" مَاذًا تِظُن نِفسُكَ فَاعِلٌ ؟ مُجددًا أخبِرني مِن ألذِ يُحاولَ إن يِسقُطَ الأخرَ ؟ هَمم كَم هيَ صُدفةٌ عِظيمةٌ حَقًا لِقد أتِتَ إلى هُنا عَن طِريقُ ألصِدفةِ وَ أدخُلَ ثُم يِرتِسُمَ أمامِي شِيءً غِريبٌ ؟ نَامجون إلذِ يَقولَ إنني أُحاولَ سِرقتِ أعمالهُ وَ عُمالهُ أراهُ الآنَ مُحتضنٌ كِفَ عِميلي بِكفِهُ رائعٌ سَيدَ نَامجون "
قِد رِسمَ أبتِسامةٌ عِلى مُحيطَ شِفاههُ وَ يُصفقَ بِحرارةٌ عِلى ألمِنظرَ إلذِ دَاعبَ لؤلؤٌ عِيناهُ ثُم أخذَ يِسيرَ بِبئٌ نَاحيةَ ألثنانَ ثُم عانقَ تَايهيونغ وَ قالَ لِهُ بِنما يُطبطبَ عِلى ضِهرهُ
" لا بأسَ تَايهيونغ لِن أفعِلُ لِكَ شِيءً أعلمُ مِن ألشِخصَ ألمُخطأ هُنا لِذا لا عِليكَ لا يُوجدَ عِقابٌ لِكَ ، هِيًا غَادر وَ لا تِثقَ بِنَامجون مُجددًا أبدًا حِسنا تَايهيونغ ؟ هِيًا أذهب "
تَايهيونغ كانَ صَامتٌ مُوسعٌ عِيناهُ بِصدمةٌ وَ يِرتجِفَ بِخفةٌ حَتى أبتِعدَ عِنهُ جِين وَ دِفعهُ بِخفةٌ نَاحيةَ ألبابِ ثُم راحَ وَاقفٌ أمامَ نَامجون ثُم صِفعهُ بِقوةٌ حَتى صِرخَ عِليهُ بِغضبٌ
" أيُها ألفاسقَ كِيفَ لِكَ إن تُحاولَ بِأنَ تِجعلَ مِن تَايهيونغ حِليفٌ لك ! ألم تِقولَ إنَ جِيمين أفضلُ مِنهُ ؟ إذًا لِمَ تُحاولَ إن تِحصُلَ عِليهُ ! أوهَ مَاذا هِل هوَ أفضلَ مِن جِيمين وَ تُريدهُ بِصفُكَ ألان ؟ آهه يالاهي لِقد شِفقةُ عِليكَ يَالكَ مِن مِسكينٌ "
قَهقهَ نَامجون بِسُخريةٌ ثُم جِذبَ جِين مِن خِصرهُ وَ ضِربَ جِسدهُ بِجسدَ جِين صِدرَ جِين عِلى صِدرهُ وَ شِفاههُ بِالقُربَ مِن خَاصةَ جِين وَ يِداهُ تِعتصرَ خِصرَ الأخرَ بِخِفةٌ بِينما أبتسامةٌ غِريبةٌ تِداعبَ شِفاههُ وَ جِين كانَ فِقطَ يِنظرُ بِبرُودٌ وَ قِد هِمسَ بِبرودٌ
" مَاذا تُحاولَ إن تِفعلُ ؟ أبتعدَ أفضلَ لِكَ وَ لي هِيًا رجاءً "
تِجاهِل نَامجون حِديثَ جِين وَ أخذَ يُقربَ يِدهُ مِن مؤخرةَ جِين حَتى أخذَ مَكانٌ هُناكَ حِتى بِدأ يِعتصرُ مؤخرتهُ بِبطئٌ ثُم قوةٌ ثُم صِفعةٌ قِويةٌ عِلى مؤخرتهُ وأخذَ يُقربَ شِفتاهُ مِن عُنقَ الاخِرَ ثُم ضِربَ شِفتاهُ عِلى عُنقَ جِين وَ راحَ يُداعِبَ فِردةَ مؤخرتهُ بِخفةٌ وَ لِسانهُ يِاخذَ حَوضٌ عِلى عُنقَ جِين وَ يِمتصَ بِخفةٌ وَ هِدوءٌ بِينما الاخرَ فِلِقدَ تِقشعرَ جِسدهُ وَ لِم يِفعلَ شِيءً سوى ألسكونَ بِين يِدَ نَامجون ثُم أخذَ نَامجون يِلعقَ بِعُمقٌ تَاركٌ أثارَ مِلكِتهُ عِلى عُنقَ جِين وَ سِارَ بِلسانهُ إلى أسفِلَ إذنَ جِين وَ بِبطئٌ يُحركهُ إلى خِلفَ أذنَهُ حِتى لِعقَ بِعُمقٌ هُناكَ ثُم أبعدَ لِسانهُ مِن خِلفَ إذنَ جِين وَ راحَ جَاذبهُ مِن ذِقنهُ لُِقربهُ أكثِرً إلى شِفاههُ ثُم هِمس لِهُ بِأبتسامةٌ حِقيرةٌ
أنت تقرأ
Yoonsoek Dream / يونسوك حُلم
Fantasíaكنا جميعًا في المكان الصحيح في الوقت الخطأ.. هذا ما تفسر عنه القصة على ما أظن. سلسلة من الفرص الضائعة. كانت كل الاجزاء هناك من البداية لكن لم يعرف أحد كيف يجمعها معًا. . . . . . ~ يونسوك حُلمَ