#سفاح_القلوب...🔪💔
الحلقة 111 💜💜
بعد مرور عامين على تلك الحادثة المأساوية..😫😫
👈المشهد الأول...
هناك باب... زنزانة سجن.. تفتح
ليدخل أحدهم..
الحارس يصيح...آدم ناجي...لديك عشر دقائق زيارة..
هنا يظهر آدم بملابس السجن..
و يجلس على الطاولة...مقابلا لوالده ناجي.
الذي بدأ متأثرا..
ناجي... يبتسم بألم و بتردد يقول.. كيف حالك..!
آدم...يجيب على مضدد.. و كيف سأكون،، هذا ليس فندق خمس نجوم أبي!
ناجي.. لما فعلت هذا.. بنفسك و بي
انت ولدي الوحيد...الذي لطالما تمنيت لك الأفضل..
آدم.. و أعرف خيبت ظنك...
والدي لا فائدة من هذا الكلام و لا من الزيارات.
انا هكذا و سأظل هكذا.. الأ تيأس..
اخبرتك مرارا... لست نادم...
ناجي.. بعيون دامعة...اتعرف ما المؤلم..أني لم أفقد الأمل قط..
أنت إبني.. و رغم كل ما فعلت لم أتوقف عن حبك. يوما. 💔💔
و هذا أيضا مؤلم...فأنت ترفض هذا الحب
اريدك ان تعود لرشدك و تترك كل الأحقاد و تفتح صفحة جديدة.
ارجوك فكر...
ينهض ناجي... و يتجه للباب..
ناجي إلى اللقاء. بني...
آدم...ينظر لوالده.. ثم يقول أبي لا تتوقف عن زيارتي.....
ناجي...لن اتوقف. ! لا تقلق...اخبرتك لم أيأس قط..؟؟
👈المشهد الثاني...
ياقوت جالسة في منزل الذي يبدو أقل فخامة من منزل رؤوف ،، ( كان منزل أهلها) #
لتدخل والدتها..
ياقوت...وصل هذا الظرف لك بالبريد.
ياقوت...متعجبة...لي..!
ياقوت تفتحه...لترى أوراق رسمية و رسالة..
تفتح الاوراق الرسمية..
لقد كانت أوراق طلاق..
( رؤوف قد طلقها غيابيا! ##😅)
ياقوت..أمي لا اصدق. رؤوف طلقني...
والدة ياقوت...هذا بسبب عنادك و غباءك...!
مرت سنتين و ظللتي تكررين..
سيأتي و يطلب السماح..
انتي متوهمة كبيرة..
أنت تقرأ
سفاح القلوب...
Mystery / Thrillerعندما يقلب حدث واحد موازين كل شئ و يغير حياة ذلك الشاب الطموح و الجرئ و الذي يؤمن بتحقيق الأهداف و استغلال الفرص... هل يستطيع هذا الشاب مجاراة الاحداث و التغلب على هذا الحدث و الاستفادة منه و هل يقع في حب تلك الشابة العنيدة