لقد اقنعتها هي و بعد عناء قبلت مقابلة عائلتي الصغيرة.
كانت تجلس على قدمي بذراعين عانقت رقبتي و دفنت
رأسها بكتفي. اما خصرها كان محاوطاً جذعي.عيناها كعينان الغزلان كبيرة كستنائية و رموش كثيفة
خصر نحيل لم يكن ذو انحنائات مثيرة لكني لم امل عناقه.
خصلات شعرها الاسود و القصيرة سيطرت رائتحها على حواسي.بشرتها كانت بيضاء كالقطن ذو حبات خال متكاثرة بنظري اعطتها جمالاً.
هذه كانت ملاكي و منقذتي
فلتستفيق من خداع نفسك
أنت تقرأ
مأساة
Short Storyاحبها كحب روميو لجوليت و احبته كحب ليلى لقيس حب طاهر لم يحدث فهل سيحدث الان مين يونغي كيم ليا