part7

6.4K 157 86
                                    

♤♤♤♤♤♤♡

ابراهيم بقلق : من كوثر
سحر بغضب : ودي عايزة ايه
ابراهيم : تهددني أنها اذا ما تجوزت لوليتا خلال شهر هتيجي تخدها
سحر بإنفعال : ايه دي عايزة مننا ايه مش كفاية جوزها الي اغتصبني و خلاني احمل في رتال و اكذب عليها و اقولها أنها توأم لوليتا
سحبها إليه و قبل شفاها
ابراهيم : ايه انت عايزة تفضحي الماضي
سحر و هي على وشك البكاء : انا خايفة يا ابراهيم خايفة اوي مش عايزة بنتي تتدمر
احتضنها ابراهيم و قبل شعرها : أهدي كل حاجة راح تبقى تمام أنا معاكي بس خلاص اقفلي الموضوع خالص مش عايزين حد يعرف
و لكن الحظ لم يكن حليفهم لأن هنالك من كان سمع كل الكلام ليبتسم بشر و الأفكار الخبيثة تدور في مخيلته
♤♤♤♤♤♤♤♡
تدخل إلى الشركة مرتدية

ابراهيم بقلق : من كوثر سحر بغضب : ودي عايزة ايه ابراهيم : تهددني أنها اذا ما تجوزت لوليتا خلال شهر هتيجي تخدها سحر بإنفعال : ايه دي عايزة مننا ايه مش كفاية جوزها الي اغتصبني و خلاني احمل في رتال و اكذب عليها و اقولها أنها توأم لوليتا سحبها إليه و ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و ترسم عيناها بكحل اسود كسواد و لمعة شفاه كانت جميلة و لكن جمالها سيشعل بركان غيرة احدهم تأخد إحدى الملفات و تطرق على باب من تحبه و تهواه من تريده و تحاول ان تنساه من تعشق بسمة شفاه و تكره وقاحة عيناه
هو مالك قلبها و جوارحها و مزلزل كيانها بلمسه يداه
♤♤♤♤♤♡
و النبي يا ..... انا متأكدة اوي انا سمعتهم بيحكوا كدا. قالتها إحدى الخادمات و هي تلتفت يمينا و شمال خوفا انا تلقى موتها
.... اذا دا الكلام غلط حياتك خلاص في المشمش
ليرتعد جسد الخادمة : و الله متأكدة
.... طب تمام قابليني في .... عشان الفلوس
لتلتمع اعين الفتاة بطمع: تمام
♤♤♤♤♤♤♡
في مكان آخر تجلس و هي تضع رأسها في حضن زوجها تستمد منه الحنان قلبها يتمزق مش شدة ألامه تتذكر ظلم الماضي تزوجت  وهي صغيرة من رجل ظالم اغتصبها و هددها بأقرب الناس إلى قلبها ليجعلها تعمل في أعمال غير مضبوطة و بعد ذلك توفى لتنفجر من البكاء ليضمها زوجها إليه ليشعرها بالحنان و يقبل مقدمة رأسها
...... في ايه ياحبيبتي مالك في ايه
..... انا تعبت مش قادرة أكمل انا حاسة عاجزة مش قادرة اعمل حاجة انا عايزة اموت و اتريح
نظر لها زوجها بغضب : ايه الي بتقوليه ده انا فين اه في الهوا مش انتي حياتي و كل دنياي انا بموت من بعدك بعيش جسد بدون روح
لتحيط وجنتيه بيدها: انت كل حاجة في حياتي أنت عمري وديني و حبي و ملكي بس انا تعبت من كل حاجة انا عشت في ظلم كبير اوي انحرمت من  اغلى الناس على قلبي عايزني اعمل ايه
زوجها  : الصبر يا حياتي انا معاكي هبقى سندك و دنياك و كل حاجة
نظرت له بعشق ليس له حدود عشق مراهقة تحب الورود لتتقدم إليه تقبل شفاه قبلة عميقة تعبير عن كل حبها رغم تعرفهم السيئ و لكن حبه في قلبها  تغلغل فالحب لا يعرف ما معنى اين الاقامة و في اي مكان و  لا يعرف متى تعرفنا و كيف كان الزمان فقط يعرف أن العشق معجزة عجز ان يعبر عنها عقل الإنسان
  فلاش باك
تم القبض عليها من قبل الشرطة المصرية في نيويورك بسبب الاشتباه بها من قبل أفضل الضباط ولكن بسرية تامة حتى لا تصبح الأمور خارجة عن  السيطرة دخل الضابط بهيبته المعهودة جلس على الكرسي بثقة وضع قدمه فوق اختها و امسك فنجان قهوه
الضابط : هيا إلى التحقيق
دخل مساعده جلست أمامه نظر إليها من رأسها إلى أخمص قدميها أعجب بشكلها و لكن هذا لا يجوز بعمله سألها عدة أسئلة و لكن هي صامتة كأنه لم يقل شي من الاساس فقط تنظر له بثبات
الضابط بدأب يفقد صبره : مع من انا اتحدت انتي هنا في تحقيق سوف تجيبين على السؤال سواء أعجبك أو لا و اتقي شر الحليم اذا غصب
نظرت له نظرات قوية ثابثة : أخفض صوتك
نظر لها بدهشة : نعممم اعيدي كلامك اظن انني لم استمع جيدا
نفس النظرات و لكن مزجت مع بعض الحدة   : اذا لم تستمع هذه مشكلتك لا شأن لي
زادت نظراته هو مساعده صدمة و دهشة تحدت مساعدته باللغة المصرية يظن أنها لن تفهمه
المساعد : دي انهبلت ولا ايه
الضابط : دي مجنونة اوي و دماغها ضارب  
نظرت لهم: لأ كدا عيب يا جدعان
الضابط و عيناه متسعة من شدة الصدمة : انتي مصرية
بااااااك
زادت قبلتها تعمق قربها إليه أكثر بتملك ابتعدت عنه بسرعة و ذعر
..... : اهدى بقى في علينا اجتماع   
هو بتأفف : اجتماع ايه بقى
تبتعد عنه لانها تعلم اذا بقيت قريبة منه لن يحصل خير : اجتماع ابننا في الروضة 
ينظر إلى حركة شفتيها نظرات خبيثة و إلى حركة جسدها برغبة شديدة اقترب منها لتبتعد عنه بذعر تحاول الهرب ولكن لم يمهلها فرصة قام إحاطة خصرها بتملك
..... بنظرات بريئة : دي ساعة مش هنتأخر     
حاولت المجادلة و لكن لم تستطع لأنه اطبق على شفتيها ليتعمق في قبلته ليجعلها ممزوجة بالحب و العنف و اللهفة و اللطف لتحيط خصره بقدميها و توجه بها إلى غرفة نومهم ليثبت بأنها ملكه له وحده فقط هو من يستحق ان يضع عليها علامات ملكيته
♤♤♤♤♤♤♤♡
تجلس تلك الحرباء بإنتظار زوجها ليدخل زوجها الذي لا يعرف بأن هنالك رب يرجع حق كل مظلوم
..... : اها قولي ايه حصل يا سعيد
سعيد زوجها : قالولي انو جهاز القلب بتاعها تالف عشان هو قديم و الأسلاك فيها تسمم ممكن يأدي للموت
زوجته بلا اهتمام : نتريح منها مش كفاية أنها بنت زنة و كمان امها باعتها لينا اصلا الجهاز امها بالغصب بعتت فلوس عشان نعمل ليها عملية جراحية
سعيد بمكر : بس يا نهاد كسبنا فلوس اوي من وراها بس يا خسارة امها ماتت كنا عملنا حجة مرض بنتها عشان نربح فلوس 
نهاد بخبث اكبر : فلوس اوي اوي اه لو كنا بعناها للدعارة كان ربحنا اكتر بس يا خسارة مريضة   
♤♤♤♤♤♡
تجلس هي و زوجها في روضة ابنهم بعد تأخر غير بسيط بسببه تنظر له بغيظ لأنهم قد فات عليهم أكثر من نصف الاجتماع و هو اجتماع لأولياء الامور و أطفالهم للمساعدة  في دعم الأطفال في الدراسة في روضة بنيويورك و لكن عربية تقف المعلمة تسأل الأطفال عن طريق مسابقة
المعلمة : من يعدد خمس أنبياء
ليقف طفلهم لتنظر له بفخر : النبي عيثى و النبي موثى والنبي محمد و النبي ابلاهيم 
المعلمة : ممتاز بس باقي واحد
الطفل بثقة : و النبي بوثة
المعلمة باستغراب : افندم
الطفل ببرائة : بابا  بيحكي لماما و النبي بوثة و النبي بوثة
لتصمت المعلمة بحرج اما تلك فأصبح وجهها مثل الفراولة قابلة للأكل ليقهقه زوجها لتضربه بباطن كفها على كتفه و نظرت له بغيظ  ليبادلها بنظرة خبيثة   
♤♤♤♤♤♡
دخلت بعد أن اذن لها بالدخول
وردة : سراج باشا تفضل الملفات دي كلها جاهزة
ليرفع رأسه للرد عليها و لكن انتفض كمن لدغته أفعى و بصوت جمهوري : ايه دااااا
لينتفض جسدها لا تعلم بما أخطأت و لكن يبدو بأن خطأها كبير لتنطق بتعلثم  : والنب ي ما عملت حاج ة
ليقترب منها و يضع اصبعيه على شفتيها و يضغط عليهما : و الله و ايه دى بقى
لم تعرف النطق بسبب ضغطه على شفتيها: سي بني انت بت وجعني
