الحلقة 12

6.5K 125 7
                                    

ﺣﻠﻘﺔ12  :
ﺍﻟﻴﻒ؛ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺘﻮﺍ ﻫﺎﺫﻱ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻧﻌﺮﻓﺶ ﺷﻨﻮﺓ ﻟﻲ ﺻﺎﺭﻟﻲ .. ﺃﻣﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺏ ﻏﺼﺔ ... ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺠﺮﻳﺖ ﻭﺭﺍ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ... ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﻣﺪﺓ ﻣﻠﻲ ﻋﺮﻓﺘﻮ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻨﻘﺺ ﻟﻲ ﻛﻨﺖ ﻧﺤﺲ ﺑﻴﻪ ... ﺟﺎ ﻫﻮ ﻛﻤﻠﻬﻮﻟﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺤﺲ ... ﺍﻣﺎ ﺗﻮﺍ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻛﻴﻒ ﻛﻤﻞ ﻳﺤﻜﻲ ...
ﺃﻭﺱ؛ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻗﺖ ﻛﻨﺖ ﻻ ﻫﻲ ... ﻋﺎﻣﻞ ﺟﻮﻱ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺳﻬﺮﺍﺕ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﺑﻨﺎﺕ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻓﻘﺖ ﻧﻬﺎﺭﺗﻬﺎ ﻋﺎﻝ 12:30 .... ﻧﺰﻟﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﻜﻮﺟﻴﻨﺔ ... ﺩﻳﻤﺎ ﺗﻮﺟﺪﻟﻲ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ﻓﻄﻮﺭﻱ ﻟﻴﻮﻡ ﻫﺎﺩﺍﻙ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﻟﻠﻌﺎﺩﺓ ﻣﻠﻘﻴﺘﻮﺵ ... ﺗﻨﺮﻓﺰﺕ ﺟﻴﺖ ﺷﻨﺨﺮﺝ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻓﻴﺎ ﺓ ﻃﺎﺡ ﺳﻨﻲ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﻜﻴﺴﺎﻥ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺗﻠﻢ ﻓﺎﻟﺰﺟﺎﺝ ... ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻃﻮﻟﻮ ﻃﺎﺡ ﻓﻠﺮﺽ
- ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻣﻨﻘﺼﺪﺵ ﺍﻣﺎﻧﻚ ﻣﺴﻴﻮ
ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻓﻌﻴﻨﻴﻬﺎ
- ﺷﺘﻌﻤﻞ ﻫﻮﻧﻲ ﺍﻧﺘﻲ ؟
_ ﺟﻴﺖ ﻓﺒﻼﺻﺔ ﺍﻣﻲ ﺗﺎﻋﺒﺔ ﺷﻮﻱ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺪﻡ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ
- ﺑﺎﻫﻲ ﺑﺎﻫﻲ ﺷﺘﺤﻜﻴﻠﻲ ﻗﺼﺔ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺗﻮﺍ ﻭﻳﻦ ﻓﻄﻮﺭﻱ
- ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﺗﻮ ﻧﺤﻀﺮﻭ
- ﺭﻭﺗﺎﺭ ﺭﺍﻫﻮ ﺑﺎﺯ ﻧﻘﻌﺪ ﻧﺴﺘﻨﺎﻙ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﻗﺼﻨﻲ ﻏﻴﺮ ﻧﺴﺘﻨﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺎﺕ
ﺗﻌﺪﻳﺖ ﻋﻼﻫﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻟﺒﺴﺖ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ... ﻭﻣﻦ ﺍﻛﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺑﺪﺍﺕ ﺣﻜﺎﻳﺘﻨﺎ .... ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻬﺘﻢ ... ﺑﺘﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ ﻭ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﺎ ... ﻭﻟﻴﺖ ﻧﺮﻭﺡ ﻗﺪﺍﻡ ﺩﺍﺭﻫﻢ ﻭﻗﺖ ﺗﺒﺪﺍ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻓﺎﻟﻘﺼﺮ .... ﻧﺴﻴﺖ ﺳﻬﺮﻳﺎﺗﻲ ﻭ ﺟﻮ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻣﺮﻛﺰ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﺎﻫﺎ .... ﻭ ﻓﺎﺗﻮﺍ 5 ﺍﺷﻬﺮ ﺗﺄﻛﺪﺕ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻧﺤﺒﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻖ ... ﻓﻬﺎﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺩﺧﻠﺖ ﺗﺤﻄﻠﻲ ﻟﻔﻄﻮﺭ ﻓﺒﻴﺘﻲ ﺟﺎﺕ ﺷﺘﺨﺮﺝ ﺣﻜﻤﺘﻠﻬﺎ ﻳﺪﻫﺎ
- ﺵ ﺷﻔﻤﺎ ﻣﺴﻴﻮ ﺃﻭﺱ ! ؟
- ﺳﻴﺮﻳﻦ ﺷﻨﻮﺓ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻴﺎ ﺍﻧﺘﻲ ؟
- ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ ﻛﺎﻥ ﻏﻠﻄﺖ ﻣﺴﻴﻮ ﺃﻭﺱ ﺍﻧﺎ ﺝ
ﺣﻄﻴﺖ ﺻﺒﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻓﻬﺎ
- ﺍﺷﺸﺸﺸﺶ ﺍﺳﻜﺖ ﻧﻈﻦ ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮﺓ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﻌﻤﻞ ﻫﺎﺫ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺭﻳﺘﻨﻲ ﻗﺪﺍﺵ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﺩﺍﺭﻛﻢ ﻭ ﺑﺎﺯ ﻣﻦ ﻏﺰﺭﺗﻲ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﺤﺲ ﺷﻨﻮﺓ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﺤﺲ ﺍﻧﺎ ﺗﻮﺍ
- ﺍﻧﺎ
- ﺍﻧﺘﻲ ﺷﻨﻮﺓ؟
- ﺧﺎﻳﻔﺔ
- ﺳﻴﺮﻳﻦ ﺍﻏﺰﺭﻟﻲ ﺍﻟﺸﻲ ﻟﻲ ﻓﺮﺍﺳﻚ ﺍﻧﺴﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﺗﺮ ﻛﺎﻥ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻴﻪ ﻛﺎﻳﻦ ﺍﻟﻒ ﻃﻔﻠﺔ ﻧﻨﺠﻢ ﻧﻌﻤﻠﻮﺍ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻓﻬﻤﺖ
ﻫﺰﺗﻠﻲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺍﻳﻪ
- ﻭ ﺍﻧﺘﻲ ﺷﺘﺤﺲ؟
- ﺷﻴﻬﻢ ﺧﺎﺗﺮ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﻮﺵ ﺑﺎﺵ ﻧﻜﻮﻧﻮ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻷﻧﻮﺍ
- ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺤﺒﻨﻲ ؟
- ﻧﺤﺒﻚ ﺍﻣﺎ ..
ﻗﺼﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺣﻄﻴﺖ ﺷﻔﺎﻓﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻭﻝ ﺑﻮﺳﺔ ﻧﺤﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻲ ﺑﻌﺪﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﻠﺖ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻏﺰﺭﺗﻠﻲ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ... ﻣﺤﺒﻴﺘﺶ ﻧﻠﺤﻘﻬﺎ ﺑﺎﺯ ﺗﻮﺗﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻣﺎ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺤﻜﻢ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﻗﺖ ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻬﻲ ﺗﺤﺒﻨﻲ .. ﺗﻜﻴﺖ ﻋﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻧﺘﺤﺴﺲ ﻓﺸﻔﺎﻓﻲ .. ﺟﺎﻣﻲ ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻧﻲ ﻧﺤﺐ ... ﺑﺴﺎﻃﺘﻬﺎ ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻧﻌﺸﻘﻬﺎ ... ﻭ ﻧﺘﻨﻔﺲ ﺍﻟﻬﻮﺍ ﻟﻲ ﺗﺘﻨﻔﺴﻮﺍ ...
