** بتمنى تصوتوا على الحلقه دي والحلقات الفاتت **
عدو الاخطاء لاني ما رجعتا البارت ومعليش عالتاخير__________________________________________________سكت نزلت دمعه من عينو لما اتذكر طيف طيف كانت بتحبو وهو بيتجاهل حبها ليهو كان بيعرف من هم اكفال انعة بتحبو وبتموت فيه واسي الزمن بيعيد نفسو زي ما كسر قلبها اهو نفس العملوا فيها بينعاد ليهو عضي علي شفتو بقهر اخر خمسه سنوات دي ما طلعت من بالوا ولا لحظه لسه محتفظ بصورها في درجو الخاص مشتاق ليها!!! لما يكون قاعد مع وجن حتي بيفكر فيها!!!!نقز لما نادتو وجن: ماهر._بفرح:نعم ي طيفوجن رفعت راسها وابتسمت بهدوء:بعد دا كلو عندك عين تحاسبنيمشي بايدو في عمود انفو وهو بيقول بهدوء:معليش م كنتا منتبهابتسمت وهي بتقول:القريب من القلب قريب علي اللسانماهر:ما ملاحظه انك بتخلقي المشاكلاذا حتوصلينا للمرحله دي من الاول لي خليتينا نستمر ونتزوجعاينت ليهو بهدوء نزلت راسها ودموعها ملت عيونها وهي بتتسائل هي لي وافقت بالجد: علشان انتقم من طيفالتفت عليها وهو فاتح عيونو علي وسعهم عقد حواجبو باستغراب وتعجب رفعت راسها لما استوعبت كلامها عضت شفتها وهي مغمضه عيونها بندم عاين ليها مسافه وشو محمر وصدرهو بيعلوا وبيهبط بسرعه ماهي الا ثواتي ختي كبع في خدها كف ثلاثي الابعاد لما وقعت في السرير:انتي طا.....وقبل ما يكمل جملتوا ويقول "طالق" هي صرخت بصوت عالي وهي بتترجاهو......________________________________________________رفع راسو لما سمعها بتنده باسموا الساعه كانت 2 صباحا مشي عليها كانت بترجف وعي مغمضه عيونها وبتنده باسمو مسكها من كتفها وثبتها في السرير وهي بتبكي مسح غلي شعرها وهو بيقري القران قدام اذنها لحد ما نامت فضل يقري ليها لمدت ثلاثه ساعات متتاليه لحد ما نام جمبها من شده التعب***فتحت عيونها بشويش من اشعه الشمس المتسلطه في وشها فتحت عيونها وغمضتها تاني عاينت لي المكان الهي فيه عاينت للجهاز الموصل في ايدها اتنفست بضيف وهي بتسترجع الحصل امس.....عاينت لي سلام الراقد جنبها وهو تاكل براسو بسريرها وملامح التعب ظاهره في وشو مشت بايدها في طاقيتو هو الوحيد الوفي بي وعدو ليها غمضت عيونها وهي بترجع براسها لوراء ورجعت بذكرياتها لخمس سنوات ماضيه:Flash Back:عاينت لي سلام قبل ما يدخلوها بي كرسيها لغرفه العمليات علشان عمليتها......سلام بره الخوف حيكتلوا زرع الارض ذهاباً واياباً حتي انو قفل تلفونو مرت ثلاثه ساعات نقز من مكانو مجرد ما طلع الطبيب مشي عليهو بسرعه بينما هو ابتسم بحزن وهز راسو بلا يعني ما نجحت........وشو اتصبغ بالاحمر مشي ايدو في وشو فتح الباب بهدوء عاين ليها مانت جالسه وهي تاكله بظهرها في السرير مشي عليها قعد جنبها وهو بيحاول يتماسك: م تزعلي نفسكابتمست بهدوء:انا م زعلانه انت الزعلانرفع راسو عاين ليها جوه عيونها وهو بيقول باصرار: تتزوجيني؟!