أومكارا: أصل جوري متعلقة بأنيكا أوي ، بتحب تتكلم معاها جدًا...عاوز أقولك إنها من أول ما عرفتها كل ما قول لها تعالي نخرج تقولي أنا عند أنيكا ، عاوز نتكلم مع بعض تقولي بتكلم مع أنيكا.
شيڤاي: بص يا ابن الناس أول ما امتحانات مراتي تخلص تاخد مراتك و بنتك و تتكل ع الله.
(بعد مرور خمسة أيام)
جوري: أنا مش فهمه دي خالص دي ماده حيوانه.
"لتنظر لها أنيكا نظره تخبرها من خلالها إهدئي ، إنها في غاية السهولة لتمسك ورقه و قلم و تبدأ بالشرح لها عن طريق عمل شبكه موضحة لكل ما يخص الموضوع و جوري تتابعها جيدًا لتحفظ شكل الشبكه جيدًا يراقبها شيڤاي و هي تشرح كأنه تائه في ملامحها و تفاصيلها و كل شئ"
أومكارا: شايف حد وقع في الحب.
شيڤاي: ده أنا واقع من زمان.
أومكارا: يا ابني إهدي ع نفسك شويه.
شيڤاي: ما تلم نفسك يا بابا دي مراتي يعني عادي.
أومكارا: عادي بينم و بينها ، بينك و بين نفسك.
شيڤاي: بقولك إيه أنا مش عاوز أتخانق.
أومكارا: بس تصدق طلعت جامده.
شيڤاي: هي مين دي؟!
أومكارا: أن... جوري.
شيڤاي: آه ما أنا قلت برضه.
'في المساء شيڤاي نائم ، تحرك أنيكا يدها ع وجهه ليستيقظ'
شيڤاي: أنيكا ، إنتِ جيتي...وفيتي بوعدك وجيتي.
أنيكا: و إزاي موفيش بوعدي!
شيڤاي: صوتك حلو أوي يا أنيكا.
أنيكا: نسيت أقولك حاجه في أول مره جتلك فيها.
شيڤاي: إيه هي؟!
*تقترب من أذنه وتهمس*
أنيكا بهمس: أنا بحبك ❤
<ليغمض شيڤاي عينيه لتستغل أنيكا الفرصه و تذهب إلي الحمام ليفتح شيڤاي عينيه و يبحث عنها مثلما فعل في الليالي السابقة>
شيڤاي: ده أنا بقيت مجنون بيها اليوم كله معايا و بتكلم معاها ، كنت فاكر إني كنت بحلم طلعت أحلام يقظه زي ما بيقولوا ، نام يا ابن الناس و بطل جنان و هبل...ناام.
{ليستلقي ع الفراش مرة أخري و يخلد إلي النوم بينما أنيكا سمعت كل ما قاله فتخدث نفسها}
أنيكا: ده فاكر نفسه بيتخيل...كان عنده حق لما قال ع نفسه غبي ، إزاي مخدش باله إن دي أنا فعلًا وكلامي معاه حقيقه فاكر نفسه بيتخيل...يا الله إنتَ عارف إن أنا بحبه بس عاوزه لحظة مناسبه أقوله فيها.
[لتشرد لدقائق في كلام جدتها ثم تخلد إلي النوم ، بعد أربعة أيام...جوري وأنيما إنتهوا من الدراسه و قرروا أن يقضوا اليوم العاشر في الراحه ليستعدوا بعدها لدخول امتحاناتهم في مساء اليوم التاسع ، ريكارا و راديكا و بينكي بالخارج يقومون بالتنزه...شيڤاي و شاكتي بالمنزل لعمل هام يقومون به من خلال الحاسوب و أنيكا أبت القيام بالنزهة معهم بسبب تعبها...نزلت لتشرب الماء لتري شيڤاي يطالب شاكتي بقسط من الراحه لبعض الوقت ليحدثه بشأن مريضه ليسمح له شاكتي و تظل أنيكا واقفه تسمع ما يقولونه]
شيڤاي: فاكر الست العجوزه اللي جت لنا من ينه تقريبًا هي مكملتش سنه هي هتكمل سنه بعد عشرين يوم من بعد بكره.
