لِمَ أتِذكرُ حُبهُ الآن !.

915 78 21
                                    

" أوه اِذًا هَذهِ شُقتكَ ؟ "

هِمسَ خِرجَ مَن بِنَ شِفتاهُ إلشيِبيةُ بِخاصةُ ألقِططُ بَقت أعيُن جِيمين عَلى خاصةُ يونقي ثُم أجابهُ وأعيُنه لاتزالُ عَلى شِفاهُ يِونقي .

" آم .. إنها شُقتي هَل هي جِميله ؟ "

نَظر ناحيةُ جيمين ثُم أستلقى عَلى الأريكةِ واحتظنَ الوسادةِ

" أجلٰ إنها جيدةِ ومريحةِ "

أبتسمَ جيمين ثُم قام بألجلوسِ بِجوار يونقي وضعَ يِدهُ بِقربَ يِدَ يونقي
وأخذَ يُلامسَ أطرافَ أصابعَ يونقي .. أخذتَ عِيون يونقي تِمتلئُ بألدموعِ أمسكَ جيمين يِديهُ ثُم سأله

" ما بالكَ ياصديقي ؟ مِالذي يؤلم قِلبكَ لِدرجةَ جِعل هاذهِ ألعيونِ تِمتلئُ بألدموعِ ؟ "

هِمسَ يونقي بِنما هو شَاردً بِفأكرهُ وبكُلِ صَوتَ حِزينَ

" لِمسةُ يِدكّ مِثل لِمساتهُ .. كأنَ يُخلقَ أعذاراً كِـ يِلمسُني ضاعَة بِحاري وضاعَ قِلبً مَعهُ حُبَ وأحساسَ عظيمَ ضاعة حَتى ألذِكرياتُ
ضاعَة حَتى أحرُفنا وكِلِماتُنا . ضاعَ حُبنا عَلى رِمال ألبحارِ "
.
.
.
.
ساعه او نص ساعه وانشر لكم بارت جديد
انتظروني :((

Yoonsoek Dream / يونسوك حُلمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن