* تنخفض سريعا لتتفادي لكمة من مارشميلو *
* تقوم بشقلبة في الهواء لتتهرب من ركلة * 😂
مهارات النينجا يا رفاق!! 😂💔
من المفترض اني منتظمة في التحديث.. لكن انا بكسر كل قاعدة سواء انا اللي وضعتها او حد تاني اللي وضعها 😂😅😅
انتظروا تحديثات قريبة ..
مش هوعدكم انها هتكون طويلة لكن انا قررت اوقف قراءة و بدل ما أقرأ .. هكتب ف اظن ده هيكون في صالحكم.عارفة انكوا تعبتوا و مليتوا من التأخير لكن أسفة فعلا لكم كلكم 😭💔
Part 13 from
《 أركاديا المحرمة 》
" يُمكنكِ الجلوس." تَحدث أليساندرو بنبرة معتدلة مع ملامح وجه خالية.
هو لا يُنكر أنه يشعر بالتوتر مما سيعلمه عن رفيقته. فِكرة أنها بشرية مع عدم وجود أي ملف لها لم تَعُد مُقنعة له في ظل وجود هجين يدعي غابريال يطاردها و الشيطان سيزار الذي وضعها هنا.
البشر لا يعلمون أي شئ عن الخوارق!
ليس من المفترض بهم من الأساس معرفة أي شئ عنهم.هو فقط يتسأل ما اللعنة التي حَدثت لتضع مثل هذه الفتاة البشرية الرقيقة في منتصف عالم الخوارق؟
" شُكرًا لَك." همهمت أورنيلا بخفوت بينما تتفقد غرفة مكتب أليساندرو.
غرفة المكتب واسعة مع وجود مكتب بيضاوي الشكل في المنتصف مع شاشة حاسوب متطورة و بعض الملفات. هذا بالإضافة لمجموعة من الأرائك الجلدية المريحة موزعة في أركان المكتب.
هى مريحة للغاية و أورنيلا تشهد بذلك فهي تجلس على واحدة الآن.
بجوار أليساندرو العاقد ذراعيه نحو صدره، يقف هانتر بجواره بحاجبين معقودين بعبوس " أورنيلا؟ لما لا تخبرينا قليلًا عن نفسكِ؟ ظننت أننا أصدقاء."
ابتلعت أورنيلا ريقها بتوتر، هى كانت تتهرب من أسئلتهم طوال هذا الإسبوع. هى لا تستطيع الكذب بطريقة ما على أليساندرو فهذا يشعرها بالسوء الشديد لذا فَضلت التهرب منه.
لعنت نفسها بداخلها عدة مرات، ذكروني مُجددًا لما وافقت على ذلك؟
" بالطبع نحن أصدقاء، لكن كما تعلم أنا أخبرتُكَ بالفعل عني." تحدثت بمنطقية قليلًا لتستأنف " أخبرتُك أن سيزار من وضعني هنا حتى لا يَجدني غابريال."
تنهد أليساندرو بتعب، هو بالفعل يعلم هذا لكن هو لا يعلم لماذا وضعها سيزار هنا؟
من غابريال هذا؟ و ماذا يريد من رفيقته؟
ما اللعنة التى حدثت و أوصلتها إلى نقطة معرفة الشياطين و الهجناء؟
أنت تقرأ
أركاديا المحرمة
Werewolfمكتملة..|| #1 in هجين #1 in أميرة #2 in ألفا #2 in مملكة #4 in ليكان #6 in مصاص دماء #5 in witch #8 in غضب #13 in شيطان أنزلَ رأسُـه أرضًا و خصلات شعره السوداء تبعثرت على وجهه ليهمهم بينما أصابع يده تمر على خدي بلطف" لنْ أفلتكِ، سأتمسك بِكِ. إن لم...