شاكتي: إنجز يا شيڤاي ، مالها؟!
شيڤاي: إحنا حاسين إنها بقت تستجيب للعلاج و أه لما بنتكلم معاها بتبقي شبه غايبه عن الوعي بتقول اسم زي أنش أو أنو و لما الممرضه بتسألها مين اللي ببتكلم عليه بتقول حفيدتي.
شاكتي: طب إزاي بتتكلم و هي غايبة عن الوعي؟
شيڤاي: بص هي عامله زي اللي نايمين بمغناطيس هي بتتكلم وهي مغمضه عنيها و مش بتقول غير الإسم ده و إنه اسم حفيدتها.
شاكتي: معلش يا ابني ، فكرني هي جت في إيه؟!
شيڤاي: كانت مضربة بالرصاص في الرئه اليمين و في خد ضاربها بالسكينه في بطنها فاتحها بالطول.
شاكتي: بص هي كده في غيبوبه مؤقته ، خليهم يحطوها تحت الملاحظة.
شيڤاي: حاضر يا بابا.
•ليصعد إلي غرفته بعد ثلاث ساعات ليري أنيكا محتضنه صوره و نائمه ع الكنبه ليحملها و يضعها ع الفراش و يغطيها جيدًا ليري آثار للدموع ع وجهها فيعلم أنها كانت تبكي ليمسح دموعها ثم يأخذ الصوره و يضعها ع الطاوله التي بجانب الفراش ليتحرك خطوطين للأمام ثم يعودهم مره أخري ليأخذ الصوره من ع الطاوله و ينظر لمن في الصوره و يصدم قليلًا لتركها مرة أخوي و يذهب ، في صباح اليوم التالي....يستيقظ شيڤاي و لا يري أنيكا بالغرفه لنزل لغرفه الطعام ليري الجميع يفطر ما عدا أنيكا و جوري ليسأل عنهم ليخبره بأنهم خرجوا من بكرة الصباح مع راديكا للحديقة ليصعد إلي غرفته و يحضر نفسه و يذهب للحديقه ليري أنيكا تربط عينيها و جوري و بعض الأطفال في الحديقة يلعبون حول أنيكا لتضحك و تجري خلف جوري و الأطفال ليضحكوا آبائهم و أمهاتهم ع ضحكهم ليتقدم منها شيڤاي ببطئ ليقف جميع من يلعبوا عن اللعب ليتخطي هو صفوف الأطفال و يقف أمامها لتمسكه وتقفز بفرح لأنه و أحيرًا انتهي دورها لتزيل الربطة و هي سعيده لتري أمامها شيڤاي يتأملها ثم يأخذها من يدها إلي السياره و هو يبتسم إبتسامة ساحرة ، ثم يأخذها إلي الشاطئ•
شيڤاي: إسمعيني بس مش عاوزك تتكلمي معايا ، مفهوم.
(لتومئ له بنعم ، ليبدأ بالحديث)
شيڤاي: أنا عارف إن تيته وحشتك أوي.
"لتنظر أنيكا إلي البحر"
ليكمل شيڤاي:أنا مقدرده وعارف يعني إيه الشخص اللي بيقدم الحب و الإهتمام لشخص يسيبه و يمشي بس عشان خاطري متعيطيش.
'ليصمت قليلًا'
يكمل ببكاء: عشان خاطري متعيطيش...مش عاوز أشوف في عيونك دموع و حياتي عندك يا أنيكا متعيطيش تاني😭😭😭😭😭😭
<لتنظر له أنيكا ثم تحتضنه ليبادلها الحضن لتحدث نفسها>
أنيكا: أنا آسفه يا شيڤاي..بس أنا عاوزاها مفاجأه ليوم التخرج.
{لتفصل العناق و تمسح دموعه و تقبل حبينه و تنهض و تمسك بيده و تركبه السياره و تركب بجانبه و تقوم هي بالقياده إلي أكبر مول بالبلده لتنزل من السياره و تذهب من جهة أخري لتفتح له بابه و تمسك بيده و تغلق السياره و تأحذه و تدخل المول لتسحبه أولًا إلي محل الآيس كريم تشتري واحده لها واحده له ثم تتجول قليلًا ثم تقف أمام أحد محلات فساتين و بدل الزفاف الراقية ذو الخامات الغالية و لكنها بسيطة لينظر شيڤاي للمحل بصدمة ثم ينظر لها}
شيڤاي: هو إحنا بنعمل إيه هنا؟!