كأنه لم يفهم ما نطقت به فقط قام بالهجوم على شفتيها يمزقهما بأسنانه ليجرح شفتيها و جسد المسكينة ينتفص تحته  لم يأبه له فقط أراد معاقبتها ولكن أفاق من سكرته لشعروه بشيئ دافئ على وجهه ليبتعد عنها شفتيها ممزقة و جسدها ينتفض وجهها ملئ  بالدموع منظر يمزق القلب حاول الاقتراب منها ليزيل دموعها لتبتعد عنه بسرعة
و تنطق بصوت مجروح : انت ايه يا بني انت ايه اه ماتعرفش انو في رب ولا ايه انا مش مراتك و مش هبقى مراتك و انت ما بحق الك أن تلمسني دا حرام.         أصبحت في حالة انهيار: والله ما حرام   أبعد عني يا أخي سيبني في حالي انت عايز مني ايه شهوة و خلاص       
مزقت قلبه و لكن غيرته اعمته حاول التكلم ولكن اسكتته بصراخها
وردة بانهيار و صراخ : مش عايزة اسمع حاجة انت ظالم و متملك و بتحب ترضي غرورك وخلاص بتفكرش في غيرك بس خلاص انسى أنو في سكرتيرة ليك اسمها وردة انسى خالص
لتخرج مهرولة من مكتبه تأخذ أغراضها لتخرج من الشركة تاركة وراءها قلب منهار غيرته اعمته فقط بتفكيره أن هنالك من لفت انتباهه لمعة شفتيها و تمنى تذوقها و لكن نسي ربه كما قالت
♤♤♤♤♤♡ 
صدمته كانت اكبر من أن يتخطاها بدقائق كان إليها و وجهه يعتليه الدهشة و الاستغراب لتبدأ هي بالحديث بصوتها المتغنج
.... ايه مش هتقولي تفضلي
أفاق حمزة من جزء من صدمته : لا كيف هي دي تحصل تفضلي يا نرمين تفضلي
نرمين ببراءة مصطنعة : كدا يا حمزة مش احنا رفاق كدا تعزمنيش على خطوبتك مش انا صحبيتك ولا انسيت الصحبة
حمزة بتوتر : لا انت ست الكل بس الخطوبة اجت فجأة كدا فملحقتش اعزم حدا
ليقف عازمة الرحيل : انا انا كنت جاية أقول الك مبروك.        لتقبل وجنته وتقول بميوعة: الف مبروك
حمزة و قلبه بدأ بالإضراب: ربنا يبارك فيكي
نرمين و هي تتوجه ناحية الباب : تمام تشاو حموزة
خرجت من المكان و لكن عقلى إلى أن يهدأ هي كانت زميلته في الجامعة و هو كان معجب بها و لكن حدث أحداث فضل فيها أن يخبأ اعجابه ولكن هي لم اتت الآن ماذا تريد افكار تأتي و تذهب في دماغه و لكن ليس هنالك مجيب
♤♤♤♤♤♡
تجلس في احد المطاعم لمقابلة من عرض عليها و لم تخبر لم تكن أن هنالك أهمية بذالك و يحق لها أن تخرج متى تشاء و أن تعود متى تشاء و بالصدمة كان المطعم قريب من شركة ليث كان هو ذاهب لكي يتغدى و لكن على ما اعتقد ان ستصبح مشكلة جلس على الطاولة المقابلة لها ولكن تعطيه ظهرها كان يمسك هاتفه يقيم عليه أعماله و لكن انتبه بأن هنالك نبرة صوت يعرفها جيدا
لينظر للطاولة المقابلة يجدها ترحب في شاب وسيم لوليتا : أهلا وسهلا أستاذ مالك تفضل
ليقوم من على كرسيته يتقدم لها بهدوء مخيف
ليث بهدوء مصنع : الله لوليتا هنا ايه الصدفة الحلوة دي
نظرت له برعب وقالت بثعلثم : لييث انت هنا
ليث و هو يأشر على مالك : مين دا مش تعرفينا
مالك مستغرب من تعلثم لوليتا ليعرف عن نفسه : انا مالك دكتور جراحة للقلب و جاي اعمل عرض عمل مع الانسة لوليتا
ليث مصححا لم يرد أن يتعرف أكثر  : مدام  اولا ثانيا تشرفنا تالثا متأسف مفيش لقاء النهاردة يلا يا لوليتا
حاولت لوليتا الرفض و لكن كان قد قام بسحبها وهو يمسك بكفها  ليخرج بها خارج المطعم دون أن يودع من خلفه
♡♡♡♡♡♤
كانت تقلب صفحات مذكراته و صدمتها تزداد لم تتوقه بأنه بذالك الخبث و لكن توقفت عند صفحة قرأتها عدة مرات تحاول تصديقها ولكن هذه الحقيقة
رتال بصدمة  و دموعها تزين وجنتيها  لترمي بمذكرات حمزة في في احد إدراج خزانتها و بصراخ : ايه كل دا كذب كل دا تمثيل كل دا خدعة انا اعمل ايه يا ربي كل دا و كمان في الاخر عقيييييم
  ❤❤❤❤❤
ابدعوني في ارائكم  و الله تعبت اوي
      

و بعينيها سجين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن