✪ 𝙲𝙷𝙰𝙿𝚃𝙴𝚁 10 ✪
الجمعة الساعة 3:10 العصر
في شقة عبدالله
كانت هُدَى و بناتها فالصاله ما عدا غلا
هُدَى : " يا ربي تستر عليه " دعت يوم تذكرت ولدها زايد
جواهر : " يمه يا تدعين لنا بعد او يا تدعين بقلبچ " ضحكة بسخريه
وصايف : " الله وهالزايد عاد ترا كلها نجمتين و تاج على لبسه " قلبت عيونها
هُدَى " وجع اي اي نجمتين و تاج شتبين انتِ ؟ " هفتها بكرتون الكلينكس و زفرت وصايف بعصبية
هُدَى " مالت عليج انتِ ويها ترا عزوج بعد ابوج ، هذا بدال ما تغسلين بدلته و تعطرينها و تبخرينها ! مالت " كشت عليهم و قامت من مكانها و امل جواهر ضحكوا
عدا وصايف اللي زادت غيرتها
وصايف : " ياكل خرا " تأفأفت و طلعت تلفونه تلعب فيه
جواهر :" شدعوه عليج انتِ يا زقيقه بعد ؟ تراه اخوج " قصدت وصايف
سكتت وصايف و مادرت عليها
قلبت جواهر عيونها وقامت من مكانها تروح للحمام
تحت فدور الأرضي كان تركي و أمه ' الجده ام جابر ' و اخته بدريه
تركي : " ما يصير هذا ، هذي سوات واحد خبل ترا "
الجده " يا تركي اذكر ربك تراه ما سوا شي .. "
تركي : " شنو ما سوا يا يمه الله يهديج ؟ والله الشرهه مو عليه ..علي اني جايه ابي له الخير "
كانت بدريه ساكت ماتقول شي
كان تركي يتكلم عن اللي صار بينه و بين زايد
- فلاش باك -
الجمعة الساعة 10:40 الصبح
كان زايد بدوانيه مع رفيجه بندر يسولفون
دش عليهم تركي و ولده حسين
سولفوا مع بعض و طرأ على تركي سالفة الزواج حق زايد
تركي : " ايي زايد امس جاني رفيجي ابو حامد لي انا ابوك " التفت له زايد بـ يعني كمل !
