المقدمة

27.3K 438 8
                                    

"المقدمة"
توارت خلف ذاك العمود المتواجد بقصرها تستمع لحديثهم بأعين دامعة لا تصدق هل هؤلاء أقاربها بالفعل كل منهم يريد قتلها
وكأنها دمية بين أيديهم ظلت تلقي على نفسها
أسئلة لم تجد أجابتها "هل بالفعل أنا مدللة والدي ؟ هل أنا الآن تلك المغرورة التي ينحني الكثير لها ؟"
أفاقت من القاء هذه الأسئلة التي لا يوجد لها أجابة على صوت ذاك الحارس عندما تحدث قائلاً بكل قوة :
_خلصتوا كلامكم ممكن أتكلم أنا ! ..

يتبع..

            "أحببتُ حارسي"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن