حين يُطرق باب الالفا النقي جونغكوك في ليلة ممطرة... يفتح الباب باستغراب ليجد شابا ذو بنية ضعيفة مبتلا ويرتجف بردا بينما يحدق في سودويتا جونغكوك بترجي طلبا للمساعدة.....
مذا سيحدث حين يعيش اوميغا مع الفا مسيطر....
الرواية فيها مقاطع +18 لذالك المحتوى...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___________
مرت دورة اثارتي أخيرا بعد ان تم فتك مؤخرتي بنجاح مرتين في اليوم لأسبوع كامل دون ذرة رحمة...
عاتبته طبعا ليرد علي بعبارة أخرستني واظن انني بسببها لن امنعه ما حييت..'وكانني أستطيع أصلا'
ألا وهي انت ملكي
أنا حاليا أدلك كتفيه بزيت خاص بينما هو فمستمتع بحمامه داخل الحوض ويدندن برضى وابتسامة تشق وجهه ومقلتيه مغلقتين بإسترخاء...
"عزيزي هذا يكفي، لقد زال ألم كتفاي بإمكانك دخول الحوض أيضا"
أردف بحنان فاتحا عيناه ومديرا لرأسه بزاوية لا بأس بها ليسعه رؤية وجهي خلفه...
"عدني أولا ان لا تفعل شيئا،فتحتي متورمة جونغكوك أنا جاد"
أردفت بنبرة محذرة ليبتسم لي ويومئ موافقا
"لن افعل شيئا اعدك،هيا انزع ثيابك"
____________
بدأت بخلع ثيابي لأشعر بنظراته تخترق مؤخرتي لأخجل واعقد حاجباي بإنزعاج لأستدير فتتسع ابتسامته أكثر بعد ان رأى قضيبي لأتنهد بقلة حيلة وارمي اخر قطعة من ثيابي في الأرض لأدخل قدمي في الحوض ليتبعها باقي جسدي لأعتدل اخيرا في جلستي واريح ظهري على صدر الألفا خاصتي مفتول العضلات...
طوق صدري بذراعيه من الخلف ليسند ذقنه على كتفي وها انا بالفعل اكاد انتصب من أنفاسه فقط!
"أتعلم انني احبك؟"
أردف هو بتساؤل درامي لأقهقه بنعومة مغمضا عيناي لأجيبه بعدها
