احبك يا عصفورتي... ولا حدود لمحبتي ❤
اسئلك الا تتركيني بالله لا تتركيني 😢
فماذا اكون.. ان لم تكوني انت. احبك احبك بقوة❤
وارفض من نار حبك ان اسقيلا ❄
وهل يستطيع الميتم للعشق ان يستقيلا... 💕
وماهمني ان خرجت من الحب حيا 😇
وما همني ان خرجت منه قتيلا...
جاد :(ضمها بشدة لقلبه).. لم يلمسك.. اليس كذالك ااذاك..؟؟ ربيكا:(تبتسم). كلا جاد... انما هي من اشبعته ضربا... جاد:حقااا.... ااه ربيكا اسف.. لم اتمالك اعصابي... ضربته.امااا...... ربيكا :كلا بالعكس لقد.. تحسنت.. عن ذي قبل.. وهذا كله بفضل... سايا... شكرا. سايا: يي لا داعي.. ابداا... جاد:عموما.. هيا ساوصلك الى الفندق🏨... ربيكا :كلا شكراا.. اريد البقاء.. بمنزل والدي... جاد:ماذا ان عاد مجددا...؟؟ ربيكا:لم يعود ابدا انه جبان اعرفه جيدا.... جاد:اوكي... (عانقها) اهتمي بنفسك اوكي... ربيكا :وانت كذلك... اهتم بنفسك وبسايا... سايا:(عانقتها) اهتمي بنفسك عزيزتي.. ولا تحزني ابدااا.. ستجدين القلب الذي يستحقك يوما ماا... ربيكا :اجل.. س انتظر ذاك اليوم بفارغ الصبر... جاد؛ والآن نستأذن.. باي.. وان حدتث معك اية مشكلة او عاد مجددا... اتصال واحد ستجدينني امامك اوكي والآن باي.. ربيكا :اوكي شكرا جزيلا.... جاد:العفو... وهنا خرجا... وانطلقا بالسيارة.. وبينما هو جاد يقود.... جاد:حياتي لما الصمت🔇؟؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سايا:لا شيء فقط...... انسى... جاد:(بجدية) حياتي..... هيا تكلمي... سايا:(تضحك) افكر بربيكا.. وحالتها الآن... صحيح انها قالت عادي يستحق الضرب... لكن الموقف صعب جدا عليها... هي من تتالم الآن مكانه.. احزن على حالتها.. حقااا... جاد:(نظر اليها باستغراب) حياتي كانك ثاثرت اكثر من اللازم... ماذا هناك... سايا:كلا انا فقط.. ماذا عساي القول سوى ان الحب مؤلم للغاية...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاد:حقا.. مؤلم وفي نفس الوقت جميل.. اتصدقين في هذه الايام التي مرت بدونك.. لو تدركين... كيف والى مدى اشتقت اليك.. وكم احتجتك... ولم تمر دقيقة او بالاحرى ثانية... واحدة لم افكر بك... اراك باي فتاة هناك.. قد اصبحت ضعيفاامامك ..... بعدما كنت اشبه بصخرة ساكنة سايا: حقاا... كنت باردا لدرجة كبيرة... لكني.. احبك كيفما كنت وكيف اصبحت... احبك يا مجنون... جاد :احبك يا ايتها الحمقاء خاصتي..... عموما بعدها جالا قليلا من الشاطئ الى الملاهي2.. واستمتعا بيومهما... ومن ثم اوصلها الى البيت.. سايا:شكرا... على هذا اليوم الحافل.. جاد:حياتي يكفي... اوكي.. هيا الآن اذهبي.. وقبلها من جبينها..... سايا:باااي... حبيبي... وهنا دخلت سايا المنزل.. واتجه جاد الى المنزل.. وهكذا مر الوقت.. وبعد مرور شهرين على الاقل.... انتهى دوامها ذات يوم.. فاتجهت الى المنزل... وعند دخولها... اتجهت لغرفتها... فوجدت ان رناد ينتظرها في غرفتها... سايا:يي.. ما هذه المفاجئة... رناد انت هنا... كيف حالك يا رجل... اشتقت اليك... رناد؛ (ببرود) بخير... سايا؛ رناد ماذا هناك...؟ اانت بخير..؟ ام انك منزعج مني... رناد:ماذا برأيك... سايا :(جلست امامه) لما مالذي فعلته انا... رناد:اهذا هو وعدك لي.. سنظل.. اصدقاء ؟!!؟ سايا:طبعا مالذي تغير... لا افهم... رناد:(بنبرة صوت عالية) لم تفهمي؟ مشكلتي هي جاد.. حبيبك ذاك.. منذ عرفته.. ابتعدت عن اصدقائك... عن عائلتك عن كل شيء...
