طلقت الحب لا تصيب دائما الهدف_______________________
فتحت عينيها ببطء وهي تحت الغطاء
صوت المنبه كان عاليا جدا حتى وصل الى أحلامهابدل ان تُطفئ المنبه ألقت الساعه أرضا
" لا يهم فقط اصمتي "اعادت تكوير نفسها تحت الغطاء مُجددا
لكن صوت اخر ازعجهامدت يدها كي تمسك بهاتفها كي تغلقه
عّم الهدوء الغرفة بأكملها فقط صوت الهواء الباردثواني حتى اقتحم شخص ما غرفتها لكنها لم تتحرك
تتظاهر بالنوم كي يتم العفو عنها و تركها" اعلم انكِ مستيقظه ليليا "
كان ذلك صوت اختها المرعب و الهادئ
لم تتحرك ليليا حتى إنش واحد يثبت صحة كلام لورين" ماكس تعال و ابدأ بعملك "
كان ذلك السلاح السري
رفعت ليليا رأسها بسرعه تصرخ كي تمنع دخول ماكسلكن الوقت تأخر فقد قفز فوقها و انتهى الامر
" انهض ايها الثور ، انهض انت ثقيل ! "ابتعد عنها بعد ان اشارت له اختها بذلك
" تبدوان كرئيسة و خادم "" يكفي ثرثرة سوف تتأخرين عن الجامعه "
نهضت ليليا بتأفف فلا توجد جامعه اساسا
لقد تم طردها وهي تعمل بعمل جزئي لا اكثرخرج الاثنان من غرفتها بعد ان نهضت
غيرت ملابسها الى بنطال من الجلد الاسود و قميص مخططلا يكاد يخفي معدتها من طوله هذا
سحبت حقيبتها و نزلت الى الأسفل ، بحثت بعينيها" اين جونغكوك ؟ "
سألت ماكس الذي يحشو الطعام في فمه
" لقد خرج منذ نص ساعه تقريبا "قال و الطعام بتطاير من فمه
جلست بجانبه و سحبت شريحة خبز من الطاولةنزلت اختها كي تذهب الى عملها هي ايضا
" هل ذهب جونغكوك ؟ "قال الاثنان نعم بنفس الوقت
وكل واحد فمه ممتلئ اكثر من الاخر" مقزز "
ألقت اختها تلك الكلمة قبل ان تخرج
" تقول مقزز وهي تنام بنفس ملابسها "خرجت بعد ان ارتدت حذاءها و بدات تسير ببطء
ليست هناك جامعه تنتظرها من الأساس
أنت تقرأ
BARRICADES || JK
Romansa23:45 PM // 17 June 2019 حتى الحَواجز يُمكن كسرُها بعدد من الصُخور كذلكَ الحاجز الذي بينَنا سوف اقوم بتَحطيمه بحُبي هذا ~ ___________________