~♡~ الذكريات هي أن تعيش الأحداث مرة أخرى لكن بمفردك ~♡~
جلسو جميعا على طاولة الطعام .... ليتفاجئ الكل بنزولها ما عدا عثمان ونور .... القت التحية لتجلس على الطاولة بجانب قمر ... التي كانت تجلس بجانب أدم .... نظرت لها قمر لتحتضنها بشوش ... فهي حقا اشتاقت لها ... اما ادم فابتسم تلقائيا لفرح صغيرته قمر .
قمر : ماما اشتقت لك كثيييير .... ما تتركيني مرة ثانية اوك ؟؟؟
أسيل : وانا اشتقتلك يعمري .... ولا رح افكر بالموضوع تفكير ...
عثمان : نورتي يبنتي
أسيل : بنورك جدو ....
جوري : اختي الحلوة اشتقتلك ... لا تساوي هيك مرة تانية .... والله كنت اموت وانا اشوفك بهاي الحالة ومش قادرة اساعدك
ليردف وليد مازحا : اول مرة اشوفك بتفهمي او بتحسي .... لتضربه جوري بقهر على كتفه .... ليكمل وليد بالم : بمزح والله بمزح ليش ما بتتحملي مزح
جوري : مزحك ثقيل مثلك 😒😒
وليد : نننننننن ....
جوري : زنخ
وليد : مثلك
ادم : مطولين 🤨😒
وليد : يحبيبي يا زوجي انت صاير عصبي كثير ... الولاد رح يخافو منك هيك . قال ليتظاهر بالبكاء .
ادم : وليد تحب افرجيك الوجه الثاني 😏😏
وليد : ليش يكبير خليك هيك احسن
ادم : اذن كل واسكت 😌
وليد : اوك يسي السيد
نور : جبااااااان
وليد : يسلاااام ع اساس انتي الي ما بتخافي منه
نور : انا ما بخاف منو .... لم تكمل جملتها بسبب نظرة ادم لتبتلع ريقها بخوف وتكمل تناول طعامها .
وليد : لا واضح انك بتخفييش يا وحش انتي .
قال لتنفجر كل من اسيل وجوري ضحكا على وليد ونور ... ليسرح ادم بضحكة اسيل ... والتي بدت كانها طفلة صغيرة ...... انتبه لذلك كل من رند التي استشاطت غضبا وعثمان الذي ابتسم بخبث . وبجهة اخرى كان وليد الذي ابتسم فور رؤيته لضحكة جوري .... هو لا يعلم لما ينجذب ويهتم لامرها هكذا ... لكن هناك شعور غريب يراوده منذ ان رأها لاول مرة .... شعور لم يشعر به منذ ١١ سنه ......
بعد مدة انهى الجميع تناول الطعام .... لتذهب جوري واسيل وقمر ونور لغرفة نور يتحدثون ويلعبون .... اما عثمان فطلب من وليد وادم اللحاق به لمكتبه لانه يريد الحديث معهم .... لتبقى رند ومنيرة جالسات على الطاولة ورند تكاد تنفجر من الغضب ... فهاهي ترى زوجها ينظر لامرأة اخرى .... وهذا ما يزعجها لحد الجنون .....
أنت تقرأ
دولاب العشق ♥️🍃
Fanfictionلقد احببتك بجميع جوارحي ... حتى انه لم يتبقى بداخلي حبا لكي اكنه لاحد ما 💙💙