[لتخبره من خلال حركات تفعلها بيدها : جينا هنا هشان نتصور]
شيڤاي: بتهزري صح!
•لخبره : لا إنتَ اللي بتهزر إحنا جايين نشتري حاجة الفرح مع بعض ، ليصمت شيڤاي قليلًا كأنه يخطط لشئ خبيث•
شيڤاي بحزن مصطنع: لا ما أنا قلت لماما و بابا مش هعمل الفرح غير لما أتأكد من حاجه.
(لتقرر أنيكا مسايرته لتخبره : و إيه هي الحاجه يا عيون ماما)
شيڤاي: أنيكاا!
"لتنظر له نظرة تقتل أي أحد"
شيڤاي: أنا آسف...أنا عاوز أتأكد من حبك ليا ، إنتَ بتحبيني يا روحي ، والله ما هزعل.
'لتخبره : لما يرجعلي صوتي هقولك'
شيڤاي: ما عشان كده أنا أجلت الفرح.
*لتمسكه بقوه مت ياقة قميصه و تخبره : صح أنا بذاكر و خرصه و مش بتكلم لكن أنا ليا عيون و شايفه كل حاجه و حتي لو مشفتش فأنا بسمع*
شيڤاي: يا نهااار يعني إنتِ عارفه إن فرحنا يوم تخرجك يا لهوووي.
<لتومئ أنيكا رأسها بلا و تخبره : الفرح مش هيبقي يوم التخرج الفرح هيبقي بعد عشر أيام عشان فاضل عشريم يوم ع التخرج ده أولًا ، ثانيًا عشان يوم التخرج عاوزه أخذكم كلكم و نروح البحر نعمل حفله و ننام هناك لحد الصبح>
شيڤاي: هعملك اللي إنتِ عايزاه يا روح قلب شيڤاي.
{لتقبل وجنتيه و تخبره : مش هندخل}
شيڤاي: لأ إزاي يلا.
[ليمسك يدها و يقبلها و يدخلوا المحل ليختار شيڤاي لأنيكا الفستان وأنيكا تختار لشيڤاي البدله ، في اليوم التالي يستيقظ شيڤاي من النوم متأخر لينزل إلي الأسفل يري أومكارا و بينكي يفطرون]
شيڤاي: صباح الخير.
بينكي و أومكارا: صباح النور.
أومكارا: كل ده نوم...دول "أنيري" فاضل لهم ساعه و يرجعوا من إمتحانهم.
شيڤاي: بطل يا سئيل إنتَ ، فين بابا يا ماما؟
بينكي: أبوك سافر أمريكا محتاجينه في عمليه ضروريه هناك و راجع بليل و آه أي حاجه مهمه في المستشفى إنتَ هتستلمها النهارده بحانب شغلك الأساسي.
شيڤاي: يا ربيي!
•ليتلقي اتصالًا فينهيه و يذهب بسرعه دون أن يودع أحد ، بعد ساعه يعودوا "أنيري" و يطمئنوا الكل ع يومهم تسأل أنيكا عن شيڨاي فيخبروها بما حدث فتقلق و عذهب إلي الحديقه منتظره أن يأتي ظلت ساعات تنتظره حتي غفت ع الأرجوحه لتسمع صوت السياره الساعة الرابعه عصرًا لتنهض مسرعه تراه وهو ينزل من السياره متجهًا لها لتقف أمامه و تمسكه من ياقة قميصه بيد و هي غاضبه و باليد الأخري تخبره : عارف انا قعده هنا من الساعه كام ، كنت فين قلقتني عليك حتي ماما بينكي قلقت ، خرجت كده ليه ، فهمني...في إيه؟!!ليحتضنها شيڤاي•
شيڤاي و هو يبتسم: من النهار ده مش هتعيطي تاني يا أنيكا ، حياتك كلها هتبقي عباره عن ضحك و فرح و بس.
