ڤوت قبل القراءة.
••
•
ليسَ عليكَ أنْ تندم أبداً بعد وقعك في شيءً لا تستطيع النجاة منه.
من فضلك كُن حذراً أكثر، انا مُهتماً إلى مشاعرك ولا أريدُ أن تتأذى.
﹏﹏
جونغكوك لا يستطيع استيعاب الذي لفظَ بهِ، عيناه توسعت وشفتيهِ أرتجفت
لا يُمكن هذا مستحيل.
تنفسهُ أضطربَ وحدقتاهُ تبعثرت في المكان لأي شيء غير مُحدد.
الأشقَر بجانبهِ كانَ ينظُرإليه، العتب والشفقة كانت تحمل نظرتهِ نحو الصغير.
"أنا.. أنا قصدت أنني إحببت اليابان.. اجل قصدت ذلك"
هو حاولَ إيجاد مُبرر لكلماتهِ السابقة، يُريد تكذيب نفسه.
جيمين تنهد وأخبر نفسه.ربما ليس الذي تفكر به جيمين.
"أجل اليابان جميلة ، تُريد الذهاب في جولةً؟".
وجد نفسهُ يُساير الصغير، هذا الحل الأفضل.رُبما جونغكوك قصدَ شيءً أخر حقاً ، هو مُراهق فقط ولا يعلم مالذي يحدثُ معه، ربما عليه الأبتعاد عن خالهِ
جونغكوك أستقامَ سريعاً وكأنهُ وجد الشيء الذي سيستطيع أشغالِ نفسه به.
"أجل سأذهب لِتغيير ملابسي ".
خلال ثوانٍ كان داخلِ غرفتهِ ،تاركاً الأشقَر يُحدق بالتلفاز بصمت.صوت حذاء ما كان يقترب وجيمين أستدار حتى يرى الأسمر.
"ماذا؟ هل نسيت شيئاً ؟".
تايهيونغ اومئ وبحث بعيناه عن شيء مفقود، ربما شخصاً!.
"أين جون؟ ".
جيمين رفع حاجبيهِ مستغرباً ثم أبتسم بخفه.جون أذاً.
"في غرفتهِ يبدل ثيابه، سأخذه لكي يرى طوكيو".
الأسمر قطبَ حاجبيهِ ثم خطى نحو غرفةِ القطني.
"أخبرتك انه يبدل ثيابه! "
صوتهِ العالي نسبياً جعل تايهيونغ يستدير له بنظره هادئة، مُريبة.
"حسناً؟ لا شأن لك".
أكملَ خطواتهِ ودخلَ دون طرق الباب، كالعاده.القُطني كان فقط يرتدي بنطالهِ وكان على وشك ارتداء الهودي عندما أفزعهُ فتح الباب.
عبس وأحس برغبتهِ في البُكاء، جلسَ على السرير واضعاً كفوف يداه على وجهه.
هو حتى لا يريد رؤية من دخل.
"يكفي لهذا اليوم، يا إلهي ".
أنت تقرأ
مُطيِعاً [VK
Fanfictionتَغربتُ عن بيتي َفهل لكَ أن تكُن لي بيتٌ وتحويِ مَن بات في حُب خالهِ مُتيم؟. |أنتهت.| تايهيونغ المُهيمن ١٩٤١٠ ٢٠٨٠٣ |تم تغيير الوصف|