عشقته و أذاها... و كم أحبت أذيته..
أهانها و خانها.. ضربها و تخلى عنها..
و لم يزدها ذلك إلا هياما له..
كانت غلطتها عشقها لسادي بلا رحمة.. أدركت ذلك
لكن لقلبها كان رأي آخر..
لكن الحب و الكرامة لا يلتقيان..
حملت ما تبقى من كرامتها و عزة نفسها..
و تزوجت من الذي يحبها..
لكن كيف ستستطيع التحكم في مشاعرها عندما تكتشف بأن جحيمها.. تزوج من أخت زوجها.. و أنها ستعيش معه تحت سقف واحد..
سادي الذي يعشق تعذيبها.. يثيره كسرها و تحطيم قلبها..
دموعها التي لم يراها أحد من قبل.. تحسسه بالسعادة..
فهل ستحب من يحبها.. أم ستستمر بعشق جحيمها..______________
ٱلتقينا لنفترق..
- فل يكن !!
خذني إليك الآن و ليرحل عنا الرحيل !!
ضمني إلى جحيمك الرائع.. و ليرحل عنا الرحيل!!
و مهما هددني الغد بالفراق.. ووقف لي المستقبل
بالمرصاد.. متوعدا بشتاء أحزان طويل..
سأظل أحبك
وبلحظتنا الكثيفة كالمعجزة..
أتحدى الماضي و المستقبل..و بكل صباح
أقول لك : أنا لك..____________________
إيلينا غلبرت: فتاة مثيرة حد اللعنة.. جميلة و ثرية.. متنمرة و لا تخضع لأحد.. ٱبنة الصغرى لرجل أعمال ستيف غلبرت.. مدللة و تحصل دائما على ما تريد.. تبحث عن الحب و رجل الأحلام.. فهل تجده أم ستقع في عكسه تماما..

مايك مانسون: رجل وسيم بارد الأعصاب.. يكره الفتيات الغنيات المدللات.. يحترقهم كثيرا و لا يعتبرهم سوى عاهرات.. لا يملك قلبا.. سادي مجنون لا يعرف الرحمة..
*نبذة عن الرواية*مايك: من تلك الفتاة..؟!
جاك: ألا تعرفها.. إنها ٱلينا غلبرت.. إبنت رجل أعمال المشهور ستيف غلبرت.. ألم تسمع به.. !! الفتاة مثيرة كاللعنة لكن صعبة المنال.. كل الثانوية قامت بالتقرب منها.. و الجميع أحرج أمامها.. و تعرض للإهانة.. إنها حقا قوية جدا..إنها التي كنت أتحدث عنها قبل قليل..مايك ببرود: إنها عاهرة مثلها مثل غيرها.. ما المميز بها.. إنها مدللة مغرورة.. و سأستمتع بكسر غرورها..
ليبتسم إبتسامة شيطانية أرعبت صديقه كريس..
إنه لا يبشر بالخير أبدا..
.
.
.
.
StoooooooooooooooP
.
.
.
.رأيكم بالقصة و إقتراحاتكم و توقعاتكم..
تحذير : القصة ستحتوي على عنف و ألفاظ لا تناسب البعض..
وجب التحذير
.
.
٪love 💋💋💋
YOU ARE READING
أعشق جحيمك || I LoVe Your Heel
Mystery / Thrillerعشقته و أذاها... و كم أحبت أذيته.. أهانها و خانها.. ضربها و تخلى عنها.. و لم يزدها ذلك إلا هياما له.. كانت غلطتها عشقها لسادي بلا رحمة.. أدركت ذلك لكن لقلبها كان رأي آخر.. لكن الحب و الكرامة لا يلتقيان.. حملت ما تبقى من كرامتها و عزة نفسها.. و تزو...