ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ 40 ﻭ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻷﻭﻝ :
ﺃﻭﺱ ﻳﺤﻜﻲ :
ﺷﺪﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺪ ﻣﺎ ﻧﻨﺠﻢ .... ﺍﻣﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﺍﻟﻔﺮﺧﺔ ﺯﺍﺩﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺑﻴﺎ .... ﻏﻄﺴﺖ ﻓﺎﻫﺎ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻧﺴﻴﺘﻮ ﻭﻗﺖ ﻛﻨﺖ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻛﺎﻛﺎ ً ... ﺑﻌﺪﺕ ﺷﻮﻳﺔ .... ﻋﺪﻳﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻜﻞ ً. ... ﺑﺎﻗﻴﺔ ﺗﻐﺰﺭﻟﻲ ... ﻋﺪﻟﺘﻠﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﺑﻌﻀﻮ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ .... ﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻬﺎ .... ﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﺳﻜﺖ ﺍﺻﻼ ﺍﻧﺎ ﻭ ﻣﻮﺵ ﻓﺎﻫﻢ ... ﺷﻨﻴﺔ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺼﻴﺮﻟﻲ ... ﻛﻴﻒ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﻬﻤﻬﺎ .... ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﻔﻴﻼ .... ﻧﺰﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﺣﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ... ﺗﻤﺪﻳﺖ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﺗﺎﻱ .... ﻧﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻧﻔﻬﻤﻬﺎ ﻟﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﺤﺲ ﻓﻴﻪ ... ﻧﺤﺐ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻭ ﻣﻨﺤﺒﺶ ﺗﺒﻌﺪ ... ﻣﺮﺍﺕ ﻣﻨﺠﻤﺶ ﻧﺤﻜﻢ ﺭﻭﺣﻲ ﻋﻼﻫﺎ ....
ﺍﻟﻴﻒ ﺗﺤﻜﻲ :
ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻧﺠﻢ ﻳﻘﺪﻡ ﻟﻴﺎ ... ﻭ ﺍﺳﺘﺴﻠﻤﺖ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ .... ﺿﻌﻒ ﻏﺮﻳﺐ ﻧﺤﺲ ﺑﻴﻪ ﻭﻗﺖ ﻧﺒﺪﺍ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻧﻨﺴﺎ ﻛﻠﺸﻲ .... ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻲ ﻣﻌﺎﻩ .... ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻓﻲ ... ﻋﻀﻴﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﺸﻲ ﻟﻲ ﻧﺤﺲ ﻓﻴﻪ ... ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻤﻠﺖ ﺩﻭﺵ ﺑﺪﻟﺖ ﺩﺑﺸﻲ ﻟﺒﺴﺖ ﺭﻭﺏ ﺑﻴﻀﺎ ﻓﻮﻻﺭ ... ﺳﻴﺒﺖ ﺷﻌﺮﻱ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺷﻴﺤﺘﻮﺍ . ... ﻋﻤﻠﺖ ﺑﺎﻧﺴﻮ ﺧﻔﻴﻒ ﺷﻮﻱ ﻣﺎﺳﻜﺎﺭﺍ ﻭ ﺭﻭﺯ ﻓﺸﻮﺍﺭﺑﻲ ... ﻟﺒﺴﺖ ﺻﻨﺪﺍﻝ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻟﻴﻨﺎﺕ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭ ﭘﻮﺷﺎﺕ ﻣﺘﺎﻋﻲ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ .... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ﻣﺘﻜﻲ ... ﻗﺪﻣﺖ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺩﻭﺏ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻫﺰﻧﻲ ﻭ ﺣﻄﻨﻲ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺮﺝ ﺗﻮﺍ ﻧﺤﺐ ﻧﺘﻨﻔﺲ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ
ﺃﻭﺱ؛ ﺑﺎﻫﻲ
ﻏﺰﺭﺗﻠﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﺣﻜﺎ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ ... ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺑﺎﺵ ﻳﻌﻤﻞ ﻣﺤﺎﺿﺮﺓ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ .... ﺩﻳﺮﺍﻛﺴﻴﻮﻥ . ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﻟﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ .... ﻓﻤﺎ ﺷﺠﺮﺓ ﻫﻮﻧﻴﻚ ... ﻭﻗﺖ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﺤﺲ ﺗﺤﻤﻞ ﻭﺟﻴﻌﺘﻲ .... ﻧﺺ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﺻﻠﺖ ... ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻧﻌﺮﻓﻬﺎ ﺧﺎﺗﺮ ﻣﻌﺰﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﺸﺠﺮ ... ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﺘﻲ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻭﺣﺪﻱ ﻛﻬﻮ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻌﺪﺍ ﺑﺮﺷﺎ ﻭﻗﺖ ... ﺍﻣﺎ ﻟﻲ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻼﻫﺎ ﻣﺰﺍﻟﻮﺍ ﻣﺤﻔﻮﺭ
* ﺃﻭﺟﺎﻋﻲ ﺣﻔﺮﺕ ﻫﻨﺎ :
ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻘﻴﺖ ﻭﺣﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺟﻤﻊ ﺃﺷﺘﺎﺗﻲ ً . ﺫﻫﺒﺖ ﻋﺎﺋﻠﺘﻲ ﻛﻠﻬﺎ ... ﺫﻫﺐ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮ ﺍﻵﻥ **
ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺮﻑ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻗﻌﺪﺕ ﺗﻜﻴﺖ ﺑﻈﻬﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺒﺤﺮ ﻣﻦ ﻟﺘﺤﺖ ... ﺗﻠﻔﺘﺖ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺤﺠﺮﺓ ﻗﺪﺍﻣﻲ .... ﻟﺤﺖ ﻳﺪﻱ ﻫﺰﻳﺘﻬﺎ ... ﻭﺗﻠﻔﺖ ﻟﻠﺸﺠﺮﺓ ﻧﺰﻳﺪ ﻭﺟﻴﻌﺘﻲ ﻟﻲ ﺗﺤﺮﻕ ﺗﻮﺍ *.. ﺃﺣﺒﺒﺖ ﺷﺨﺼﺎ ﻻ ﻳﺤﺒﻨﻲ * ...
