حين يُطرق باب الالفا النقي جونغكوك في ليلة ممطرة... يفتح الباب باستغراب ليجد شابا ذو بنية ضعيفة مبتلا ويرتجف بردا بينما يحدق في سودويتا جونغكوك بترجي طلبا للمساعدة.....
مذا سيحدث حين يعيش اوميغا مع الفا مسيطر....
الرواية فيها مقاطع +18 لذالك المحتوى...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🔞🔞🌚
"تاي صغيري اخرج من تحت السرير"
"ل..لا!"
"سأعد للثلاثة، ان لم تخرج سأضاجعك هناك"
"1"
"2"
"ح..حسنا حسنا سأخرج ل..لكن!.."
لا مفر لذا لا تحاول سنفعلها يعني سنفعلها"
"ا..انت مجنون!! دورة اثارتي لم تأتي بعد!"
"ستأتي غذا او بعد غذ لا يهم"
"بلى يهم!"
"تاي استخرج ام تود مني سحبك من قدميك؟"
تنهد تاي بقلة حيلة ليزحف خارجا من تحت السرير ثم يقف لتقابله هيأة الألفا خاصته المثيرة بشعره المبتل اثر استحمامه قبل قليل وعضلاته السداسية البارزة من تحت قميص نومه الخفيف..
ابتلع تاي بخوف ونوع من الخجل ليطأطأ رأسه ويبدأ باللعب بكم الهودي الذي يرتديه...
تخطاه جونغكوك ليجلس على حافة السرير مفرقا قدميه ..
"تعال واجلس هنا"
اردف الألفا بنبرة امرة وماكن على الأوميغا سوى الإنصياع والإلتفات ليجد انه يشير لحضنه ما زاد خجله ...
خطى خطواته القصيرة بشكل متعمد ليقف اخيرا امام جونغكوك حيث صدره مقابل لوجه هذا الأخير..
"مذا تنتظر؟ اجلس"
ابتلع تاي مجددا قبل ان يصعد متشبثا بكتفي جونغكوك ليفرق قدميه على جانبي خصره ويطوق عنقه بيديه الصغيرتين
"أوميغا مطيع"
همس بها جونغكوك مقبلا عضمة تروقة تاي البارزة ليعض تاي سفليته مغمضا عيناه..لا يدري اعليه ان يخاف ام يخجل ام يستمتع ويخضع للألفا خاصته فقط؟
