#سفاح_القلوب...🔪💔
الحلقة 112 💜💜 و الأخيرة..
تلك الليلة و في المشفى..
يبقى جاد وجواد معا...
تنام نورا... في غرفتها
و يجلس جواد و جاد بالخارج أمام غرفة المواليد يراقبان...فارس و فراس...،،،
جاد...أنظر إنهما مثلنا تماما...
جواد...بهدوء أجل...لكن لن ندعهما يفترقان...
جاد..أجل...أنت ستكون الأب الثاني لهما.. إن حدث لي مكروه...لا تتركهما...
جواد...بغضب.. اصمت جاد...لا تبدأ..
جاد...يبتسم...حسنا...لا نريد ان نتجادل اليوم...فأنت بت ماهرا في في هذا...
جواد...يضحك....أجل...و انت السبب..
لك الفضل في هذا..
جاد.. يهز رأسه...أنت من قمت بكل شئ...!!
بداية...بإنقاذ حياتي ذلك اليوم...
جواد...لم افعل شيئا...لطالما انقذتني...
و لا تنسى ما قمت به في المشفى بعد ذلك..
دائما ما تسبقني...😓😓
جاد...ببساطة أنا أناني...لم أكن لأسمح لك بالرحيل ببساطة....
👈نعود بالوراء قبل سنتين...و ما حدث ذلك اليوم...
المسعف.. لا يوجد نبض.. أنا آسف..
جاد يصرخ.. لا تقل ذلك. انا اسمع قلبه...هو ينبض.
لا تقل ذلك..
قم بواجبك هيا..
جاد...يبدأ بالضغط للإنعاش الرئوي و يتنفس في فم جواد مرارا
وسط نظرات حزن من الجميع...😓😓
جاد...لا يتوقف...هيا...لا تقف هكذا متفرجا..
المسعف.. لقد فقد الكثير من الدماء..
جاد...انت احمق لا تفهم...
سأعطيه كل دمي..
المسعف الآخر...يقول لشريكه.
هيا تحقق ثانية...
يقترب المسعف و يلمس رقبة جواد
لينظر لشريكه قائلا..
مستحيل لدينا نبض هنا..
و هنا يبتسم جاد
ليسرع المسعف الآخر...و يتولى الامر مع شريكه..
و يتصل بالمشفى لتجهز العمليات...
و هناك و مع حالة جواد الحرجة و مع ثلاث عمليات مستعجلة.. و نقل الدم...
أنت تقرأ
سفاح القلوب...
Mystery / Thrillerعندما يقلب حدث واحد موازين كل شئ و يغير حياة ذلك الشاب الطموح و الجرئ و الذي يؤمن بتحقيق الأهداف و استغلال الفرص... هل يستطيع هذا الشاب مجاراة الاحداث و التغلب على هذا الحدث و الاستفادة منه و هل يقع في حب تلك الشابة العنيدة