ﺣﻄﻴﺖ ﺍﻟﺤﺠﺮﺓ ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ... ﻋﻼﻫﺎ ... ﺗﻮﺍ ﻫﺎﺩﻱ ﺣﻴﺎﺗﻲ ... ﻭﺟﺎﻳﻊ ﺗﺘﺒﻊ ﺑﻌﻀﻬﺎ ... ﻫﺮﺑﺖ ﻣﻨﻲ ﺩﻣﻌﺔ ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ . ... ﻣﺴﺤﺘﻬﺎ .... ﻧﻌﺮﻓﺶ ﻗﺪﺍﺵ ﺗﻌﺪﺍ ﻭﻗﺖ ... ﻗﻤﺖ ... ﻧﻔﻀﺖ ﺍﻟﺮﻭﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﺸﺠﺮﺓ ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻤﺸﻲ ... ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻃﻠﻌﺖ ... ﺟﻴﺖ ﻧﺨﺪﻣﻬﺎ ﻧﻮﻗﺰ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ... ﻟﺤﺖ ﻳﺪﻱ ﻫﺰﻳﺘﻮ ... ﺗﻜﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﻠﺘﺎﻟﻲ ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻪ
ﺃﻭﺱ؛ ﻭﻳﻨﻚ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺟﺎﻳﺔ
ﺃﻭﺱ؛ ﻣﻠﻴﺤﺔ ﺍﻧﺘﻲ ؟
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻣﻤﻢ ﻣﻠﻴﺤﺔ ﻣﺮﺳﻲ
ﺃﻭﺱ؛ ﺃﻭﻙ ﺑﺎﻱ
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﺑﺎﻱ
ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺧﺪﻣﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭﻃﺮﺕ ﺑﺎﻫﺎ
ﺃﻭﺱ ﻳﺤﻜﻲ :
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻧﺒﺮﺩ ﺃﻋﺼﺎﺑﻲ ﻗﺪ ﻣﺎ ﻧﻘﺪﺭ ... ﺃﻣﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ .... ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻋﻴﻄﺘﻠﻬﺎ .... ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ... ﻫﺰﺕ ... ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻫﺎﺩﻱ ﻋﻠﺨﺮ ... ﺳﻘﺴﻴﺘﻬﺎ ﻭﻳﻦ ... ﺟﺎﻭﺑﺖ ﻭ ﻋﻠﻘﺖ . ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺴﻘﺴﻴﻬﺎ ﻛﺜﺮ ...
__________________
- ﺁﻧﺠﻞ ﺁﻧﺠﻞ ﺁﻧﺠﻞ ﺗﻮﺍ ﻓﻀﻴﺖ ﻟﺤﻜﺎﻳﺘﻚ ﺗﻮﺍ ﻭﻳﻦ ﻫﻲ ؟
-- ﻓﻄﺮﻳﻖ ******
- ﺑﺎﻫﻲ ﺭﺍﻗﺒﻬﺎ ﻫﺎﻧﻲ ﺟﺎﻱ
______________________
# ﻳﺴﺮﻯ _ ﺃﻣﺠﻮﺝ
# ﺧﻄﻮﺓ _ ﻧﺤﻮ _ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ
أنت تقرأ
خطوة نحو الجحيم ( باللهجة الجزانسية )
Açãoكرونيك باللهجة الجزانسية😍 تحكي على المافيا 🔪 الشرطة 🚓 إغتصاب 😢 حب ❤ حقد🔥 إنتقام 🔫 شك 😮 معاناة💔 ألم 😭 أين سيكون الكل في صراع للبقاء👊🏻 و دخولهم للجحيم ينتهي بخروج الفائز فقط 🔥👌