ﻓﺎﺗﻮﺍ ﺍﻳﺎﻡ ﻣﺠﺎﺗﺶ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ﻭﻗﺖ ﻧﺴﻘﺴﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻻﻫﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺮﺍﻳﺔ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻣﻨﺸﻮﻓﻬﺎﺵ ﺭﺣﺖ ﻟﺪﺍﺭﻫﻢ ... ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻔﻤﺎﺵ ... ﺍﻟﺤﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ... ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻟﻬﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻋﻨﺪ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﻟﻲ ﺗﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﻗﺮﻳﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺷﻮﻱ ... ﻣﻔﻬﻤﺘﺶ ﻋﻼﺵ ﺑﻌﺪﺕ ﻫﻜﺎ ....
- ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ﺍﻣﺎﻧﻚ ﺳﻴﺮﻳﻦ ﻧﺤﺒﻬﺎ ﻭﺭﺍﺱ ﺍﻣﻲ ﻧﺤﺒﻬﺎ ﻭ ﻧﺤﺐ ﻧﻌﺮﺱ ﺑﺎﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﺮﻑ ﻋﻼﺵ ﺭﺍﺣﺖ
- ﺍﻧﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻧﺘﻮ ﺍﻟﺰﻭﺯ ﻣﻮﺵ ﻟﺒﻌﻀﻜﻢ ﺍﻣﺎﻥ ﻭﻟﺪﻱ ﺧﻠﻴﻬﺎ
- ﻋﻼﺵ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﺍﻏﺰﺭﻟﻲ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻚ ﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻠﻌﺐ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻧﻲ ﻧﻘﻮﻟﻚ ﻧﺤﺐ ﻧﻌﺮﺱ ﺑﺴﻴﺮﻳﻦ
- ﻧﻌﺮﻓﻚ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﻙ ﺗﺮﺑﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻱ ﺍﻣﺎ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﻌﺎﻳﻠﺘﻴﻦ ﻣﻴﺴﻤﺤﺶ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ ﻫﺪﺭﺓ ﺍﻣﻚ
- ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭﺓﺓﺓ ﺷﺤﻜﺎﺕ ﺍﻣﻲ
- ﻻ ﻣﺎ ﺣﻜﺎﺕ ﺷﻲ ﺧﺮﺑﻄﺖ ﻓﺎﻟﻬﺪﺭﺓ ﻛﻬﻮ
- ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻣﻲ ﺣﻜﺎﺕ ﻣﻌﺎﻛﻢ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻌﺪﻧﺎ ﻫﻜﺎ ﺑﺎﻫﻲ ﺍﻣﻲ ﺑﺎﻫﻲ
ﺧﺮﺟﺖ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻋﻤﻠﺖ ﻋﺮﻛﺔ ﻣﻊ ﺍﻣﻲ ﻟﻲ ﻋﺎﺭﺿﺖ ﺯﻭﺍﺟﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺟﻤﻠﺔ ﺍﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺧﻠﻴﺘﻠﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻓﻮﺕ ﺍﻳﺎﻡ ﻓﻠﻮﺗﺎﻝ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺷﻨﻌﻤﻞ ﺧﺬﻳﺖ ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻧﻮ ﺍﻭﻝ ﺣﺎﺟﺔ ﻧﺠﻴﺐ ﺳﻴﺮﻳﻦ ﻭ ﻧﻌﺮﺱ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺍﻣﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻨﻊ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺭﺣﺖ ﻟﺪﺍﺭ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ تاعبة خلاص
أوس : ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺷﺒﻲ ﻭﺟﻬﻚ ﺻﻔﺮ ﺍﻛﺎ
- ﺷﻮﻳﺔ ﺗﻌﺐ ﻛﻬﻮ ﻣﺎﻙ ﺗﻌﺮﻑ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻛﻴﻔﺎﺵ
- ﻫﻴﺎ ﻧﺮﻭﺣﻮ ﻟﻠﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﻧﺤﺐ ﻧﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻚ
- ﻻ ﺗﻮﺍ ﻧﺸﺮﺏ ﺩﻭﺍ ﻧﺮﺗﺎﺡ