رفعت حاجبها باستنكار: انت بتتقدم ليهز راسو بايجابزمت شفتها السفليه: وانا بالشكل داهز راسو بايجابقالت بهدوء: متاكد؟!هز راسو بايجابضيقت عيونها وهي بتقول:كذابهز راسو بايجابضحكت بصوت عالي بينما هو دفن رايو في حجرها وهو بيبمي وبيتنهد زي الاطفال رفع راسو لما حس بايدها وهي بتتغرز في شعرو ضربها في كتفها وهو بيبكي اكتر وبيقول:ياكذابه ما عايز اعرسك زاتو بس يلاضحكت وهي بتقول: حسستني انا الميته فيك_اسكتياحمد جاء داخل عاين ليها بتمعن جاء عليها مسكها من كتفها وحضنها لاول مره تحس بالامان للدرجه دي شدت بايدها في جلابيتو وهم بيبكو بهستريا رفعت وهي بتناظرو بعيون دامعه: ع..عايزه ارجع مشتاقه لي ماما وامجدحست بغصه في حلقها لما قالت "ماما" بس في جميع الاحوال حتفضل مشتاقه ليها مهما حصل في النهايه هي امها........_ياااااللهقالت جملتها وهي بتنزل من طيارتها ما ان حطت برجلها في المطار حتي حست بالنشوه في كامل جسمها عاينت لي سلام وابتسمت كملت اجراتها وكلعت رفعت راسها لما لكزها سلام عاينت بينما هو اشر ليها بحاجبو عاينت مكان ما اشر كانو ماهر ووجن وشها احمر مجرد ما شافت ماهرنزلت راسها ختت ايظها في قلبها وهي بتخرج التنهيده وراء التانيه فتحت بوابه الانتظار استنشقت ريحه عطرو مجرد ما حضنها هنا هي بكت بمراره دا عطرها الجابتو ليهو هديه هنس في اذنها لانو عرف سبب بكاها: فمرتي اني نسيتك ثلاثه شعور ما شفتك بس في كل ثانيه كنتا بفكر فيكمشت لي وجن عايزه تحضنها خز بخاطرها حركه وجن لما مدت ليها ايدها وعي بتناظرها بفوقيه طيف سلمت عليها بطرف اصابعينها وهي بترفع حاجبها باستهزاء (عاااااد ما عفيت منك)ماهر:يلا نوصلكم معاناعاينت ليهو بجمود وماف اي تعابير في وشها:لا شكراقالت جملتها الاخيره وهي بتجر شنطتها وبتطلع واقرب تاكسي ليها ركبت هي وسلام ولحقوهم ناس وجن بالسياره.......فضلت تضرب في الجرس لما ايدها وجعتها بس ماف زول فتح عاينت لي جارتهم الجات سلمت عليها: وبن ناس امجدالمره عاينت ليها باستغراب:الله يرحمهم امجد كمل تلاتهىشهور من اتوفي امك اتوفت بعدو بشهرقتخت عيونها علي وسعهم وهي بتخاول تتلقي الصدمه الوقعت عليها دي انفاسها بتخرج من خشمها بصعوبه ما عارفه لي ما لي دموعها اتوقفت....لي عي ما بتبكي؟!....لي اتوقفت عن ذرف الدموع؟!ربما لان هذا الالم اقوي واسواء انواع الالام البكاء شي سخيف امام هذا الالم......في الاثناء دي حست بيد علي يدها ما حتتعب نفسها لمعرفه الشخص بس بتحاول تستوعب اللعنه الحلت عليها......ادار جسدها وضع راسها في صدرو وهو حاسي بي جسدها الصغير وهو بيرتجف يشعر بانفاسها المتقاطعه وهي بتتنفس بصعوبه رفعت راسها من صدرو وهي بتعاين ليهو في عيونو ابتعدت عن حضنه لتضحك بطريقه جنونيه ناظرها بخوف لاول مره يخاف علي شخص بالطريقه دي وماهي الا ثواتي من ضحكتها حتي وقعت علي الارض وهي مغمي عليها.....لانها ما قدرت تتحمل اكتر الخبر دا اخد كل طاقتها.......ما اتحملت فكره تنعا تواصل حياه خاليه من وجود اخوها وامها.......هل شعرت يوما بهذا الالم.....الم ياخذ معه نصف قلبك.....هذا كثير جدا علي الروح خاصتاً اذا كانت الروح متعبه.....تنظرين الا ما حولك بصمت لا تريدين البكاء هذه المره لان الدموع نفذت منذ زمن.....تتمنين ان يكون هذا مجرد كابوس ولكن الواقع يصفعك ليرجعك الا احضانه البارده وانتي ماذا يمكنكي فعله.....لا شيء...سوي الصمت...................فتحت عيونها عاينت لي سقف الغرفه اتذكرت كل شي اسواء شعور آسر قلبها رقدت في السرير ووشها خالي تماما من التعابير لا شي تشعر بلا شيء......بتحاول تفهم المره بيها لكن عقلها لا يستحيب دا قدر مبير من الالم فوق طاقتها.....دخل الغرفه عاين ليها كانت مثل جثه بتنظر امامها بدون انو تصرخ ولا تبكي...بالجد هي متجمده الاحساس مشي علي جهتها جلس في الاريكه ما اتوقع انها حتكون صامته لا صراخ لا بكاء هي ميته....ميته الاحساس......فقط جسدها حي.....فكرت وفكرت مره مرتان حتي اعب عقلها من التفكير من البيحصل حولها ما عابزه تصدق اي شي ما عايزه تتقبل واقع مر.....لكم تمنت لو كان البيحصل معاها دا كابوس او كذبه....لكن تمني سهل وتحقيقه مستحيل...............بعد شهر.......مره شهر علي حاله طيف المزريه من الوقت داك ما اتكلمت ما نطقت ولو بكلمه ما بتاكل الا نادرا......ما بكت وما صرخت بس صامته ونظرات مميته لمن حولها بس عباره عن حثه بدون روح او حياه.......ما طلعت من الغرفع ولو لمره واحده من رحلت عند اهل ماهر ما مهتمه بشي كل يوم لميس اخت ماهر الصغيره تتقرب منها وتواسيها هي وامها وباقي اخواتها لكنهم ما عارفين انهم بيتكلموا مع جسد ميت ما بيستجيب للكلام.......اما هو فكان بس بيراقبها من بعيد بيتمزق قلبه بسببها في خاته كلها ما شعر بالحزن والضعف ولا مره الا الان.....بيكره نفسو وهو بينظر وما قادر يساعدها......طلع من غرفتو مشي علي جهه غرفتها الخاصه دخل من دون ما يضرب الباب كانت جالسه ومعاها لميس بتتكلم معاها لاكين هي حتي ما بتعاين ليها وشها خالي من الملامح قال بهدو وهو بيعاين ليها:اطلعي بره يالميسقامت من السريرومشت باتجاهو:ناوي علي شنو سلام.قالت جملتها الاخيره وهي بتنظر ليه بخوف وتوتر من نظراتو الغريبهعاين ليها بجمود:عايز ارجع طيفوقف بسيارتو قدام المقبره نزلت هي بسرعه لينزل هو ويقيف جنبها قال بهدوء وهو يناظرها:تعالي معايادار ظهره لها وهو بيتجه نحو بوابه المقبره الكبيره وهي ماشع بوراه بخطوات ثقيله بطيئه......اتوقف اخير قدام قبربن لتنظر هي الا القبرين ووشها خالي من التعابير اتجهت نحو القبرين نظرت لدقايق للقبرين من دون اي حركه لكن سرعان ما وقعت علي ركبتيها امام القبرين وبدا جسدها النحيل بالارتجاف.......هو بس بينظر ليها من دون ما ينطق كلمه عاين لي ماهر ووجن الركنو سيارتهم وجو جارين عليهم رجع بنظرو لي طيف المدت ايدها وختتها فوق تراب القبر نظرت لي اسماء امها واخوها.....