: ألم تعرفوا مكانها بعد: لا سيدي نحن لم نجدها بعد
:و ماذا عن إبنتي
: لم نجدها أيضا سيدي
ليصرخ شوقا
: ما نفعكم إذنو يغلق هاتفه بينما يتنهد بألم لتعود به الذاكرة
Flash back:
قبل سنة :: أنتِ صغيرة يونقي و ملاك يونقي و حبيبته أليس كذالك
لتسخر الأخرى
: لا أنا حبيبة شوقاشوقا بغضب مصطنع
: توقفي يا غبية لتكوني جدية و لو لمرة واحدةريتا بينما تمسك خديه
: أحبك .. أحبك .. أحبك كثيرااا.. أنت قطعة السكر الخاصة بي و أنا حبيبتك دائمافيعانقها هو قائلا
: لا أحد في الدنيا قد يحبك مثلما أحبك أنا.
.
.
: يا شوقا لو فقط أجد ذلك العاهر الذي فعل هذا بأختي أقسم سأقتله بيدي
شوقا
: ماذا لو كانت هي المخطأةريتا بغضب مصحوب بالحزن
: كيف تكون هي المخطأة هو العاهر الذي جعلها تقع بحبه بعد أن أوهمها بحبه لها ليتخلى عنها في النهايةEnd flash back
ضرب المزهرية بجانب سريره على الحائط لتفتت كتفتت قلبه ليصرخ بألم و هو يحس أن قلبه يتمزق مع كل كلمة
: أقسم هي المخطأة يا ريتا أقسمليبقى يلوم نفسه بعدها على ضياعها منه و على فعلته الليلة الماضية
.
.
.
: إستيقضييييييصرخ تشانيول عند رأس تلك النائمة لتفيق بغضب
: يا تشاني توقفتشانيول بخبث ليصرخ ثانية
: تاي يناديييس علينا إستيقضيييييلترمي الوسادة عليه فيضحك عليها و يخرج راكضا
بينما كانت ريتا خارجة سمعت صوتا مألوفا أمامها يحاول كتم ضحكته
ريتا بإستغراب
: هل هذا أنت تاي أوبا ؟لينفجر تاي ضاحكا
ريتا
: ماذا هناكلكنه فقط يضحك
ليقول بعد أن هدأت موجة ضحكه قليلا
: ياا و... .وجهك...ههههه....إنه .. إن تشان قد رسم على وجهكليسقط على الأرض من شدة الضحك بينما هي توعدت تشان في عقلها
بعد أن هدء أخيرا
: لقد حضرت الفطور إذهبي للإستحمام بسرعة و تعالي لنأكل
ريتا بتعجب
: أين الحمام ؟
أنت تقرأ
متملك و ضريرة
Romanceنضرات حزينة في عينيه كلمات مكتومة لا تصدر من بين شفتيه و دموع فقط تسقط من مقلتيه هو سباب عنائي هو من يريد إمتلاكي هو من قتل حياتي و أسكن ضحكاتي يألمها لكن يحبها يأسرها لكن يعشقها مهووس هو بها و لكن ترفض حبه هي كيف لها أن تحب من تسبب في كونها أصبحت...