10

151 32 14
                                    

💌 [وَأَوْفُوا بِالعَهْدِ إنَّ العَهْدَ كانَ مَسْؤُولًا]  💌

العهودُ على وجهينِ: من العبد لله، ومن العبد لصاحبِه، حالها كالذّنوب. يأمُرُنا الله بالحفاظ على العهودِ بين الناس حفاظًا لقُلوبِهم من الأذى.
المعاهَدُ ينتظر وفاءً للمعاهِد بعهده. ربما تعهد أحدنا لآخر بحاجةٍ يقضيها له، فينتظر الأخير حاجته أن تُقضى، فإن لمْ يقضِ المتعهد عهده خاب ظنّ صاحبِه وربّما تألّم.

الإسلام جاء حفاظًا على القلوب في كلّ تشريع وكل مقصَد، الإسلام أكبر نعمةٍ قد نحمدُ الله عليها.

الإسلام جاء حفاظًا على القلوب في كلّ تشريع وكل مقصَد، الإسلام أكبر نعمةٍ قد نحمدُ الله عليها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غَرَقْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن