اقتباس لطيف على الاخر علشان انا مبسوطه شفتونى وانا كيوت 😇😇😇😇😇😇😇😇😇😇😇
اقتباس
كانت تنظر له بزهول كانت تشعر حقا بالصدمه والدها يعرف كل شيء
كيف هذا ولما وافق ... كيف سمح ان تتعرض لكل ذلك بمفرضها ... كيف تركها وحدها تواجه ظلم وخطر
كان يجلس امامها منكس الرأس صرخت بصوت عالى تساله
- ليه ... ليه سبتنى هناك ... ليه خليتنى امر بكل ده واشوف الموت .... انا كنت ممكن اضيع
لم يجيبها لتصرخ بصوت عالى
- رد عليا .... لييييييه
لم يجيبها لتظل تنظر اليه بالم و اسف وخساره ثم وقعت مغشى عليها.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كان يقف امامها ينظر اليها بضعف .. ذلك الضخم الذى يخافه الجميع يقف الان ينظر اليها والطبيبه تفحصها بقلق
يشعر بالتوتر ... هو نفسه لا يفهم ما به ذلك الصخر الذى فى صدره ذاب واصبح قلب ينبض الان ... لماذا ... لماذا هى لماذا بحد ما حدث وكل ما مر به بعد كل تلك الظلم الذى ذاقه واذاق منه الناس ... كل ذلك الظلام الذى اسكن وسجن روحه بها الان بدء قلبه يرى النور على يد تلك الصغيره
خرج من افكاره العاصفه على صوت الطبيبه وهى تقول بخوف بسبب تلك الطريقه التى احضرها بها ونظره عينه المخيفه وجسده الضخم ..وصوته الجهورى
ظلمه بقلمى ساره مجدى- هى .. هى ضعيفه وحالتها محتاجه تغذيه وكمان الحمل .. فا انا محتاجه اركبلها محلول
امسك يدها بقوه وهو يقول بصوت مخيف
- حامل .
لتهز رأسها بنعم بخوف ورعب ليتركها فجاءه لتترنح لثوانى ثم قالت بصوت خافت ومتقطع
- هى ... ه .هى محتتتا ... محتاجه محليل تغذيه .
لم ينظر لها ولم يهتم بكلماتها ليقترب من تلك النائمه ليجثوا على ركبتيه بجانب السرير ينظر لها بضياع
أنت تقرأ
ظلمه ( بلد الصخر ) بقلمى ساره مجدى
General Fictionاجتماعى ظلم رومانسى بدأت 14 سبتمبر 2019 وانتهت 14 اكتوبر 2019