
اسئلك الا تتركيني بالله لا تتركيني 😢
فماذا اكون.. ان لم تكوني انت. احبك احبك بقوة❤
وارفض من نار حبك ان اسقيلا ❄
وهل يستطيع الميتم للعشق ان يستقيلا... 💕
وماهمني ان خرجت من الحب حيا 😇
وما همني ان خرجت منه قتيلا...
وعند حلول المساء انتهى الدوام فخرجت سايا وجاد وصعدا السيارة.... وبعد مدة... جاد : تلى اين الطريق ليس من هنا اصلا... سايا: بلى انه الطريق الوحيد الذي يوصلك الى منزلك جاد: ماذا تقصدين بمنزلي الم اقل اني سارافقك للاطمئنان على العم احمد... سايا: كلا افهمني...لا يوجد مدير يعامل موظفته بكل هذا للاهتمام عليك ان توقن كلامي.... كما ان سفرتك غدا.... جاد: صحيح سفرتي غدا هذا لا يعني اني لا يجب مرافقته ودعمك في هذه الظروف الصعبة لا اريد اي نقاش ساذهب وانتهى اوكي سايا اوكي كما تريد.... وهنا انطلقا... وعند وصولهما..... دخلا المشفى وصعدا الى فوق وما وصلا الغرفة وجدااا ماري نائمة بجانب المشفى المشفى ضمته اليها.... جاد: (يبتسم) انظري سايا ماري انظري ما احلاهما... ايوجد بروعتها امرأة صامدة قوية ان اصابني مكروه لن تنام ساعية لراحتي تحبني حبا جمااا ... ااااه مالذي اقوله انا.....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهنا تذكرت سايا يوم مرض جاد وكيف ظلت مستبدة طوال الليل.... وتذكرت جميع ذكريات فرنسا 🇫🇷🗼 وابتسمت.... واخفظت راسها الى ان لاحظها جاد.... فاخفظ راسه ونظر اليها... جاد:(مع ابتسامة) امزح حبيبي لا احلم بغيرك.... اقسم.... سايا: (ابتسمت) حقا يا سيد اردوتش ... جاد: وهل تشككين بكلامي هههه الى ان لاحظتهما ماري فاستقامت فوراااا..... وخرجت اليهما... ماري: اهلا... كيف حالكم؟؟ (مع ابتسامة) جاد&سايا: بخير ماذا عنك؟؟ ماري: بخير حمدالله ... اذا.. سايا: اذا ماذا.... ماري: ارتحت قليلا.... سايا: اجل طبعاا... سادخل الى ابي اشتقت اليه.... وهنا دخلت سايا.... اما جاد وماري طلا عليها من النافذة وبعد مدة.... ماري: انها حقااا فتاة قوية حتى واذا اظهرت العكس.. صدقني لا يوجد فتاة بروعتها حقااا ليس لانها ابنتي انا امدحها... حقا اقول الصراحة... جاد: (تعمق بالموضوع) حقااا معك حق وجميلة ايضاااا..... ماري: (رفعت حاجبها وابتسمت) امممم حقااا جاد: اجل..... (وهنا انتبه لنفسه ووسع اعينه) جاد: (بتلبك) اااجل المهم جمال الروح... وهنا نظرت اليه وابتسمت واستغربت الى ان خرجت سايا فوجدت والدتها انظر الى جاد بتلك النظرة... فتلبكت هي الاخرى...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
