عقلً يرفض و قلب يريد
بقلمي //فراقد حسن علي
——————————-
البارت (14)
عمر/ وكتاب محمد مارايد أذيتها ولا متقصد عقابها ،،
بس عدها شغلات وفهاوه ادوس بيها بنص قلبي
تجبرني اعاقبها
يعني هي مو صغيره وعمرها حاليا ١٧ سنه
وتعرف الصح من الغلط ،،
وتعرف اليضرها من الينفعها
والله اكو بنات اقربائنه وبعمرها
متزواجات وعدهن اطفال وعيال
ومتحملات مسؤوليه اكبر من اعمارهن
وهي حتى ما تنتبه لسترها ،
يعني الستر والحشمه بالفطره عند الانسان
صح يجي من جانب تعويد وأخذ طبع
بس هم الواحد نفسه تردعه ويشوف هذا اللبس يناسب
المكان والمجتمع الكاعد بي لو لا
تنزلي مدلعه واني شاورتها كتلها غيري ملابسج
وانوب تسوي شغله انكس منها لزكت بالولد
صح هي تشوفه اخوها
بس هذا مراهق وبعمرها
والله واعلم شكو بالنفوس ،،
خلف الله عليه من حشمها
بس غير تنتبه ماكو لزكت بحظنه
ونوب ترد تنزلي مخشلعه والله لابسه روب
مربوط فقط بحزام من بطنها
وكتاب محمد بالكوه سيطرت على اعصابي وماملختها ،،
مااعرف شلون لزمت نفسي عنها
خليت حركتي واعصابي بغراض الحمام فلشتهن
لا مغسله لا غساله لا كرسي التواليت ،لا مري
ما خليت شي سالم هجمته هجم
بقيت كاعد يمكن نص ساعه بداخل الحمام
وسبحت بمي بارد يصك العظام يلا برت اعصابي
اخاف اطلع واجرم بيها وهم تجهض الطفل
ادريها بس لشة كل قوه وصلابة بنيه ما عدها
من شفتها شلون نايمه وتشهك بنومتها كسرت خاطري
نيمتها على اذراعي واعتذرت منها ادري بيها صحت
لان صوت نفسها تغير ،وعرفتها سمعت اعتذاري
كعدت من الصبح تركتها نايمه ،
تريكت ويه الاهل وطلعت للسوك
واشتريت الغراض أثثت الحمام من جديد
والله هذيج الخساره الماليه الزينه بسبب لحظه عصبيه
بس الحمد لله بالغراض ولا بيها وتتاذى من عصبيتي
من دخلت للبيت سالت زينه عليها كالت يم امي بالغرفه
عرفتها راح تشكيلها وتسولف للوالده
مااضوج من هذا الشي لان هي تاخذ نصح وكلام الوالده
هوايه تحبها
صعدت الغراض فوك
اني والولد احمد ومحمد وبلشت اريد اشتغل
وتلفونها احترك من كثر الاتصال
احمد شاف المتصل مكتوب نورس مدرسه
ما جاوبتها ،دزت مسج انبثق على الشاشه
صرت بكد الطفل الرضيع من قراه على مسامعي احمد
هذاك الفشار الي ما ينلبس عليه ثوب
نزلتلها افور اني كم مره منعتها
من هل ساقطه ما فاد وياها
عمر /شيرررين ووووينج
أنت تقرأ
عقل يرفض .....وقلب يريد
ChickLitألصدفة جمعت عمر مع شيرين ،، فأصبح هو الجاني وهي الضحية ،، كيف حصلت تلك ألجريمة ؟؟؟ هذا ما سأقصة لكم من خلال سرد أحداث هذا القصة،،،