- ﻫﻴﺎ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻣﻮﺵ ﻭﻗﺖ ﻋﻨﺎﺩﻙ ﻣﻴﺠﻴﺶ ﺗﻌﺎﻧﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻡ ﻭﻝ ﺩﻙ ﺍﻧﺎ ﻫﺰﺕ ﺳﺎﻛﻬﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻠﻖ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻏﻠﻘﺘﻮﺍ ﻭ
ﻣﺸﺎﺕ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺩﻭﺏ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻳﻌﺎﻳﻨﻬﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺧﺮﺟﻮﻫﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻨﻘﺎﻟﺔ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻟﺤﻘﺘﻬﻢ ﻧﺠﺮﻱ ﻭﻧﺴﻘﺴﻲ ﺷﻔﻤﺎ ... ﻗﺎﻟﻮﻟﻲ ﻟﻲ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺿﻌﻒ ﺑﺮﺷﺎ ﻭ ﻻﺯﻡ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺗﻮﺍ ... ﻧﺴﺒﺔ ﻧﺠﺎﺣﻬﺎ ... %40 ﻗﻌﺪﺕ ﻧﺴﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﻫﺎﺯ ﺳﺎﻛﻬﺎ ﻭﺍﻟﺸﺎﻝ ﻣﺘﺎﻋﻬﺎ ﻣﺤﻀﻨﻮ ... ﻧﺤﺴﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺍﻣﻲ .. ﺗﺮﺑﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﻗﺖ ﻛﻨﺖ ﻧﺨﺎﻑ ... ﻭﻣﻨﻠﻘﺎﺵ ﺍﻣﻲ ﻧﺠﺮﻱ ﻟﺤﻀﻨﻬﺎ ... ﻓﻘﺖ ﻣﻦ ﺳﺮﺣﺘﻲ ﻛﻲ ﻧﻮﻗﺰ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻬﺎ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺧﺾ ﻛﻲ ﺷﻔﺖ ﺍﺳﻤﻬﺎ " ﺳﻴﺮﻳﻦ ﺑﻨﺘﻲ " ﻫﺰﻳﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺷﻲ ﺣﺴﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﻲ ﺗﻌﺒﺖ ... ﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺟﺎﺕ ﺑﻌﺪ 4 ﺳﻮﺍﻳﻊ ... ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻓﺎﺕ ﺍﻟﻔﻮﺕ ... ﻭ ﺗﻮﻓﺎﺕ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ... ﺳﻴﺮﻳﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﺼﺪﻣﺔ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﺑﺎﺵ ﻧﺠﻤﺖ ﺗﺎﻗﻒ ﻭ ﺗﻮﻟﻲ ﻧﻮﺭﻣﺎﻝ ... ﺣﺒﺖ ﺗﺒﻘﺎ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﺪﺍﺭﻫﻢ ﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﻳﺤﺔ ﺍﻣﻬﺎ ﻣﺤﺒﻴﺘﺶ ﻧﻀﻐﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺑﺄﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﺧﻄﺒﺘﻬﺎ ﺭﺣﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﻣﻲ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﺨﻔﺘﻬﺎ ﺣﺎﻟﺘﻲ ﻃﻠﺒﻨﺎ ﻳﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ... ﻓﺎﺗﻮﺍ ﻟﻴﺎﻡ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻧﻮﺟﺪﻭﺍ ﻟﻌﺮﺳﻨﺎ ﻛﻨﺎ ﻓﺮﺣﺎﻧﻴﻦ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻧﺬﻛﺮ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻌﺮﺱ ﻛﻠﻤﺘﻬﺎ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﺑﺮﺷﺎ ﻟﻲ ﻫﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﻟﻲ ﻣﺮﺗﻲ ﻛﻮﺑﻴﺖ ﻭ ﺭﻗﺪﺕ ﺍﻣﺎ ﻛﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﻛﻤﻠﺖ ﺭﻗﺪﺕ ﻭ ﻣﻔﻘﺘﺶ ﺟﻤﻠﺔ ... ﻧﻮﻗﺰ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻫﺰﻳﺖ ﺑﺎﻟﻨﻮﻡ ﺩﻭﺏ ﻣﺎ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻨﻮﻣﺮﻭﻫﺎ ﻭ ﻓﻮﻃﻮﻫﺎ ﻋﺎﻟﺸﺎﺷﺔ
- ﺷﻨﻮﺓ ﺗﻮﺣﺸﺘﻨﻲ ﻋﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ؟ !
