وَماْ الْحُبُّ إِذاْ ماْ الْأَشْـواْقُ مُبَعْثَرَةٌ
عَلىٰ دُروْبٍ كَاْنَتْ بَالْأَشْواْقُ مُتَّصِلَهْ
أَرْوِيْ حِكَاْيَةَ قُلُوْبٍ بِالْـحُبُّ مُباْرَكَةٌ
صَـاْرَتْ مَـعَ الأَيّـاْمِ خَـاْوِيَةٌ مُنْفَصِلَهْ
بَعْثَرَه
وَماْ الْحُبُّ إِذاْ ماْ الْأَشْـواْقُ مُبَعْثَرَةٌ
عَلىٰ دُروْبٍ كَاْنَتْ بَالْأَشْواْقُ مُتَّصِلَهْ
أَرْوِيْ حِكَاْيَةَ قُلُوْبٍ بِالْـحُبُّ مُباْرَكَةٌ
صَـاْرَتْ مَـعَ الأَيّـاْمِ خَـاْوِيَةٌ مُنْفَصِلَهْ