ڤوت قبل القراءه.
•
•
•
حينَ تجد نفسكَ تسقط في حُب أحدهم، لا تخجل او تُعارض قلبكَ، الحُب لم يُخلق لنخجل منه.
عليكَ أن تؤمن به وتُصدق قلبكَ وأختيارك، ستواجه صعوبات وألم لكن سيسعدك في لحظه مهما بلغت ألامُك.
جونغكوك كان على سريرهُ، شارداً بأفكارهِ والتي هي حول تايهيونغ فقط.
طرقاً خفيف أتى على باب غرفتهِ ثم انفتح يَظهُر من خلفهِ خالهُ الأكبر.
"هل يُمكننا التحدث جونغكوك؟ "
الصَغير اومئ دون ان ينظُر له.بعد أن دخل توضح أنه كان بصحبه زوجتهِ كذلك، جلسوا أمام جونغكوك على السرير.
"أنت بخير أيها اللطيف؟ "
الصَغير حدق بها ثم نفى برأسه
"هل هو بسبب تايهيونغ؟ "
اومئ واخفى وجهه خلف كفوف يداه.يورا أقتربت وابعدت يداهُ عن وجههِ ثم مسحت اثار دموعه.
"انا حقاً لا أريد أن أخذك، اريد أن تبقى بجانبه"
الصغير نظر لها مُستغرباً و زوجها رمقها لتصمت."اعني، لما تبكي بسببه ؟"
بقى صامتاً كيفَ سيخبرهم بحبهِ الى خالهُ وكيف رفضه بسبب انه مراهق ولا يُدرك مشاعره.يورا لاحظت صمته وامسكت بيده.
"أنظر نحن بالفعل أدركنا مالذي يحصُل بينكُم انه ليس شيء طبيعي و أن هُناك، بعض المشاعر؟ اعني هذا واضح بعض تصرفاتكم تتحدث عنكم "
القطني خرجت شهقه ناعمه منه تليها الأخرى، حتى بدأ في البُكاء مُجدداًحتى هم لاحظوا ذلك وهو لم يفعل.
"هو رفضني وقال انني مراهق فقط وهذه هرموناتي"سوكجين تنهد وكذلك يورا
﹏﹏
بعد مضي يومين عاد الأسمرِ الى المنزل بهالةً مُتعبه وأعيُن حمراء.
هو وأخيراً سيعود وحدهُ في منزلهِ و سَيحاول أصلاح الأمور بينه وبين يونغي.طوال هذه اليومين كان خارجاً يفكر.
هل فعلاً بردت مشاعري تجاه يونغي.
أنت تقرأ
مُطيِعاً [VK
Fanfictionتَغربتُ عن بيتي َفهل لكَ أن تكُن لي بيتٌ وتحويِ مَن بات في حُب خالهِ مُتيم؟. |أنتهت.| تايهيونغ المُهيمن ١٩٤١٠ ٢٠٨٠٣ |تم تغيير الوصف|