- ﺁﻟﻮ ﺳﻴﺪ ﺃﻭﺱ ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ
ﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻣﻔﺠﻮﻉ
- ﺵ ﺷﻔﻤﺎ !!!
- ﺍﻵﻧﺴﺔ ﺳﻴﺮﻳﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﺣﻴﺎﺓ ﺑﻦ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺗﻌﺮﺿﻮﺍ ﻹﻏﺘﺼﺎﺏ ﻭﻫﺠﻮﻡ ﻭﺣﺸﻴﺔﺃﺩﻯ ﻟﻠﻮﻓﺎﺓ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﺠﻲ ﻟﻠﻤﻮﻗﻊ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ
ﻃﺎﺡ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ .... ﻟﻲ ﺗﺮﺟﻒ ... ﻏﺰﺭﺗﻲ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻳﺘﻌﺎﻭﺩ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ﻛﺎﻥ " ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ ﻭ ﻫﺠﻮﻡ ﻭﺣﺸﻲ ﺃﺩﻯ ﻟﻠﻮﻓﺎﺓ " ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﻴﻜﻮﻧﺶ ﻛﺎﺑﻮﺱ ﻭ ﺗﻮﺍ ﻧﻔﻴﻖ ﻣﻨﻮ ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻀﺮﺏ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﻴﻖ ﻗﻤﺖ ﻣﻔﺠﻮﻉ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻫﺰﻳﺖ ﻣﻔﺎﺗﺤﻲ ﻭ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻧﺰﻟﺖ ﻧﺠﺮﻱ ... ﻧﺴﻮﻕ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ﺣﻲ ... ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ ﺑﺪﺍﻭ ﻳﺜﻘﺎﻟﻮﺍ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺩﺍﻳﺮ ﻋﺎﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺍﻟﻐﺎﺷﻲ ﻣﻠﻤﻮﻡ ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻋﺎﺭﺿﻨﻲ ﺷﺮﻳﻂ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﺗﻌﺪﻳﺘﻮ ﻭ ﻓﺖ ﺩﻭﺏ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﺍﻟﺠﻴﻨﻴﺮﺍﻝ ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻲ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻮﺍﺳﻴﻨﻲ ﺗﻌﺪﻳﺖ ﻛﻤﻠﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺭﺯﻳﻨﺔ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻧﻠﻘﺎﻫﺎ ﻓﺪﻣﻬﺎ ﻭ ﺟﻬﻬﺎ ﻣﺸﻮﻩ ﺑﻜﻠﻮ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻬﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻣﺎ ﺷﻲ ... ﺻﺤﺖ ﻭ ﺑﻜﻴﺖ ... ﻋﻴﻄﺖ ﺑﻜﻞ ﺻﻮﺗﻲ ﺑﻼﻙ ﺗﺮﺟﻊ ﺍﻣﺎ ﻻ ﻫﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻭ ﺧﻼﺗﻨﻲ ... ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻋﺮﻓﺖ ﺑﻠﻲ ﻟﻲ ﺍﻏﺘﺼﺒﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻓﻴﺎ ﻭ ﺑﺎﻷﺧﺺ ﻣﺎﻓﻴﺎ senza" frontiere "SF ‏( ﺑﻼ ﺣﺪﻭﺩ ‏) ﻭ ﺧﻼﻭﻟﻲ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﻣﺘﺎﻉ ﺍﻟﺒﻮﺹ ﺗﺎﻋﻬﻢ ﻣﻌﺔﺻﻴﺤﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﺗﻨﺎﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﻤﻲ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺑﺪﺍ ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﻲ ﻟﻴﻦ ﺗﻮﺻﻠﻮﺍ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻳﺘﺸﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭ ﻣﻴﻮﺻﻠﻮﺵ .. ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻧﺘﻌﺬﺏ ﺻﻮﺕ ﺻﺮﺧﺎﺗﻬﺎ

خطوة نحو الجحيم ( باللهجة الجزانسية )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن