خطوة نحو الجحيم ( باللهجة الجزانسية )

الحلقة 36

ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ : 36
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﺯ ﻳﺠﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻮﺽ
ﺃﻭﺱ؛ ﻭ ﻳﺠﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﺵ ﻳﺸﻮﻓﻨﺎ
ﺃﻭﺱ؛ ﻭ ﻳﺸﻮﻓﻨﺎ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻮﺵ ﻭﻗﺖ ﻋﻨﺎﺩ ﺃﻭﺱ ﺍﻣﺎﻧﻚ
ﺃﻭﺱ؛ ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺸﺮﻁ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺷﻨﻮﺓ ؟
ﺃﻭﺱ؛ ﻗﺪﻣﻲ ﺭﻗﺒﺘﻚ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻋﻼﺍﺍﺵ ؟
ﺃﻭﺱ؛ ﻫﻴﺎﺍﺍ
ﺍﻟﻴﻒ ﺗﺤﻜﻲ ؛
ﻗﺪﻣﺖ ﺭﻗﺒﺘﻲ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻨﻔﺴﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻲ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ .... ﻓﻘﺖ ﻛﺎﻥ ﻛﻲ ﻋﻀﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﺗﻮﺟﻌﺖ ﺍﻟﺴﺨﻄﺔ
- ﺁﺁﺁﻱ ﻭﺟﻌﺘﻨﻲ
ﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻲ ﻧﻘﺤﺮﻟﻮﺍ ... ﻋﺎﻣﻞ ﺟﻮ ﻭ ﻳﻀﺤﻚ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻧﻔﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﺃﻭﺱ؛ ﻫﻜﺎ ﺑﺎﺵ ﻣﺘﺰﻳﺪﺵ ﺗﺨﺸﻦ ﺭﺍﺳﻚ ﻭﻗﺖ ﻧﻘﻮﻟﻚ ﺍﻳﺠﺎ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺻﺎﺭ ﺍﻛﺎ ﺗﻲ ﻣﺎﻻ ﺳﺨﻄﺔ
ﺃﻭﺱ؛ ﺷﻘﻠﺖ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺁﻩ ﺷﻲ
ﺩﺧﻠﺖ ﺳﻴﻼ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺗﺴﻠﻢ ﻭ ﺗﺤﻀﻦ ﻓﻴﻪ .... ﺟﺎ ﻓﺒﺎﻟﻲ ﻧﻘﺘﻠﻬﺎ ﻭ ﻧﺘﻬﻨﺎ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻭ ﺧﺮﺟﺖ .... ﺟﻴﺖ ﺑﺶ ﻧﻨﺰﻝ ﻋﺎﺭﺿﻨﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ؛ ﻣﺪﻣﻮﺯﺍﻝ ﺁﻧﺠﻞ
- ﻭﻱ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ؛ ﻣﺘﺤﺒﺶ ﺗﺨﺒﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺘﺒﺮﻉ ؟
- ﻭﻱ ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻳﺤﺲ ﻟﻲ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻓﻴﻪ ﻣﺰﻳﺔ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ؛ ﺗﻌﺮﻑ ﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻫﻮﻧﻲ ﻣﻦ 10 ﺳﻨﻴﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﺎﺯﺓ ﺍﻛﺎ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﺮﺳﻤﻲ ﺻﺤﻴﺘﻚ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﻳﺴﺘﺎﻫﻞ ﺃﻧﻚ ﺭﺩﻳﺘﻠﻮﺍ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
- ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﻭﺡ ﺗﻮﺍ ﺑﺎﻱ
ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ؛ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﺔ
ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﻧﺘﺒﺴﻢ ... ﺯﻋﻤﺎ ﺑﺎﻟﺤﻖ ﻳﺴﺘﺎﻫﻞ ... ﺣﺒﻴﺘﻮﺍ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻧﺤﻲ ﻣﻨﻲ ﻭ ﻧﻌﻄﻴﻪ ... ﺗﻲ ﻃﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﻟﺤﻖ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻀﺔ ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺭﺣﺖ ﻟﻠﺮﻳﺴﺘﻮ ... ﺧﺬﻳﺖ ﺳﻨﺪﻭﻳﺶ ﻭ ﻛﺎﺱ ﺟﻲ .... ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺎﻛﻞ ﺃﺻﻼ ﻣﻦ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻣﻜﻠﻴﺘﺶ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺮﻭﻡ ﻟﻴﻮﻡ ﻭﻳﻦ ﻧﺠﻤﺖ ﻧﻘﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺑﺎﻗﻴﺔ ﻧﺎﻛﻞ ﻭ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺘﺎﻗﺔ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻴﺪ ﺗﺤﻄﺖ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻱ ﺗﻠﻔﺘﺖ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﺻﻐﺮﻭﻧﺔ ﻣﺤﻼﻫﺎ ... ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺷﺎﺗﺎﻥ ... ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻣﺎﺵ ﺻﻐﻴﺮﺓ ... ﺗﺒﺴﻤﺘﻠﻬﺎ .. ﺣﻄﻴﺖ ﺍﻟﺴﻨﺪﻭﻳﺶ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻤﻠﺘﻲ ... ﺗﺒﺴﻤﺘﻠﻲ ﺗﺤﻜﻲ
- ﻃﺎﻃﺎ ﺻﺎﻓﺎ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻠﻴﺤﺔ ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ؟
- ﺻﺎﻓﺎ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﻋﻼﺵ ﺟﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﻫﻮﻧﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻋﻼﺵ ؟
- ﺷﻔﺘﻚ ﺗﺎﻛﻞ ﻭ ﺗﺘﺒﺴﻢ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻟﺮﺳﻤﻲ ؟
- ﺍﻱ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻟﻲ ﻧﺎﺱ ﻟﻲ ﺗﺘﺒﺴﻢ ﺍﻛﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻃﻴﺒﺔ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻫﻬﻬﻪ ﺗﻲ ﺻﻐﺮﻭﻥ ﻭ ﻭﻳﻦ ﻣﺎﻣﺎﻙ ﺗﻮﺍ ؟
- ﻫﺎﻫﻲ ﻫﻮﻧﻴﻚ
ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ﺗﻤﻀﻲ ﻓﻮﺭﻕ ﻣﻨﻌﺮﺵ ﻣﺘﺎﻉ ﺷﻨﻴﺔ ... ﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺗﻔﺠﻌﺖ ﺗﺤﻮﺱ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺘﻬﺎ ... ﺷﺎﻭﺭﺗﻬﺎ ﺑﻴﺪﻱ ﻣﻌﻨﺎﺗﻬﺎ ﻫﺎﻫﻲ ... ﺣﻄﺖ ﻟﻮﺭﻕ ﻓﻲ ﺳﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺟﺎﺕ ..
- ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻣﺪﻣﻮﺯﺍﻝ ﻫﺎﻱ ﺑﻨﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻻ ﻋﺎﺩﻱ ﺗﺘﻘﺮﻣﺶ ﺭﺍﻫﻲ ... ﺁﻩ ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﺗﻔﻀﻞ
- ﻻ ﻣﻨﻘﻠﻘﻜﺶ ﻫﻴﺎ ﺇﻳﻼ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻻ ﻋﺎﺩﻱ
ﺑﺎﻗﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻲ ﻫﻲ ﻫﻮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻝ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻜﻮﻧﺴﺎﺭ ... ﻗﺪﺍﺵ ﻭﺟﻌﺘﻨﻲ ﺣﺎﻟﺘﻬﻢ ... ﺣﻜﻴﻨﺎ ﺑﺮﺷﺎ ﺃﺻﻼ ﻧﻌﺮﻓﺶ ﻗﺪﺍﺵ ﺗﻌﺪﺍ ﻭﻗﺖ
ﺇﻳﻼ؛ ﻃﺎﻃﺎ ﺷﺒﻴﻬﺎ ﺭﻗﺒﺘﻚ ﻣﺠﺮﻭﺣﺔ ﺍﻛﺎ
ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺗﺒﺴﻤﺘﻠﻬﺎ .. .
- ﺗﻴﻴﻲ ﺍﻳﻼ ﻣﻮﺵ ﻗﺘﻠﻚ ﺣﺒﺲ ﺗﻤﻘﺼﻴﺺ ﺁﻧﺠﻞ ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻋﻴﺶ ﺍﺧﺘﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻻ ﻋﺎﺩﻱ ﻣﻴﻼﻧﻴﺎ
ﻣﻴﻼﻧﻴﺎ؛ ﺗﻮﺍ ﻳﻠﺰﻡ ﻧﺮﻭﺡ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻫﻲ ﺗﻬﻼﻱ ﻫﺎﻭ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﺣﺘﺠﺖ ﺷﻲ
ﻣﻴﻼﻧﻴﺎ؛ ﻋﻴﺸﻚ ﺍﺧﺘﻲ
ﺇﻳﻼ؛ ﺑﺎﺍﺍﻱ
ﺑﺎﺳﺘﻨﻲ ﻋﻨﻘﺘﻬﺎ ﻭ ﺭﺍﺣﺖ .... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﺴﺎﻋﺔ ﺗﻲ ﻓﺎﺗﻮﺍ 3 ﺳﻮﺍﻳﻊ .... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻋﻨﺪﻭ
__________________
# ﻳﺴﺮﻯ _ ﺃﻣﺠﻮﺝ
# ﺧﻄﻮﺓ _ ﻧﺤﻮ _ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