- صباح يحمُل كل تلك الأيام التي نطمح للوصول لها على أمل تحقيقها في أحد الصباحات.
- أرجو أن تحملك الحياة إلى مسرّات بعيدة لم تتصوريها، وأن تبقي لامعة جدًا، ومحفوفة بالمحبة والقبول.
- نحن في كل كتاب نترك جزء منا وتتغير هويتنا دون أن نشعر إلى الأبد.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- أعرفك تشرقين ، من خلف قضبان التقاليد ، عارية كالفجر : تقلبين الأمواج بوجه القوارب ، تلاطفين خيال بحارة تائهين ، وتفسدين على القدر لعبته بالمصائر .
- يوقظُ الله في داخل كل إنسان إنذارًا يستشعره بكل حواسه، محذره من عمل معين أو توجهٍ ما ,أو يحفّزه إلى ذلك، يجب أن تؤمن أن الله لا يوقظُ شيئًا عبثاً.
- أنها حقيقة ثابتة بالبشر ان الكل يكذب ، الفارق الوحيد هو بشان ماذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- ارفق اللهم بالحيارى و التائهين وفاقدي الدروب، والمنغمسين في كل ما يحيد عن التوازن
- الحياة ساحة حرب .. لن يعيش فيها إبن العاطفة طويلاً."
- هذا البريق الذي أغراك من ألقي ألهاكِ أن تلحظي حزني و أكداري.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- ﻏﺮﻳﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﺮه ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﺇﻧﺴﺎﻥ اﺧﺮ
- لماذا ينبت الخوف في بيوتنا ويكبر كلما تقدمنا في العمر؟ لماذا لا نظهر على حقيقتنا أمام أفراد العائلة فنقدم أنفسنا بشكل غير صادق؟ لماذا تغيب أصواتنا في البيوت وتعلو خارجها؟ لماذا نختصر حديثنا في كلمات محدودة ومكررة لا تشبه قلوبنا ولا عقولنا؟ ولماذا نخبىء أحلامنا كما نخبىء أسرارنا؟ لماذا تبدو العائلة مجرد شخص واحد له صوت واحد وصورة واحدة؟ نحن الذين نعيش في البيت عشرة أشخاص وأكثر، لماذا يحشر كل هؤلاء العشرة في حياة واحدة؟ ، إقامة واحدة وسفر واحد، خوف وفرح واحد مستقبل واحد كما لو كانت حياة الجميع ستنتهي في موت واحد ايضاً. لماذا نبكي وحيدين ومختبئين؟ ولماذا نتعفف عن ما نشتهيه لكي نبدو ناضجين ومتعقلين؟ وكي يستمر الرضى علينا؟ كيف نفهم أن العقول والقلوب تحتاج مساحة ولو صغيرة لكنها حرة، مساحة حرة للفعل والقول للفكر والسلوك ولهذا لا تطمئن قلوبنا ولا تتحرر عقولنا في مساحات بيوتنا الشاسعة تحت الرقابة والخوف. بيوتنا التي تدل أقدامنا طريقها ولا تدلها قلوبنا، بيوتنا التي نسكنها ولا تسكننا، بيوتنا التي نشعر أنها تسرق أعمارنا ولا نستطيع قطع يدها ولا فك قيدها ولا إسقاط سلطتها، بيوتنا التي كلما أحكمنا إغلاق أبوابها هربت أرواحنا منها إلى السماء.
- إن العالم الذي في رأسي أكبَر مِن العَالم الّذي رأسِي فِيه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- كأنك خُلِقْتَ من تَعَبْ، كأنك خُلِقْتَ للتَّعَبْ، مِن عَتَبَةِ الشَّمْس حتى شُرْفَةِ القَمَرْ. متَنَبِّهاً بعد نوم الجميع، كأنك تخشى سُقوطَ النُّجومْ إن لم تثبِّتْها يداكَ بالمسامير على سَقْفِ اللَّيْل.
- لستُ أدري، إن كنتُ سأتخلص من أفكاريّ اليائسة إني أسعى لأكون مجنوناً، يوماً ما.
- ذات يومٍ قال لنا أستاذ الجامعة: لا نصلُ مع الفلسفةِ إلى حقيقةٍ مطلقة ، ولو توصَّلنا يوماً إلى تلكَ الحقيقة النِّهائية ؛ فإننا على الفورِ سنقوم بإغلاق قسم الفلسفة في الجامعة. إنَّ مُهمة الفلسفة إثارة التساؤلات ، لا الإجابة عنها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لأنه لو عاش الإنسان مائتي عام لجنّ من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان.
أحمد خالد توفيق.
••••••••••••••••••••••••••
سلامٌ من الله ورحمةً منه وبركاته. صباح الخير رفاق على الهامش كيف حالكم؟ 🍎
ضعوا أيقونه بنفس اللون إن وجدت؟ ماهو إقتباسكم المفضل لهذا الهامش؟