(لتفصل أنيكا العناق و تنظر له بتعجب و إستفهام في نفس الوقت تخبره أنها لم تفهم)
شيڤاي: كل اللي هقدر أقوله ليكي إن عندي مفاجأه ليكي يوم تخرجك.
"لتنظر له نظره فرحه و تخبره : بجد؟ وأنا كنان عندي ليك مفاجأه يوم التخرج"
شيڤاي: الله ، ده أنا هقعد مستنيها بفارغ الصبر.
'لتحتضنه أنيكا و يبادلها الحضن ثم يفصله'
شيڤاي: مش يلا بقي.
*لتخبره : يلا إيه؟!*
شيڤاي: قوليها يا أنيكا...sorry ، قصدي إعمليها خلاص هموت و أسمعها أو أشوفها.
<أوشكت ع الذهاب لكنه مسك يدها و أدارها له مرة أخري>
شيڤاي: يا أنيكا حرام عليكي ده إنتِ هتعمليهالي بالحركات أومال لو رجعلك صوتك هتعملي إيه؟!!
{لتبتسم خجلة وتحاول إفلات يدها منه ، لكنه ممسك بها بإحكام لتنظر له كأنها تخبره إتركني}
شيڤاي: يا بنتي حرام عليكي ده أنا بقيت بحلم بيكي بتقوليها.
[لتبتسم و تنظر له و تخبره : اعتبر حلمك حقيقه و سيب إيدي عشان مراجعتش مادة بكره بسبب قلقي عليك ، لتفلت يدها منه بسرعه و تذهب..في المساء يستيقظ شيڤاي من النوم ع أن أنيكا تيقظه بلطف ليعتقد أنه يحلم]
شيڤاي: أحيرًا جيتي ، وحشتيني جدًا جدًا..
أنيكا: و إنتَ كمان...آااه صح بحبك ❤
شيڤاي بابتسامه: و أنا بموت فيكي يا روح قلب شيڤاي ❤
أنيكا: شششش ، دلوقتي نام يلا و إفرد جسمك ع السرير و غمض عينيك و اسمعني.
شيڤاي: حاضر
•ليفعل مثلما طلبت منه و تبدأ بالغناء له حتي خلد إلي النوم مرة أخري لتبدأ هي بتحزيث نفسها•
أنيكا بهمس: يا رب إنتَ عالم كل ما في الغيب يسر لي حياتي.
(في صباح اليوم التالي يستيقظ شيڤاي متأخرًا كالبارحه لينزل ويفطر فيري بينكي و أوم فقط هم من ع طاولة الطعام مثل أمس ليسأل عن والده لتخبره بينكي بأنه سيأتي بعد الظهيره ليخرج شيڤاي إلي الحديقه ليلعب مع الكلاب بعض الوقت ثم ينشغل في عمله ع اللابتوب الخاص به ليسمع صوت ضحك "لأنيري" ليعلم أنهم عادوا ليذهب و يحتضن أنيكا لتبادله هي أيضًا ليطمئن ع إمتحانهم لتخبره جوري أنه كان ممتاز ولم يخرج عن الأسئلة التي توقعتها أنيكا ليبتسم و تبادله أنيكا الإبتسامة ، ع موعد الغذاء كان شاكتي قد وصل ليحكي لهم ما حدث في هذه السفره و ما نوع العمليه التي قام بها ليستمعوا له أنيري و بينكي و هم يحضرون طاولة الطعام ، بعد ثمانية أيام و في آخر يوم من إمتحانات "أنيري" 'شيڤأوم' يشرفون ع الزينه و بينكي ع الطعام و شاكتي ع قائمة الضيوف فبالطبع إنه زفاف ابن أكبر طبيب في البلده لذا ستحضر البلده كلها بسبب سيرتهم الطيبه...كل هذا يحضر منذ ذهاب "أنيري" للكليه في الصباح الباكر...ليقول الجميع انتهي مع دخول "أنيري" ليبتسما بذهول يتابعون كل التحضيرات حتي ترتكز أعينهم ع "شيڤأوم وبينكي وشاكتي" ليبتسموا لهن)
بينكي: عاملين إيه؟
"ليومئوا برأسهم يخبروهم بخير"
شاكتي: إيه أخبار إمتحانكوا؟
جوري: الحمد لله الإمتحان سهل بطريقه رهيبه كنا خايفين أوي من سؤال بس إتأكدنا منه الحمد لله و طلع صح.
أومكارا: طب يلا يا عروسه إطلعي إجهزي يلا قبل ما حد يوصل وإنتِ يا جوري اطلعي معاها ساعديها.
'لتتجمع الدموع في أعين أنيكا لتتركهم راكضه إلي حديقة المنزل ليركض و رائها شيڤاي...ويحتضنها'
شيڤاي: مالك يا روحي إيه اللي حصل وضايقك؟!! في حاجه نسينهاها قولي عادي مش هزعل.
*لتفصل أنيكا العناق لتضع إحدي يداها ع إحدي وجنتيه و يدها الأخري تفعل بها بعض الحركات تخبره : لا أبدًا كل حاجه تمام ومافيش حاجه ناقصه تسلم إيدك و تسلم إيد العيله كلها أنا بس إفتكرت تيته أصل هي وحشتني أوي😭😭😭😭😭😭 ليربط ع كتفها*
شيڤاي: متعيطيش هي أكيد في مكان أحلي...هي أكيد بتحبك و هتبقي زعلانه لو هي شايفاكي بتعيطي دلوقتي فامسحي دموعك يلا.
<لتومئ برأسها بنعم>
شيڤاي: و يلا إطلعي إجهزي عشان هموت و الناس كلها تعرف إنك مراتي.
{لتبتسم أنيكا و تقبل جبهة رأسه و تتركه و تذهب لجوري ليصعدوا و يتجهزوا ، يذهب شيڤاي أيضًا لأوم ليحضروا أنفسهم ، أما بينكي و شاكتي فكانوا يستقبلون الضيوف ، بعد نصف ساعه ينزلوا 'شيڤأوم' ليساعدوهم في بعض التحضيرات النهائيه}
أومكارا: هي كده حلوه صح؟!
شيڤاي: أيوه بس إستني كده..
[ليضبط شيڤاي باقة الورد ، ويشرد أومكارا في شئ]
أومكارا بشرود: شيڤ!!
•ليهمهم شيڤاي•
أومكارا: بص مين جه!!!
شيڤاي و هو يلتفت لباب القصر: يعني هيكون مين ؟!!
أومكارا: ده أونكل تيج.
شيڤاي: دي أنيكا هتخرب الفرح ع اللي فيه ، مشيه بسرعه.
أومكارا: هحاول حاضر.
مادڤي: لا متحاولش ، إيه يا جوز بنتي مش هتسلم ع حماتك.
جوري: طنط مادڤي ، إيه اللي جاب حضرتك هنا؟!
مادڤي: ده فرح بنتي الوحيده يا جوري ، إيه يا جماعة مكنتوش عاوزني أحضر ولا إيه؟!!
شيڤاي: مدام مادڤي من فضلك إمشوا من هنا أنيكا لو شافتكوا هتنهار بعد اللي عملتوه...
مادڤي: و إحنا عملنا إيه إن شاء الله؟!!!
أومكارا: طنط مادڤي ، حضرتك عارفه إحنا بنتكلم عن إيه.
تيج: و إحنا عملنا إيه؟!!
شيڤاي: قتلتوا تيته مادهوري.
مادڤي بتوتر ملاحظ: إخرص يا...يا قليل التربية.
(لترفع يدها لتصفعه.......)
#نوڤيلا_الصمت😶
أنت تقرأ
الصمت😶
Kurzgeschichtenأنيكا: فتاه تبلغ من العمر 24 عامًا تعاني من الخرص عائلتها تعتبرها عبئ عليهم وحيدة ليس لديها أخوات في آخر عام لها بالكليه جميلة ومجتهدة كثيرًا في دراستها. . . . . تيج تريڤيدي: والد أنيكا يبلغ من العمر 45 عامًا أكبر رجل أعمال بالبلده. . . . . مادڤي...