هايي ..✪ 𝙲𝚑𝚊𝚙𝚝𝚎𝚛 3 ✪
الساعة 10:23 بالليل
من على فراشه المريح توه قام بسبت الإزعاج اللي صاير برا غرفته
علي : * شفيهم هذول بعد * زفر بإنزعاج و راح للحمام
قط ملابسه و نزل تحت الماي ، تذكر اللي صار الصبح مع زايد و زفر بشيء مثل الارهاق
علي * بنتهي جذيه كل واحد بطريقه * ابتسم بقهر على حاله
دقايق و طلع من الحمام ، لبس بسرعة عشان يروح يشوف شوضعهم ..
كانت منيرة تصرخ و تبچي ، و حالتها حاله ومع خواته ديما و دانه اللي كانوا منصدمات
عقد حواجبه و اتجه لأمه بسرعة
علي : " يُمه شصاير ؟ شفيكم جذيه ؟ " تخرع من شكل امه و مسك نفسه لايصرخ
منيرة : " يمه وليدي يا علي ... خالد يا حسرتي عليه ! " صرخت واهي خايفه عليه
صوتها الحاد أربك علي ونزل لمستوى امه يمسك كتفها
علي : " شفيه يمه ؟ شصار معه ؟ " اعتلى صوته و امه نزلت دموعها و ماقدرت تنطق اكثر
علي : " خير يمه شصاير ؟ " عَصّب و قام من مكانه يطالع بـ خواتها
علي : " شفيه خالد يا زق " صرخ ، و ارتجفت ديما و دانه
دانه : " بالمستشفى مع ابوي و زايد " قالت بسرعه
علي من سمعها و على طول طلع و ركض على الدرج
نزل تحت و شاف عمه تركي و جدته و عمته و سعود و نوال
كان تركي يهاوش ولده سعود ، واللي واضح عليه انه متهاوش و الدم ينزل من فمه و خشمه
بس علي ما انتبه له لان تركي مغطي عليه ، دخل عليهم و انتبهوا له
علي : " بأي مستشفى أخوي ؟ " سأل بأستعجال و ردت عليه بدريه وين ، و على طول طلع لـ هناك
تركي : " الحين منت قايلي شنو اللي خلاك تطق خالد ؟ " صرخ بنفاذ صبر ساعة يسحب منه الكلام
سعود ما رد و عيون لتحت ، و حاول يشوف اللي حوله
كانت جدته تعبانه و صدمُوها بإن خالد بالمستشفى ، كانت ما تدري شتقول تصرخ و تهاوش