"جيمين هيونغ كيف كنت؟ " سألت جيمين هيونغ الذي لم يتحدث معي منذ مدة.
"ألا يمكنك الصمت؟ أنت مزعج" صرخ علي لكنه بدى لطيفا، ظننت أن يونغي هيونغ قال أنه سيكون مخيفا؟ "هيونغ أنا فقط أريد معرفة رأيك بي في كلمة واحدة" تذمرت محاولا إقناعه لكنه صخرة عنيدة.
"أصمت سأخبر أمك أنك تكره طعامها" آيقو هذا يبدو مخيفا.
"حسنا"
"إنزل هنا، سأذهب لأقل يونجي من إستوديو يونغي" ياااه ألم يكن هذا قاسيا بحق البطاطا؟
--
وصلت للمنزل متأخرا، لذلك جهزت نفسي لتلقي العقاب.
لكن على غير المعتاد أمي كانت غاضبة للغاية.
"أنا حقا لم أعد أحتملك، تتسكع مع الفتيات و تلهو هنا و هناك، ثم تعود للمنزل متأخرا، نتائجك في الجامعة بالكاد تضمن مستقبلك، أفق على نفسك و كف عن كونك لعوب، سأشعر بالخزي إن لم تفعل" رحلت لغرفتها فورا.
آيششش اللعنة، ما هذا اليوم؟
توجهت لغرفتي، لا أملك ما أقوم به به على أية حال.
لنراسل يون جو قليلا
욘욘 존 يون يون جون -هل أنتِ مستيقظة؟
Yeonjo - نعم.
هول! ما خطب برودها المفاجئ.
رسالتها لا تحمل أية مشاعر بحق، حتى أنها وضعت نقطة في الأخير؟
욘욘 존 يون يون جون - أنا أشعر بالتضايق قليلا...
Yeonjo - حقا؟ للأسف لا أشعر بالتضايق البتة و الآن سأنام.
ياااه هذه الفتاة حقا..
--
أنا الآن مستلق في سريري و تشاجرت مع النوم منذ قليل لقد رفض مواعدتي أنا حزين ):
هناك طرق على نافذة الشرفة.
ذهبت لأتكأد و قد كان؟
سوبين؟
"ماذا تفعل هنا؟" ذلك ما إستطعت قوله من شدة صدمتي.
"لم أصدق أنني سأفعل هذا يوما لكن لقد أصبحت ساعي بريد لتلك المستغلة و الآن خذ هذا" رمى لي علبة ما لألتقطها ثم يرحل هو.
توجهت لسريري و فتحت العلبة
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
هذه الفتاة بدأت تروقني حقا!!
__
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
