مرحبا بالحلوات كيف الحال؟
هل أنتم بخير ؟ أمل ذلك عموما لنبدأ بدخول كوكب
الثنائي الشهير ليسكـوك.
لا تنسوا الضغط على النجمة للمتابعه 🌟
شكرا لكم..♡♡
......................................................................
بعد تلك الحادثة التي تعد من أسعد أيامي ، لقد أصبحت بالفعل أسعد إمرأة بعد تحقق أمنيتي و هذا راجع لشهـاب.
من قد يتصور أن الشخص الذي أنتَ معجبـه قد يعترف لك يوما ، أو أنه قد إنتظر الإعتراف لكنـه لم يجد فرصة لذلك و وجدها بعد تفكير.
الشيء الشاغل بالي هذه الأيام معجبونـه ، كيف سأتصرف حيال ذلك فهم بالفعل قاسون و مخيفون فما بالك لو أدركوا أنـه يواعد أحد مثلي ياللهول.
إستعددت لنزول بعد تجهيز دام نصف ساعـة ، لأسرع بالنزول فأفتح الباب لأصتدم بشيء أعاق طريقي.
لأطلق تأوه خفيف بسبب صلابة المكان.
- لما كل هذا التأخر ؟ ، هن يا لكم من فتيات
ليطلق قهقهة خفيفة على حالتي.
- هذا أنتَ لما أنتَ هنا؟
لأتجاهل أعينـه بينما أتظاهر بالبرائة.
- ما بالك هـل سأترك حبيبتي تذهب وحدها ، مستحيل
ليجيب هذه المرة بجدية ليأخذ يدي فيتشبث بهـا.
- حـبيبتـ ك
لأردف بتفاجأ لأنظر لأيدينا المتشبثـة ببعض.
- ماذا عن معجبونك هل ستظنهم سيتركونني وشأني مثلا
لأنزل رأسي بيأس على الحقيقة المرة.
- و ماذا أفعل هنا ، هل أنا فزاعـة مثلا سأحميكي
ليرفع ذقني بأناملـه الرقيقة بينما ينظر إلي بلطف.
- لكنـ..
- هنّ
ليتنهد الصعداء ليجرني خلفه.
كل الطريق كان شيء واحد فقط الذي يشغل بالي ، كم هو جميل أننا ممسكان بأيدي بعضنا البعض ، أنا لـه و هو لي..
فلتدم هذه السعادة لأطول وقت من الأن لأنني لم أعد أحتمل المشاكل التي تأتي خلف بعضها كسلسلة حديديـة.
بعد عدة دقائق بالفعل دخلنا للمدرسة ، و بالفعل لم تخلوا من الفضائح لأننا لازلنا نمسك أيدي بعضنا و هذا زاد الطين بلة لأن تلك الأعين أحرقتني قبل أن أنزل من الخجل.
لنقف أمام القسم ليأخذ نظرة مع إبتسامته الملائكية ، لندخل كلانا.
.
.
#روزي.
لا أعرف ماذا أفعل هنا أنا بالفعل مغطاة بقماشة سوداء ، و الفضائي يسير بي طوال الطريق و ياليت الطريق سليم إنـه يوقعني كل خمس دقائق من كثرة حماستـه و هذا ما أعطاني حماس نوعا ما رغم سقوطي المستمر.
أنت تقرأ
(مكتملة) .. | أيها الكرز المنسي!! |LS / JK
Romansa- أنت ضعيفة جدا دائما ما تكونين ضحية الوحوش لا تستطيعين الدفاع عن نفسك حتى تلجئين لصراخ يالكي من مثيرة للشفقة - أنت لا تعرف بما أمر به لذى لا دخل لك بي همست بحزن -لماذا تحبُ التلاعبَ بي من بين كل الفتياتْ -أنتِ لعبتيِ و الألعابُ مطيعةٌ لسيدهاَ ...
