ڤوت قبل القراءه
٠
٠
٠بَعدَ أِنتهاءِ العَمل ، كانَ الأن جالسين مُتقابلين
الرَئيس يَنتظر
"تَكلم ماذا هُناك؟""بالفِعلِ لا أعلم كيفَ سأخبرُك "
الأشقرُ تَحدثَ بصوتً مُنخفض كافياً حتى يَصل الي مسامعِ الأسمرِ
"اخبرني جيمين""حسناً في الواقعِ أنتَ لَديكَ أبن أُخت وهو يَحتاجُ الى مُساعده"
جَيمين تَحدث مُراقباً ملامحِ صَديقهُ
والرَئيس قَد أرتفعَ أحد حاجبيهِ
عَما تتَحدث!""صباحاً شقيقتُكَ قَدّ اتت إلى شَقتي واخبرتني عنهُ ، وَهي خائفة من اخبارُك"
"الان تذكرت ان لديها شقيقً، تخافُ منهُ!! ، وَهل أتت مَع طِفلها؟"
تَسأل وملامحهِ الحاده قَدّ أزدات
وتَقطيبةِ حاجبيهِ لا تُفارقه"لا كَانت وَحدها كما انه في السابعة عشر من عمرهِ"
" جيمين هل انتَ بالصدفةِ تُمازحني ؟"
حاولَ أنكار الذي يَسمعهُ وَلَكن وجهِ صَديقهُ الجاد كانَ يُخبره العَكس
" لما سأمزح بأمرً كَهذا تايهيونغ "أبتسامةً ساخرهً نَمت على ثَغرهِ
حَدق من نافذةِ المقهى الى الشارعيَتذكر طُفولتهِ برفقةِ اختهِ ،
تَشتدُ قَبضتهِ عندما تَذكرَ أختفائِها هاربةً بِصُحبةً رجلٌ كان في العاشرة من عمرهِ آنذاك
والان تعود مُصطحبةً ابنها بعد انقضاء تسعة عشر عام"هل انتَ غاضب؟ "
جيمين سأل صديقهُ قَلقاً من هُدوءه، وَ
الاخر نفى واستقامَ من مكانهِ" اراك لاحقاً، الى اللقاء"
"الى اللقاء ،اعتني بنفسك! "
٠
أنت تقرأ
مُطيِعاً [VK
Fiksi Penggemarتَغربتُ عن بيتي َفهل لكَ أن تكُن لي بيتٌ وتحويِ مَن بات في حُب خالهِ مُتيم؟. |أنتهت.| تايهيونغ المُهيمن ١٩٤١٠ ٢٠٨٠٣ |تم تغيير الوصف|