9

580 56 0
                                    


لقد اقنعتها هي و بعد عناء قبلت مقابلة عائلتي الصغيرة.
كانت تجلس على قدمي بذراعين عانقت رقبتي و دفنت
رأسها بكتفي. اما خصرها كان محاوطاً جذعي.

عيناها كعينان الغزلان كبيرة كستنائية و رموش كثيفة
خصر نحيل لم يكن ذو انحنائات مثيرة لكني لم امل عناقه.
خصلات شعرها الاسود و القصيرة سيطرت رائتحها على حواسي.

بشرتها كانت بيضاء كالقطن ذو حبات خال متكاثرة بنظري اعطتها جمالاً.

هذه كانت ملاكي و منقذتي

فلتستفيق من خداع نفسك

مأساةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن