" تجاهلو الاخطاء "
هو بدأ يقبلني فقط عندما يشعر انه سيبكي .
من ايام وهو يفعل ذلك لكن اخر مره فعلها كانت .
عندما اخبرته ان يعُد للبحر .همم . ~
يمكنني ان اقول ان اخر مره هي قبل اسبوع صحيح ؟.
لازال يونقي لا يزورني كثيرا .
عندما تكون اخر زياره قبل اسبوع !
هذا كثير !! وجداً لا باس انا فقط يمكنني ان انتظره .
سمعت صوت خلفي عندما نظرت كان احد خدام الملكان الملك مين يريدك . ~
همهمت له بمعنى انني ساذهب خلفه
لقد ذهب الخادم ووضعت يدي على صدري متمني ان لا يسالني حول يونقي .
سبحت من طرق كثيرا بحركه شبه سريعه الى الملك و دخلت ثم نحنيت له باحترام
ليقول بصوت غاضبانت من ساعده للذهاب الى الارض .~
اغلقت عيني بخوف وارتجفت بخفه
يا مولاي صدقني ساجعله يعُد لنا وباقرب وقت اقسم لك .~
ليضرب الطاوله بقوة وصرخ
اذا لمَا لم تتحدث عندما سالناك هل رأيت يونقي ! . لانك صديقة المقرب انت ببساطه كذبت وقلت كلا لم اراه! لما ! . ~
صرخ بصوت عالي جدا تنفست بعمق
وقلت بصوت ثابتلاجل سلامه ولي العهد . ~
ضحك ساخر مني وقال
وهل تظن ان هو بخير وامان بالخارج ؟ . ~
الارض ليست موطننا! الموطن هو البحر . ~
انحنيت له ثم وقفت جيدا ونظرت لعينه
انا اسف مولاي على هذا الكلام ولكن .. لولا الارض لما كنا نحن هنا . ~
ضحك ساخر مني وقال وهو يضحك
هل البشر قامُ بملئ البحر بالماء ؟ . ~
ضحك علي الجميع ساخر لابتسم ببرود وقلت
لا يا مولاي ولكن لولا الارض التي تحمل الماء فوقها لكنا نسبح في الفضاء الان . ~
صمت ونظر لي ببرود ليشير لحراسه
مسكوني اثنان ثم تم نقلي .. تم نقلي الى الحجز مكان صغير للغايه وانا مقيد بسلاسل وقيود انها قويه جدا لا يمكنني حقا الهروب منها
مرت نصف ساعه وانا انظر للحراس بصمت والم
لاسمع صوت قدوم احدهم نظرت للذي قادم وكان الملك مين
شعرت بالارتعاب والخوف هل هذه نهايتي؟ هل ساترك يونقي هنا؟
شعرت بحراره شديده على زعنفي لافتح عيني ببطئ وانظر
كان احدهم يقُم بوضع شيء على زعنفي لاساله بصوت متعبمالذي تضعه ؟ . ~
لم يتحدث بكلمه واحده ليسحب وجهي احدهم لانظر له بصمت وكان الملك فانزلت راسي ليصرخ
ساقطع زُعنفكَ . _
.
انتهى
اي توقعات ؟
![](https://img.wattpad.com/cover/176480773-288-k997816.jpg)
أنت تقرأ
Yoonsoek Dream / يونسوك حُلم
Fantasyكنا جميعًا في المكان الصحيح في الوقت الخطأ.. هذا ما تفسر عنه القصة على ما أظن. سلسلة من الفرص الضائعة. كانت كل الاجزاء هناك من البداية لكن لم يعرف أحد كيف يجمعها معًا. . . . . . ~ يونسوك حُلمَ