كومنت × فوت = بارت جديد
تفاعلوا بضمير للمطالبة بالاجزاء
_________________
انتَ الشمس التي ظهرت بعدَ الغَيْهَب فأنارت كُلَ شيء
انتَ المجرة التي ضمت كُويكبات قلبي الهَش
انتَ القمر الذي تنافست النجوم عليه من اجلِ شرف المكوث بجانبه
انتَ الغيمة التي تلت غيمة سوادء فلم يأتي من بعدها سوى ضياء ٱبهِجت به السماء
______________________________
" هيوكجاي هل لكَ ألَّا تمرض مرة اخرى! "
_ بالاهتمام والنبرة التي قد تزامنت مع المشاعر الهائجة ومع الولع والقيظ الذي قد نتجَ من الحب الذي اشعلَ شعلته في حديث دونغهي ، أخبَرَ المُعجب أنِيسه
" حسناً سأخبر جسدي بذلك فلعله يستجيب لطلبك! "
_تهَكَم من طلبِ الاخر حتى مع حالتة غير المستقرة، وضعَ دونغهي الملعقة التي كان يُطعم به ذلك الهزيل ثم حدق في مقلتيه ليردف على كلامه المسبق قائلاً :
"بجدية كم عدد المرات التي مرضت بها الى الان؟"
_صمتَ هيوك لوهلة وراح يعُد في عقله عدد المرات ليجيب بعدها _
"جسدي هزيل ويستقبل كل انواع الامراض وهذا انا مُنذ ان خرجت للحياة!"
" هممم، ارى ذلك .. "
" هل اغير اختصاصي للطب؟! "
_ استطرد َبعد فترة تسلطن فيها الصمت ليفاجئ الاخر بأضافتهِ التي بدت جدية بعض الشيء
" ولماذا قد تفعل ذلك؟ "
_ نظرَ دونغهي في عيناه مباشرة باحثاً عن إجابة منطقية لهذا السؤال الذي بالفعل جعله يراجع نفسه ويقول " لماذا حقاً قد افعل هذا له؟! "
_ تنهدَ بعمق ثمَ حركَ مُقلتيه لليمين واليسار للتفكير ومحاولاً تفسير زمام الامور التي راحت تتشابك في عقله
_______________
" لا استطيع معالجتك بيدي ولا اعرف مما تعاني! مع انني ارغب بذلك حقاً"
_ قهقهَ هيوك بخفة من جواب الاخر لا ارادياً ، بحركة عفوية وضعَ دونغهي يده على مكان جراحة هيوك لكي لا يحصل لها اي فتق من تلك القهقة الصغيرة التي انطلقت من فمه
أنت تقرأ
سكر لاذع || مكتملة✓
De Todoيا خليل القلب إن العيون قد هَمَلت والفؤاد تهشمَ والجوارح قد هَمَدت نزغاً دوى في روح للموت قد سُلمت برزايا الهُيام اتيتني وهواجسي قد خَضعت يا خليل القلب ونديمه القلب قد وَجَس اوركيد ذابلٌ هنا بأهمالكَ إلتمس منصاع رحتُ انا فالقلب لي همس راغباً تجرع وَ...