مرحبا يا مرشميلواتي الأعزاء ♡♡
كيف الأحوال عندكم؟ أمل أنكم بأفضل الحالات
إستعدوا لنبدأ في قراءة فصل هذا اليوم
لا تنسوا الضغط على النجمه المتابعة 🌟
و شكرا لكم ~♥~
..................................................................
بعد إنتهاء الحصص إتجهة للمكتبة على أمل الدراسه ، سأراجع كل الذي درسني إياه جونغكوك .
بالفعل بعد دقائق من البحث وجدت مكان شاغر لي ألا و هو بجانب النافذه المطلة للساحة لقد وجدة شابا بالفعل نائم لذا قررت الجلوس مقابله لأن الأماكن شاغره بالفعل ، دقائق لأجد فتاة تضع كيس بجواره لتلصق عليها ورقة للملاحظات ، فتذهب بسرعه...
ليستيقظ بعدها ، يا إلهي هذا الذي كان ينقص وجوده
- لما أنتِ... هنا؟
ليردف بتعب.
- إذا هنا تختبأ ، هه أحمق لم أتوقع أنني سأجدك يوما نائما
لأطلق قهقهة بينما أسخر من تعابير وجهه.
- وما.. شأنكِ هل أنتِ بالصدفه حبيبتي ، إهتمي بشؤنكِ يا قصيره
ليرد ببرود بينما يعطيني نظرات الخاليه من المشاعر فيستقيم من مكان ليحمل أغراضه ليذهب.
- إنتظر ، جونغكوك و هذه
لأصيح بينما أشير على الكيس.
- خذيها أظنكِ بحاجتهـا
ليصيح بملل.
- لا تنسي هذا اليوم
ليصح من جديد.
ذلك المتكبر ، لما وقعت بحب متغطرس مثلـه اي ، حقا يالي من حمقار .. غبية ، غبية~. لأتنهد بقوة لأكمل ما كنت أقوم بـه الدراسه.
لكن قبل البدأ إنتابني فضـول حول الملاحظه ، لأخذها بخفـه فأنزع الملاحظة لأقرئها...
جيون جونغكوك لقد عرفت بحبك الشديد لشكولاه المغمسه بالشكولاه ، لذا هذا لك إستمتع بأكلها..
مع حبي معجبـتك.
هه هذا الذي كان ينقص " مع حبي معجبتك " ، لأحاول تقليدها كما تخيلت لأشاهد الكل يضحك علي يبدوا أنني لم أنتبـه لهم كم هذا محرج ، لكن جديا لم أكن أدرك حبه بالشوكلاه...
يجب أن أبحث حولـه جيدا..
.
.
18:00pm
~ دق ، دق ~
~فتح الباب~
- هذه أنتِ ، مرحبا~ جونغكوك بالسطح
لتردف أمـه بحنان.
لأرد لها التحيـة بالإنحناء بلطف فتبتسم من جديد ، ياي كم أنها جميله و لطيفه.
بينما كنت أصعد الدرج بهدوء ، كنت أفكر في أن أم جونغكوك حنونـه عكسه ذلك الأبله حقا ، أحمق.
كنت أصعد بسلام لأرتطم بجسد صغير لنقع معا ، فأنهظ و أساعد الواقع بينما أنحني طالبة السماح.
أنت تقرأ
(مكتملة) .. | أيها الكرز المنسي!! |LS / JK
Romansa- أنت ضعيفة جدا دائما ما تكونين ضحية الوحوش لا تستطيعين الدفاع عن نفسك حتى تلجئين لصراخ يالكي من مثيرة للشفقة - أنت لا تعرف بما أمر به لذى لا دخل لك بي همست بحزن -لماذا تحبُ التلاعبَ بي من بين كل الفتياتْ -أنتِ لعبتيِ و الألعابُ مطيعةٌ لسيدهاَ ...
