ضع عنواناً لها

855 57 41
                                    


لم ينجو أحد》



عام مضى! وعام يطرق أبواب الدخول بقوةٍ
وأنا بين جدران غرفتي أهيم ليلا وأنام نهارا
☆☆☆☆
غُرفة مكسوة بحللَّ العذاب وسياج الظلام يحيطها
غرفة مزينة بالهم ومشاهد الحلم الكئيب تكسر نفسي
☆☆☆☆
أسمع صوتَ أقدامٍ تدُّب ولكن كعادتها لا تبلغ مرقدي
من سيخرجني من هذا الجحيم فقد طال رقادي وعذابي

هل أعجبتكم هذه الخاطرة؟
ضع تعليقا فهذه أول خاطرة أكتبها
أرحب بالنقد البناء

خواطر بوليسيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن