عندما تمتلك الفتاة الجمال والرقة فستكون حلم كل رجل...لكن ان اجتمعت هاتين الصفتين مع الجرأة والتمرد...فستكون قنبلة موقوتة في حياة اي رجل
ساندي هي متمردتنا الجميلة....لكن هل سيكون آشتر مروض هذه المتمردة!!!؟
هذا ماستعلمونه في احداث القصة...تابعوني
وفض...
متمردتي الجميلة🌹 ______________ امضى كل من اياد وآشتر ومايرا وساندي تلك الليلة دون نوم...احداث كثيرة حصلت بوقت وجيز.... انها الليلة الاخيرة لساندي بهذه البلد...انه اللقاء الاخير بينها وبين كل هؤلاء الاصدقاء...بالنسبة لها كانت تستعد للوداع منذ اليوم الاول لكن تبين انها لليوم ولحد الساعة لم تستعد بعد...لكن نهاية هذه العلاقة واضحة....لذا فمن الافضل ان تتوقف عند هذه النقطة قبل ان تتعقد مشاعرهما اكثر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ونفس الشيء بخصوص آشتر حتى على الرغم من علمه بانها ملك رجل آخر هو لا يريد ان يخسرها... ليس مستعدا للوداع لكن بما ان سعادتها ضمن اولوياته فهو لن يمنعها من الرحيل لكن هذا لن يوقف حبه لها...حتى ان تخلت عنه فستبقى ذكرى جميلة يبتسم كلما تذكرها... لكن اياد لم يكن يفكر مثله على الاطلاق...لم يكن جاهزا للتخلي عن حبه بعد ان اكتشف انها واخيرا تحبه وبعد كل هذه السنوات...يلوم نفسه لانه كان غبي لانه لم يكتشف حبها في وقت ابكر لقد تاخر لخمس سنوات...لكنه لن يسمح بان تتركه لن يسمح بان تكون ملك شخص آخر...وبسرعة الضوء اخد حاسوبه وبدأ بالتخطيط... تماما كما كانت تفعل مايرا لكن هدفهما كان مختلفا كانت تبحث باعمال اطباء النفسيين عن طرق لتحريك مشاعر الرجل...ليس اياد لوحده بل ارادت ان تضرب عصفورين بحجر واحد تحصل هي على حبها وتساعد ساندي للحصول على حبها كتعويض عما فعلته معها من قبل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت ليلة طويلة جدا...لكنها كباقي الايام مرت واشرقت الشمس مجددا لتنبئ بقدوم يوم جديد... هذه هي الحياة لا تتوقف لاحد....لذا قرر اياد استغلال الوقت لصالحه...ومع بزوغ الفجر اتصل اياد بهاتف مايرا...فردت على المكالمة دون ان ترى من المتصل....كانت مشوشة فهي لم تنم الا من ساعات قليلة جدا...