انفاسها بتخرج من فمها بصعوبه بيهبط وينخفض بسرعه عايزه تصرخ لكن صوتها ما عايز يطلع حتي دموعها اتوقفت عن الانهمار.....وضعت اناملها في شعرها وهي بتشدو بقوه وكانها بتطلب اخرج الدموع قليلا علشان تخرج اللعنه الفي قلبها......انين صغير طلع من فمها وهي بتتنفس بصعوبه:...يارب...قالت بصوت مخنوق لتضرب صدرها بقوه كم مره.....ختت ايدها علي الارض مجرد من نزلت دموعها من عينيها ليتنخفض صعوبه تنفسها....انحني هو نحوها خت ايدو في ظهرها ليربت عليه..... وهنا بدات طيف بالصراخ والدموع بتنهمر علي وجنتيها وكانها قطرات مطر بارده....شهقت بكت صرخت وهي بتنادي باسمائهم تكلب حضن امها الدافئ لكن كل شي اختفي....... نسيت طعم الفرح ما كانت عايزه غير حياه هادئه زي الجميع......عايزه انو تشوفها امها بفستانها الابيض ارادت انو تشوف ابتسامتها الدافئه......ارادت التواجد في حضنها وانو تبكي وتفرغ مافي قلبها من الم تركته الحياه علي قلبها: اخوي...امي...سوقوني معاكمقالت بصراخ وهي بتنظر للقبورالتفتت لي سلام عاينت في عيونو مسكت احدي يديه بيدينها الاتنين مما خلاهو يناظرها بتعجب:انا بتوسل ليك....سوقني ليهم...اقتلنيترجت منه من علشان الموت وهي بتصرخ في وشوتصرخ في وجه الشخص البينظر ليها بنظرات هادئه عايز يساعدها بس هو بيعرف كويس انو مستحيل يقظر يعمل اي شي يخفف بيهو عن الام قلبها: لا ما بيجوز كده صغيرتيقال بهدوء ليجلس علي ركبتيه قدامها ويخت يده علي راسها ويسحبها في خضنه ليحضن معها حزنها والم قلبها....تحت نظرات ماهر ووجنبدات شهقات طيف ترتفع ليهتز معها كيانه وىوخه بالم قفل عيونو بتعب وصل لي جوه قلبه كل السامعو في المقبره البارده دي صوتها الضعيف صرخاتها المستمره حاسي بدموعها بللت قميصه هنا بدات قطرات المطر تهطل بغزاره مع كل دمعه من عيونها الرماديه وكان الغيوم خزنت لحزنها لتبكي قطرات بارده......بلل المطر البارد ملابسها ليشعر هو بارتجاف جسدها النحيل مقابل جسده الضخم ليجعل منه ماوي ليها وهو مرحب بيها وبحزنها.....حمل جسدها الصغير بسهوله وهو بيتجهه بيها نحو السياره في خارج المقبره بينما المطر بيهطل بغزاره مثل دموعها الماعايزه تتوقف من ما شافته وبكميه الالم والحزن الدخلوا قلبها......جلس في المقعد الخلفي وهي في حضنه ناظرها كانت عباره عن قطه صغيره في حضنو الواسع.......بعد ثواني اتحرك ماهر بالسياره.....فضل مثبت نظراتو عليها لسه بتبكي بس المره دي بصمت....رفع بده خت اناملوا في وشها علشان يبعد خصلات شعرها البني النبلل من وشها....اخد المنديل مسح دموعها وقطرات المطر في وشها......قبل جبينها وهو بيمسح راسها ببطء وكانه بيحاول ارجاع شويه امان لقلبها المحطم لقلبها الميت منذ اللحظه السمعت فيها موت اشخاص كانو هم سبب رئيسي للامان الاختفي من قلبها........بعد مده قصيره اغلقت جفونها ببط وهي مستسلمه للعالم الاخر عالم خالي من الحزن بينما هو ما زال علي خالتو بيناظرها بدون ملل يتالم قلبه علشانعا وهو اخير اعترف بانه بحبها ومن زمن بعيد ما بتعرفو هي حتي.......دخل الفيلا تبع ناس ماهر وهم وراهو وهي نايمه في حضنه بس ما بشكل هادي بل جسدها عباره عن جثه بوجهه شاحب قظ اصفر لونه مما ادي لتشقق شفتيها الناعمه وتحولها للون الاحمر الدموي.......رقدها في السرير برقه مع وجن وماهر وهم بينظرو ليها بحزن وخوف.......التفت سلام وعاين لي وجن قال بصوت متعب ومنهك: وجن اهتمي ليها وبدلي ملابسها علشان ما تمرض***الساعه الواحده صباحا فتحت عيونها بتعب اتذكرت كل شي قفلت عيونها بقوه لتبدا عيونها الرماديه بذرف الدموع اتت من الم قلبها لتخرج من عينيها.....ختت اناملها الصغيره في وشها ودموعها بتنزل ببط عسي ولعلي تخفف من البكاء ولو قليل.....قليل من الالم البيعتصر قلبها لكن هي بتعرف انو البكاء دا من دون اي فائده كل شي حولها اتحول للون اسود.....لانها خسرت نصف قلبها لا اقصد كل قلبها كل ما تبقي منها خطام انثي منهكه الروح........مسحت دموعها بكف يدها بخشونه وتاخد نفس عميق نفس خرج من النار المشتعله في اعماق قلبها.......قامت من السرير اتجهت نحو الحمام بخطوات متعبه منهكه.....وقفت قدام الحوض غطست جسدها في الحوض جسد منهك من الحياه وقسوتها....... رجعت براسها لوراء وهي بتخت ايدها الاتنين علي جانبي الحوض.....نظرت للسقف بعيون قد رحل الحياه فيها.......طلعت من الخوض بعد مرور نصف ساعه لعل الماء للدافي بيرجع بعض الدفي لي قلبها المحطم وقفت قدام المرايه وهي بتناظر وشها ببساطه هي جثه هامده ملامح وشها ذائب وشاحب السواد تخت عيونها خلاها تشعر بانعا بالجد منهكه الجسد والقلب والروح عاينت لي شعرها البيصل لي نهايه ظهرها....اتذكرت امها لما كانت بتنبئها انها ما تقصه ابدا امتلائت عيونها بالدموع:....انا اسفه امي.......مسكت خصله من شعرها الاسود الطويل وضعت فوقها المقف وبدات بقصها وبظا شعرها يسقط علي الارض جنب رجلينها...... بعد ما قصت شعرها الطويل وخلتو بيصل لي نص رقبتها نظرت لي نفسها لدقائق وبعدها نزلت راسها وهي بتنظر لي خصلات شعرها المتناثره علي الارض......رفعت راسها وعاينت للمقص الفي يدها لترفعه ومن دون ما تشعر للبتعملوا وضعت الجهه الحاده منه في رقبتها....ضغطت عليه قليلا ليجرح رقبتها.....قفلت عيناها بالم وهي بتضغط بالمقص اكتر علي رقبتها لدرجه نزل دم منها:انا جايه ليكمقالت جملتها لتنزل الدموع بهدو مثل الدماء من رقبتها.....عارفه كويس انها النهايه حتخرج روحها المتعبه من جسدها بعد دقائق.....دقائق فقط وحتغادر الحياه البائسه اللعينه.........
يتبع......
أنت تقرأ
كوني لي
Fanfiction📝بقلم: ايلاف الطيب من السهل ان تتحول علاقه صداقه الى حب..... ولكن الصعب ان تتحول علاقه حب الى صداقه..... شتان مابين الشيئين.... احبها لدرجه انه ضحي بعمره من اجلها..... احبها رغم انه يعلم انها لا تعطي لوجوده اهميه حتى..... ملكت عرش قلبه وهو يدرك ا...